المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12649 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) حجّة الله يوم القيامة
2024-04-26
امساك الاوز
2024-04-26
محتويات المعبد المجازي.
2024-04-26
سني مس مربي الأمير وزمس.
2024-04-26
الموظف نفرحبو طحان آمون.
2024-04-26
الموظف نب وعي مدير بيت الإله أوزير
2024-04-26

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تخزين محصول البطاطس  
  
15947   09:24 صباحاً   التاريخ: 16-3-2016
المؤلف : مركز البحوث الزراعية جمهورية مصر العربية
الكتاب أو المصدر : زراعة وانتاج البطاطس
الجزء والصفحة : ...
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الخضر / البطاطس(البطاطا) /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-9-2020 2689
التاريخ: 16-9-2020 974
التاريخ: 17-9-2020 1267
التاريخ: 16-3-2016 942

تخزين محصول البطاطس

أساسيات التخزين

عادة ما تفقد درنات البطاطس جزءاً من صفاتها أثناء فترة التخزين وذلك عن طريق:

1- فقد الرطوبة:

يؤدى فقد رطوبة الدرنة إلى نقص وزنها لذا ينصح دائماً بألا تقل رطوبة المخزن عن 85 % وتزداد نسبة الفقد في الرطوبة في الدرنات المريشة التي لم يكتمل تكوين قشرتها نتيجة عدم إجراء عملية العلاج التجفيف لها.

2- الفقد بالتنبيت ( التزريع ):

تتأثر بسرعة نمو النبت الموجود على سطح الدرنة أثناء التخزين باختلاف الصنف ودرجة حرارة المخزن وعادة لا تنبت معظم أصناف البطاطس عند تخزينها على درجة 3 4oم ولكنها تبدأ في التنبيت لو خزنت على درجة حرارة أعلى من 4oم.

3- الفقد بالإصابة بالآفات:

يعزى الفقد نتيجة الإصابة بالأمراض أثناء التخزين إلى انتشار العفن البكتيري الطري الذى قد يصيب الدرنات في التربة ثم ينتشر هذا العفن بسرعة في المخزن مع ارتفاع درجة حرارة المخزن عن 4ُم وتكثف رطوبة المخزن نتيجة ارتفاع درجة الحرارة مع إصابة الدرنات بلفحة الشمس أو الكدمات أو الإصابات الميكانيكية أثناء الحصاد والنقل أو الإصابة بدودة درنات البطاطس . هذا ويؤدى الفرز الجيد للمحصول وإجراء عملية العلاج التجفيفي للدرنات إلى تقليل نسبة الفقد بالعفن أثناء التخزين.

4- تأثير التجمد والقلب الأسود:

تحدث ظاهرة التجمد أو القلب الأسود للدرنة أثناء التخزين نتيجة بعض الأخطاء وعادة تقع نقطة تجمد الدرنة عند درجة حرارة 1-2oم وطول فترة تعرضها لهذه الدرجة. لذا ينصح دائماً بعدم تخفيض درجة حرارة الثلاجة عن2-3oم وعدم ملامسة الدرنات الموجودة في الرصات العلوية لمواسير التبريد في العنبر. أما ظاهرة القلب الأسود وهو مرض فسيولوجي كما سبق ذكره فيعزى إلى نقص غاز الأكسيجين في مركز الدرنة الداخلي نتيجة ارتفاع درجة حرارة العنبر وبالتالي زيادة معدل تنفس الدرنات مع سوء التهوية أو قد تحدث نتيجة تخزين كميات من البطاطس تفوق السعة المحددة للعنبر . كما يمكن أن تحدث هذه الظاهرة في التربة في حالة الأراضي الغدقة أو الرطوبة الأرضية الزائدة قبل الحصاد.

5- التسكر:

يؤدى زيادة نسبة السكريات المختزلة في درنات البطاطس المعدة للتصنيع خاصة عند التحمير إلى ظهور لون بنى داكن غير مرغوب فيه . وعموماً فدرجة 10ُم  هذه تعتبر الدرجة المثلى لتخزين البطاطس المعدة للتصنيع حيث يكون محتوى السكريات فيها عند المستوى المطلوب سواء للاستهلاك الطازج أو للتصنيع.

مما سبق يتبين لنا أن احتياجات التخزين تبدو كأنها متعارضة مع بعضها فالتخزين على درجة 3 4ُم  تؤدى إلى منع التنبيت ولكنه لا يمنع التسكر في حين التخزين على درجة حرارة عالية 10ُ م لمنع التسكر يؤدى إلى سرعة التنبيت . ولكن رغم هذا يمكن توفير احتياجات التخزين اللازمة لمنع التنبيت وكذلك لعدم تراكم السكريات الأحادية الغير مرغوب فيها لبطاطس التصنيع باستعمال المواد المانعة للتنبيت   Sprout inbibitrs   المسموح بها دولياً مع التخزين على درجة حرارة 10ُم مع تجنب التخزين لفترات طويلة منعاً لكرمشة الدرنات.

هذا ويقوم معظم مزارعي البطاطس في مصر بحجز جزء من محصول العروة الصيفية لاستعماله كتقاوي لزراعة كل من العروتين النيلية ( الشتوية ) والمحيرة حيث يقومون بتخزين هذا الجزء خلال أشهر الصيف ( من شهر مايو حتى شهر سبتمبر ) في النوالات أو في الثلاجات.

هذا وتقدر كمية التقاوي التي يتم تخزينها بالثلاجات بحوالي 85-95 % من جملة كميات التقاوي اللازمة لزراعة كل من العروتين النيلية ( الشتوية ) والمحيرة ويخزن الجزء الباقي في النوالات.

وفيما يلى بعض الاحتياطات الواجب مراعاتها لرفع الكفاءة التخزينية للدرنات وتقليل كمية الفقد أثناء التخزين.

أ- التخزين في نوالات:

النوالة عبارة عن مخزن عادى مبنى من الطوب اللبن أو الطوب الأحمر جدرانه ذات فتحات متبادلة من جميع الجهات ماعدا الجهة القبلية وذلك للتهوية والسقف مكون من العروق الخشبية مغطاه بالحصير والقش والطمي هذا وتتركز معظم النوالات في المحافظات الشمالية بدلتا النيل حيث تنخفض درجة الحرارة نسبياً عن القاهرة والوجه القبلي.

❊ يتم تخزين البطاطس في النوالات على النحو التالي :-

1- تفرز الدرنات أولا فرزا جيدا لاستبعاد التالفة والمصابة خاصة الدرنات المصابة بدودة درنات البطاطس.

2- يتم تخزين الدرنات الصغيرة والمتوسطة الحجم ذات الأقطار 35 / 60مم.

3- تكوم الدرنات داخل النوالة على هيئة مراود هرمية الشكل بارتفاع 80 - 100 سم وعرض المرود حوالى 1.5 2 م بطول النوالة مع ترك فراغ بين كل مرود وآخر يسمح لفرزه من آن لآخر للتخلص من الدرنات التالفة والمصابة بالأمراض خاصة العفن الجاف والطري والمصابة بدودة درنات البطاطس والتي يجب إعدامها حرقا.

4- يتم تعفير البطاطس بأحد المبيدات المصرح باستعمالها طبقا للتوصيات الفنية لوزارة الزراعة كذلك يمكن استخدام طرق المقاومة البيولوجية في هذا الغرض حيث يستخدم الفيروس GV بمعدل 150 جم من مركب فيروتكتو لكل طن أو البكتيريا BT ( بروتكتو ) بنفس المعدل السابق.

5- تغطى البطاطس بطبقة سميكة من قش الأرز النظيف الجاف بارتفاع 40- 50 سم مع تعفير قش الأرز أيضا بأحد المبيدات السابق ذكرها.

6-  ينصح بوضع طبقة من السلك الضيق على فتحات النوالة لمنع دخول الفئران والحشرات خاصة فراشة درنات البطاطس .. كما ينصح أيضا بطلاء جدران النوالة من الخارج باللون الأبيض لعكس أشعة الشمس.

 يمكن تخزين البطاطس تحت ظروف النوالات لفترة تتراوح ما بين  2.5 - 3  أشهر وتتراوح نسبة الفقد الكلى للدرنات أثناء فترة التخزين نتيجة التنفس والتنبيت والأعفان وخلافه مابين15 -30 %  حسب الظروف الجوية وحالة التقاوي المخزنة والصنف وكفاءة النوالة وخلافه.

ب- التخزين في الثلاجات:

ويتم التخزين في الثلاجات كما يلى:-

1- تفرز الدرنات أيضا فرزا جيدا لاستبعاد التالف منها والمصاب.

2- تنتقى أيضا التقاوي ذات الأحجام الصغيرة والمتوسطة 35 /60 مم.

3- تعبأ الدرنات في أجوله جوت نظيفة سعة الجوال ٣٣ كجم مع مراعاة ملء الجوال جيدا لضمان جودة التبريد.

4- توضع الأجولة داخل عنبر التبريد في رصات فوق بعضها بلوكات  بحيث لا يزيد ارتفاع عدد الرصات في البلوك الواحد عن 16 رصه مع مراعاة ترك فراغات كافية  25  سم  بين البلوكات وبعضها لضمان زيادة كفاءة التبريد .. كذلك يجب مراعاة عدم ملامسة الدرنات بالرصات العلوية لمواسير التبريد منعا من حدوث تجمد للدرنات.

5-   يراعى عدم تخزين كميات من التقاوي تزيد عن السعة التخزينية المقررة للعنبر الواحد تلافيا لحدوث ظاهرة القلب الأسود الناتج عن نقص غاز الأكسجين في الجو المحيط بالتقاوي.

6- تخزن التقاوي بالثلاجات على درجة حرارة تتراوح ما بين 4-3 م ورطوبة نسبية حوالى 90٪ لمدة قد تصل لأكثر من ثماني أشهر وتبلغ نسبة الفقد الكلى للدرنات تحت هذه الظروف حوالى 5 - 4 ٪.

المصدر: مركز البحوث الزراعية 2005, زراعة وانتاج البطاطس, نشرة رقم 940, وزارة الزراعة واستصلاح الاراضي, جمهورية مصر العربية.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




اللجنة التحضيرية للمؤتمر الحسيني الثاني عشر في جامعة بغداد تعلن مجموعة من التوصيات
السيد الصافي يزور قسم التربية والتعليم ويؤكد على دعم العملية التربوية للارتقاء بها
لمنتسبي العتبة العباسية قسم التطوير ينظم ورشة عن مهارات الاتصال والتواصل الفعال
في جامعة بغداد.. المؤتمر الحسيني الثاني عشر يشهد جلسات بحثية وحوارية