المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7159 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
المستغفرون بالاسحار
2024-11-01
المرابطة في انتظار الفرج
2024-11-01
النضوج الجنسي للماشية sexual maturity
2024-11-01
المخرجون من ديارهم في سبيل الله
2024-11-01
المختلعة كيف يكون خلعها ؟
2024-11-01
المحكم والمتشابه
2024-11-01

الجنس السامي والجنس الآري.
2023-06-11
Chloroplast
حسن بن علي بن عبد اللّه بن محمد العلياري.
28-7-2016
الرفق في الاحاديث الشريفة
19-4-2016
التوت الصيني Cudrania tricuspidata
10-11-2017
راسم Slant Iteigt
10-11-2015


مـبادئ المنظمة المُتعلِمـة والمـهارات المطلوبـة فـي العامليـن فـيهـا  
  
101   05:43 مساءً   التاريخ: 2024-10-28
المؤلف : د . احمد ماهر
الكتاب أو المصدر : إعادة هيكلـة المنظمات
الجزء والصفحة : ص271 - 273
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة / اتخاذ القرارات الادارية لحل المشاكل والتحديات /

مبادئ المنظمة التي تتعلم  

تعتمد المنظمة التي تتعلم على ثلاثة مبادئ، والتي تمثل أهم الأنشطة الواجب القيام بها في المنظمة التي تتعلم. ويظهر ذلك في شكل (5-7). 

ويوضح الشكل أن هناك ثلاثة أنشطة في نظام المنظمة التي تتعلم ، وهي كالآتي : 

(1) جمع ونشر المعلومات : يتم جمع المعلومات من العاملين والمديرين والكتب وقواعد المعلومات، والإنترنت ثم يتم نشرها من خلال نظام المعلومات بالمنظمة  والاجتماعات، ويضطلع الأفراد بالدور الحيوي في هذه المرحلة.

(2) تفسير المعلومات : تقوم فرق العمل على الأخص التي تتشكل من أفراد من مختلف الأقسام الوظيفية بالمنظمة بإضافة معاني وتفسيرات تفيد في طريقة استخدامها، وتحدد كيف يمكن أن تساهم في قرارات التحسين المستمر للمنظمة؟

(3) توثيق المعلومات: تقوم المنظمة من خلال أنظمة معلومات متقدمة بتسجيل وتوثيق المعلومات رسمياً في سجلات وأنظمة المنظمة. وهى تتيح هذه المعلومات للعاملين وفرق العمل، وتذكرهم بها للاستفادة منها حالياً ومستقبلاً.

 

المهارات المطلوبة في العاملين في المنظمة التي تتعلم

1- القدرة على التعلم باستمرار.

2- القدرة على فهم ثقافة المنظمة.

3- القدرة على فهم متغيرات البيئة وأثرها على عمل المنظمة.

4- القدرة على رفض المفاهيم القديمة داخل المنظمة.

5- القدرة على البحث عن المعلومات.

6- القدرة على التعامل مع الحجم الضخم للمعلومات وطريقة اختصاره.

7- القدرة على المناقشة وتبادل الرأي والمعلومات.

8- القدرة على فهم أسس التغيير، ومن أهمها :

- فهم أسباب التغيير وتقبله

- فهم طرق التغيير واقتراحها.

- فهم أسباب مقاومة التغيير والسيطرة عليها.

9- تكامل صفات الشخصية.

- القدرة على الاسترخاء.

- القدرة على تقبل رأى الآخرين.

- الفكاهة والابتسام.

- الثقة في النفس.

10 - القدرة على رؤية ما قد يحدث في المنظمة والمشاركة في الأحداث بفعالية. 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.