أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-12-2015
383
التاريخ: 12-12-2015
433
التاريخ: 12-1-2016
451
التاريخ: 11-1-2016
349
|
[قال العلامة] ... أن المجتهد ليس له أن يقلد بل يجتهد فإن ضاق الوقت فالأقرب أن له التقليد، ولو فقد من يقلده صلى إلى أي جهة شاء ولا إعادة عليه لأنه امتثل المأمور به، وهو أحد وجوه الشافعي.
وله ثان: أنه يصلي كيف اتفق ثم يجتهد ويقضي.
وثالث: أنه لا يصلي إلى أن يتم الاجتهاد وإن خرج الوقت(1).
ولوكان محبوسا أو في ظلمة صلى إلى أربع جهات مع السعة، ومع الضيق إلى أي جهة شاء.
وللشافعي قولان: أحدهما: أنه يقلد، وفي القضاء وجهان، والثاني: أنه لا يقلد ويصلي كيف اتفق ويقضي(2).
ولو صلى أربع صلوات إلى أربع جهات بأربع اجتهادات ولم يتبين الخطأ فلا قضاء عليه.
ولو قال للأعمى: الشمس وراءك وهو عدل وجب قبول قوله لأنه إخبار عن محسوس لا اجتهاد.
______________
(4) المجموع 3: 230، فتح العزيز 3: 227 و 228، السراج الوهاج: 40، كفاية الاخيار 1: 59.
(2) المجموع 3: 230، كفاية الاخيار 1: 59، السراج الوهاج: 40، المهذب للشيرازي 1: 75. فتح العزيز 3: 228 - 229.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|