أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-3-2022
1865
التاريخ:
23351
التاريخ: 14-12-2015
9577
التاريخ: 4-06-2015
26242
|
مقا- أدّ : فأصلان أحدهما عظم الشيء وشدّته وتكرّره. والآخر الندود.
أمّا الأوّل : فالإدّ وهو الأمر العظيم. قال اللّه تعالى : {لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا} [مريم : 89] - أي عظيما من الكفر. ويقال : أدت الناقة إذا رجعت حنينها. والأدّ : القوّة. وثانيهما أدّت الإبل إذا ندّت (نفرت).
صحا- الإدّ والإدّة : الداهية والأمر الفظيع، ومنه قوله تعالى- {لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا} [مريم : 89]. وكذلك الآدّ مثال فاعل.
والتحقيق
أنّ الأصل الواحد في هذه المادّة : هو الأمر العظيم المكره، وهو خلاف الجريان الصحيح السليم، كما أنّ نسبة الولد الى اللّه العزيز المتعال كذلك، فانّها نسبة منكرة، وهكذا حنين شديد من الناقة، ونفرها دفعة، ويدلّ عليه الكسرة والتشديد الدالّان على انكسار وشدّة.
{وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا} [مريم : 88]. {لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا} [مريم : 89].
هذه الكلمة وردت في القرآن المجيد في مورد واحد.
______________
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|