المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16342 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


معنى كلمة مثل‌  
  
25162   04:25 مساءاً   التاريخ: 28-12-2015
المؤلف : الشيخ حسن المصطفوي
الكتاب أو المصدر : التحقيق في كلمات القران الكريم
الجزء والصفحة : ج 11 ، ص 22- 28.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-06-2015 10495
التاريخ: 4-11-2021 1835
التاريخ: 2-1-2016 6616
التاريخ: 21-10-2014 2109

مقا- مثل : أصل صحيح يدلّ على مناظرة الشي‌ء للشي‌ء , وهذا مثل هذا , أي نظيره. والمثل والمثال : في معنى واحد. وربّما قالوا مثيل كشبيه.

تقول العرب : أمثل السلطان فلانا : قتله قودا , والمعنى أنّه فعل به مثل ما كان فعله. والمثل : المثل أيضا , كشبه وشبه. والمثل المضروب مأخوذ من هذا , لأنّه يذكر مورّى به عن مثله في المعنى. وقولهم مثّل به إذا نكّل , هو من هذا أيضا. والمثلات من هذا أيضا أي العقوبات الّتى تزجر عن مثل ما وقعت لأجله , وواحدها مثله. ومثل الرجل قائما : انتصب. وجمع المثال أمثلة. والمثال :

الفراش , والجمع مثل وهو شي‌ء يماثل ما تحته أو فوقه , وفلان أمثل بنى فلان : أدناهم للخير , أي إنّه مماثل لأهل الصلاح والخير , وهؤلاء أماثل القوم , أي خيارهم.

مصبا- المثل : يستعمل على ثلاثة أوجه : بمعنى الشبيه , وبمعنى نفس الشي‌ء وذاته , وزائدة , ويوصف به المذكّر والمؤنّث والجمع فيقال هو وهي وهما وهم وهنّ مثله. وفي التنزيل - {أَنُؤْمِنُ لِبَشَرَيْنِ مِثْلِنَا} [المؤمنون : 47]. وخرّج بعضهم على هذا قوله تعالى- ليس كمثله شي‌ء , أي ليس كوصفه شي‌ء , وقال هذا أولى من القول بالزيادة , لأنّها على خلاف الأصل. وقيل المعنى {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ} [الشورى : 11], كما يقال مثلك من يعرف الجميل , أي أنت تكون كذا , وعليه قوله - {كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ} [الأنعام : 122]. ومثال الزيادة- {فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنْتُمْ بِهِ} [البقرة : 137], أي بما.

قال ابن جنّى : مثلك لا يفعل كذا , قالوا مثل زائدة , أي أنت لا تفعل , إلّا أنّ تأويله - أنت من جماعة شأنهم كذا , ليكون أثبت للأمر. والمثل والمثيل كذلك. وقيل المكسور بمعنى شبه , والمفتوح بمعنى الوصف , وضرب اللّٰه مثلا أي وصفا , والمثال : اسم من ماثله مماثلة إذا شابهه. والتمثال : الصورة المصوّرة.

مفر- مثل : أصل المثول الانتصاب , والممثّل : المصوّر على مثال غيره , يقال مثل الشي‌ء : انتصب وتصوّر , ومنه قوله صلى الله عليه واله : من أحبّ أن يمثّل له الرجال فليتبوّء مقعده من النار. والتمثال : الشي‌ء المصوَّر , وتمثّل كذا : تصوّر. والمثل : عبارة عن قول في شي‌ء يشبه قولا في شي‌ء آخر ليبيّن أحدهما الآخر ويصوّره.

الفروق 126- الفرق بين المثل والمثل : أنّ المثلين ما تكافئا في الذات. والمثل بالتحريك : الصفة - {مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ} [الرعد : 35] , أي صفة الجنّة.

الفرق بين المثل والشكل : أنّ الشكل هو الّذى يشبه الشي‌ء في أكثر صفاته حتّى يشكل الفرق بينهما , ولا يستعمل الّا في الصور.

الفرق بين الشبه والمثل : أنّ الشبه يستعمل فيما يشاهد , فيقال السواد‌ شبه السواد ولا يقال القدرة , كما يقال مثلها.

الفرق بين كاف التشبيه والمثل : أنّ الشي‌ء يشبه بالشي‌ء من وجه واحد لا يكون مثله في الحقيقة إلّا إذا أشبهه من جميع الوجوه لذاته. والتشبيه بالكاف يفيد تشبيه الصفات بعضها ببعض , وبالمثل يفيد تشبيه الذوات بعضها ببعض.

والتحقيق

أنّ الأصل الواحد في المادّة : هو مساواة شي‌ء بشي‌ء في الصفات الممتازة المنظورة , وهذا مشابهة تامّة.

والشكل متشابهة في الصفات الظاهريّة الصوريّة.

والشبه : مطلق مشابهة كلّا أو جزءا في الصفات الظاهريّة أو من جهات معنويّة - {وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ} [آل عمران : 7].

والمثل : شباهة في صفات أصيلة ممتازة.

والمثل : صفة مشبهة كحسن بمعنى ما يتّصف بالمثليّة ويثبت فيه هذا العنوان , كالمثيل على وزان شريف.

والأمثل : للتفضيل كالأعلم , وهو من له فضيلة وامتياز في المثليّة والمشابهة بشي‌ء وفي التمثّل.

والمماثلة والتماثل : يلاحظ فيهما جهة التداوم والاستمرار.

{قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ} [البقرة : 118]. {فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا } [البقرة : 137]. {فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ} [البقرة : 194]. {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ } [البقرة : 228]. {عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ } [الإسراء : 88]. {قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ} [الكهف : 110] يراد مشابه قولهم في الخصوصيّات الممتازة , وهكذا في الايمان و‌ الاعتداء وغيرها.

{لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ } [الشورى : 11] الكاف حرف تشبيه ويدلّ على معنى في غيره ولا ينبئ عن معنى مستقلّ بل يوجد معنى في غيره , والنفي يتعلّق بالمثل الّذى وجد فيه شباهة ما , والمعنى أنّه ليس شي‌ء وهو كالمثل له , فيكون انتفاء المثل على طريق أولى , فانّ شيئا شبيها وقريبا من المثليّة إذا كان منفيّا , فانتفاء نفس المثل يكون بطريق أولى.

فكلمة المثل مستعملة بمعناها الحقيقىّ , وليست بمعنى الذات ولا بزائدة , بل لطف التعبير في نفى المثل الّذى وجد فيه شباهة بالمثليّة , وهذا التعبير أبلغ من التعبير بنفي المثل نفسه.

ولا يصحّ أيضا القول بأنّ الكاف زائدة , أو أنّ المثل بمعنى الصفة : فانّ زيادة كلمة في كلام اللّه تعالى غير معقولة , وقلنا إنّ المثل معناه المشابه في الصفات الممتازة , ولعلّ مفهوم الصفة قد جاء من صيغة المثل بفتحتين صفة , وأوجب اشتباها في تعيين حقيقة معنى المادّة.

{ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا عَبْدًا مَمْلُوكًا} [النحل : 75]. {إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً} [البقرة : 26]. {كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنْسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ} [الحشر : 16]. {كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا} [الجمعة : 5] المثل : ما يتّصف بكونه مثلا وهو المتمثّل في مقام إراءة امر , فالعبد المملوك والبعوضة والحمار والشيطان أمثال يتجسّم فيها امور منظورة يراد إراءتها. وفي المَثل يتراءى أهمّ الصفات الممتازة والخصوصيّات المقصودة.

{مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا} [البقرة : 17]. {إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ} [آل عمران : 59]. {فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ} [الأعراف : 176] شبّه المثل بالمثل دون الموضوعين من حيث هما : فانّ تشبيه نفس الشي‌ء بشي‌ء آخر يفيد توافقهما في الذات , كما في إنّ عيسى كآدم , وهو كالكلب , ولا يفيد الاشتراك في أهمّ الصفات وفي خصوصيّة مقصودة , وهذا بخلاف تشبيه عنوان المثل له , فان مثل كلّ شي‌ء هو المتمثّل من صفاته الممتازة المقصودة.

ثمّ إنّ في التعبير بالمثل والمثل إمّا أن يذكر وجه الشبه ويصرّح به : فهو المنظور المخصوص المعيّن , كما في قوله تعالى- {خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ} [آل عمران  : 59]... , . {إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ} [الأعراف : 176].

وإمّا أن لا يذكر وجه شبه مخصوص : فيعمّ جميع صفات ممتازة في المشبّه به , حتّى ينطبق على المشبّه , كما في-. {أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ } [الكهف : 110] * ... , . {أَنْذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ } [فصلت : 13]... , . {يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ} [القصص : 79]... , . {نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا } [البقرة : 106].

{وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} [الروم : 27] قلنا إنّ الإعادة هو عمل ثانويّ بالرجوع الى الأوّل , وفي السماوات والأرض مثل أعلى من صفات اللّٰه تعالى وعظمته ومقاماته وتجليّات ظاهرة من أسمائه العظمى , من حياته وقدرته وعلمه وحكمته ونوره المحيط وإرادته القاطع النافذ.

فلا ينكر الإعادة إلّا من غفل عن هذه الأمثال العليا وتجلّيات صفاته الباهرة , ولم يتوجّه الى آثار قدرته وحكمته وعلمه وعجائب صنعه في السماوات والأرض.

{يَتَخَافَتُونَ بَيْنَهُمْ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا عَشْرًا (103) نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ إِذْ يَقُولُ أَمْثَلُهُمْ طَرِيقَةً إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا يَوْمًا} [طه : 103، 104] الأمثل هنا هو المتمثّل من المجرمين ومن بينهم في جهة تثبّتهم في‌ طريق الوجدان والشرف والانسانيّة , أي الأمثل في جهة الطريقة.

وقلنا في طرق : إنّ الطريقة المثلى والأمثل طريقة : ما تكون أقرب الى الاعتدال وأعدل بالنسبة الى طرق اخرى , وكذا صاحبها.

والمراد من الطريقة : ما يكون متّخذاً من برنامج معتدل صحيح منظّم في الحياة الجسمانيّة والروحانيّة.

وأمّا قولهم- إن لبثتم إلّا عشرا : فلعلّ المراد من العشر هو المراحل العشر في السير التكوينيّ للإنسان , من حالة تكوّن النطفة , ثمّ زمان نفخ الروح والجنين , ثمّ الطفولة ثمّ التمييز , ثمّ الشباب , ثمّ الكهولة , ثمّ زمان القبر , ثمّ البرزخ الروحيّ الجسمانيّ , ثم نفخ في الصور , ثمّ البعث والحشر. فهذه عشر تحوّلات وأزمنة طوليّة.

وأمّا قول الأمثل طريقة- إن لبثتم إلّا يوما : فلعلّه اشارة الى المرحلتين- البدء والعود , كما في الآية السابقة.

وأمّا التمثال بالفتح كالتّرداد : مصدر للتكثير , وهو كالتفعيل إلّا أنّ في التفعيل بوجود الياء , زيادة دلالة على جهة وقوع الفعل , وفي التفعال على التمديد والاستمرار , بوجود الألف.

والتمثال بالكسر اسم من التمثال بالفتح , ويدلّ على مماثل فيه امتداد وظهور , والجمع التماثيل.

{ إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ } [الأنبياء : 52]. {يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ} [سبأ : 13] فالتعبير بهذه الصيغة إشارة الى أهميّة وعظمة وكبر في هذه التماثيل.

والمثلة كالعضلة والعضدة : اسم يستعمل في مفهوم فيه ربط واستحكام وتثبّت. وهذا بسبب نقل من الفتحة الى الضمّة الثقيلة , فهو بمعنى المتمثّل فيه شدّة وحدّة. كما في العقوبة المتعقبّة سيّئا.

{وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلَاتُ} [الرعد : 6] أي عقوبات في أثر سيّئات الأعمال.

والتعبير بالمثلة إشارة الى أنّ العقوبة هي المتمثّلة من العمل السىّ‌ء والمساوية المشابهة المنعكسة عنه.

__________________________
‏- مقا = معجم مقاييس اللغة لابن فارس ، ٦ ‏مجلدات ، طبع مصر . ١٣٩ ‏هـ.

- مصبا = مصباح المنير للفيومي ، طبع مصر 1313 هـ .

‏- مفر = المفردات في غريب القرآن للراغب ، طبع ~ ١٣٣٤ ‏هـ.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



بالفيديوغراف: ممثل المرجعية الدينية العليا والامين العام للعتبة الحسينية يتفقدان مشروع مطار كربلاء الدولي
بالصور: سنابل تفيض بالخير في مزارع العتبة الحسينية (عمليات حصاد الحنطة)
تضمنت الجولة توجيهات متعلقة براحة المسافرين.. ممثل المرجعية العليا والامين العام للعتبة الحسينية يطلعان ميدانيا على سير العمل في مطار كربلاء الدولي
بالفيديو: مركز لعلاج العقم تابع للعتبة الحسينية يعلن عن أجراء (117) عملية تلقيح اصطناعي خلال الربع الاول من العام الحالي