أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-3-2016
3365
التاريخ: 18-10-2015
13615
التاريخ: 28-3-2016
3145
التاريخ: 28-3-2016
3334
|
تسلح جيش ابن زياد بجميع أدوات الحرب السائدة في تلك العصور فقد كان استعداده لحرب الامام استعدادا هائلا ويحدثنا المؤرخون عن ضخامة ذلك الاستعداد فقالوا!! إن الحدادين وصانعي أدوات الحرب في الكوفة كانوا يعملون ليلا ونهارا في بري النبال وصقل السيوف في مدة كانت تربو على عشرة أيام .
لقد دفع ابن زياد لحرب الحسين بقوة عسكرية مدججة بالسلاح بحيث كانت لها القدرة على فتح قطر من الأقطار.
1 ـ الرماة :
وهم الذين كانوا يسددون النبال والسهام وقد لعبوا دورا خطيرا في الحرب وهم أول من فتح باب الحرب على الامام فسددوا سهامهم نحو معسكره فلم يبق أحد منهم إلا اصابه سهم حتى اصيبت بعض النساء فدهشن وارعبن وقد قتل بعض ابناء الأسرة النبوية بتلك السهام الغادرة كعبد اللّه بن مسلم وعبد اللّه بن الحسن وعبد اللّه الرضيع وغيرهم.
2 ـ الجوالة :
وهي كتائب من الجيش كانت ترمي بالحجارة وسلاحها المقاليع .
3 ـ المجففة :
وهم الذين كانوا يلبسون الجنود الآلات التي تقيهم في الحرب كما كانوا يضعون على الخيل الآلات التي تقيها من النبال والرماح.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|