أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-4-2016
2425
التاريخ: 21-4-2016
1953
التاريخ: 13-1-2016
2876
التاريخ: 19-8-2017
2341
|
رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن المرء ليقطعُ رَحِمَه وقد بقي من عُمره ثلاث وثلاثون سنة، فيقصرها الله إلى ثلاث سنين أو أدنى(1).
وعنه (صلى الله عليه وآله): لا يمينَ في قطيعة رَحِم(2).
وعنه (صلى الله عليه وآله): أخبرني جَبرئيل (عليه السلام): أنّ ريح الجنّة تُوجد من مسيرة ألف عام، ما يجدُها عاق، ولا قاطع رَحِم(3).
وعنه (صلى الله عليه وآله): لا تنزل الرحمة على قوم فيهم قاطع الرحِم(4).
وعنه (صلى الله عليه وآله): إني أخاف عليكم استخفافاً بالدِّين، وبيعَ الحكم، وقطيعة الرحِم(5).
وعنه (صلى الله عليه وآله): ثلاثة لا يدخلون الجنة: مُدمن خمر، ومدمن سِحر وقاطع رحم(6).
وعنه (صلى الله عليه وآله): اثنان لا ينظر الله إليهما يوم القيامة: قاطع الرَّحِم، وجار السوء(7).
وعنه (صلى الله عليه وآله): ما من ذنب أجدر أن يُعجل الله تعالى لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يَدَّخر له في الآخرة، من قطيعة الرحم(8).
الإمام علي (عليه السلام): مَا آمَنَ بِاللَّهِ مَن قَطَعَ رَحمَه(9).
وعنه (عليه السلام): قطيعة الرحم، تُزيل النعم(10).
وعنه (عليه السلام): في قطيعة الرحِم، حلول النِّقَم(11).
وعنه (عليه السلام): قطيعة الرحم من أقبح الشِّيَم(12).
وعنه (عليه السلام): أقبح المعاصي: قطيعة الرحم والعقوق(13).
وعنه (عليه السلام): إذا قطعوا الأرحام جُعلت الأموال في أيدي الأشرار(14).
وعنه (عليه السلام): ثلاث خصال لا يموت صاحبهنّ أبداً حتّى يرى وَبالَهنّ: البغي، وقطيعة الرحم، واليمين الكاذبة... إلى أن قال: وإن اليمين الكاذبة وقطيعة الرحم لَتَذرانِ الديار بلاقِعَ(15) من أهلها، ويثقّلان الرحم وإنّ تثقل الرَّحم انقطاع النسل(16).
سمع ابنُ الكوّاء أمير المؤمنين (عليه السلام) يقول: أعوذ بالله من الذنوب التي تعجّل الفناء، فقال ابن الكواء: يا أمير المؤمنين، أيكون ذنوب تعجّل الفناء؟ قال (عليه السلام): نعم، قطيعة الرحم، إنّ أهل بيت يكونون أتقياء فيقطع بعضهم بعضاً، فيحرمهم الله، وإن أهل بيت يكونون فَجَرةً فيتواسَون، فيرزقهم الله(17).
الإمام الباقر (عليه السلام): نعوذ بالله من الذنوب التي تعجل الفناء، وتقرب الآجال، و تُخـلّي الديار، و هي قطيعة الرَّحِم(18).
الإمام الصادق (عليه السلام): ملعونٌ ملعونٌ قاطعُ رَحِمِه(19).
وعنه (عليه السلام): أول ناطق من الجوارح يومَ القيامة الرحم، تقول: يا ربّ، مَن وصلني في الدنيا فَصِلِ اليوم ما بينك وبينه ومن قطعني في الدنيا، فاقطع اليوم ما بينك وبينه(20).
وعنه (عليه السلام): إنّ رجلاً من خَثعَم جاء إلى النبي (صلى الله عليه وآله) فقال: أي الأعمال أبغض إلى الله عزّ وجلّ؟ فقال: الشِّرك بالله، قال: ثم ماذا؟ قال: قطيعة الرحم(21).
وعنه (عليه السلام): الذنوب التي تعجّل الفناء: قطيعة الرَّحِم(22).
حذيفة بن منصور: قال أبو عبد الله (عليه السلام): اتقوا الحالقة فإنها تميت الرجال، قلت: و ما الحالقة؟ قال: قطيعة الرَّحِم(23).
الإمام الرضا (عليه السلام): لا يجتمع المال إلا بخصال خمس: ببخل شديد... (إلى أن قال:) و قطيعة الرحم(24).
________________________________
(1) تفسير العياشي 2: 220/ 75، عنه في الوسائل 15: 246/ 15.
(2) الفقيه 4: 367، عنه في الوسائل 16: 129/ 3.
(3) معاني الأخبار: 330/ 1، عنه في الوسائل 11: 275/ 20، وانظر: مستطرفات السرائر 85/ 30، الوسائل 3: 369/ 11.
(4) مشكاة الأنوار: 166، المستدرك 15: 184/ 5، وانظر: كنز العمال 3: 367/ 6978.
(5) عيون أخبار الرضا (عليه السلام) 2: 42/ 140، عنه في البحار 72: 227/ 2.
(6) الخصال: 179/ 243.
(7) كنز العمال 3: 367/ 6975.
(8) كنز العمال 3: 368/ 6986.
(9) شرح الغرر 6: 74/ 9576.
(10) شرح الغرر 4: 509/ 6783.
(11) شرح الغرر 4: 402/ 6488.
(12) شرح الغرر 4: 509/ 6782.
(13) شرح الغرر 2: 449/ 3251.
(14) الكافي 2: 348/ 8، عنه في الوسائل 15: 210/ 6.
(15) البلاقع التي لا شيء فيها (اللسان).
(16) الخصال: 124/ 119، عنه في الوسائل 16: 122/ 16، وانظر: معاني الأخبار: 264/ 1.
(17) دعوات الراوندي: 61/ 151، عنه في البحار 73: 376/ 7، وانظر: الكافي 2: 347/ 7، الوسائل 15: 210/ 5.
(18) الكافي 2: 448، عنه في الوسائل 11: 514/ 4.
(19) كنز الفوائد: 64، عنه في المستدرك 15: 183/ 2.
(20) الكافي 2: 151/ 8، عنه في الوسائل 15: 244/ 5.
(21) الكافي 2: 289/ 4، عنه في البحار 72: 106/ 4.
(22) البحار 74: 94/ 32، وانظر: الكافي 2: 347/ 7، الوسائل 8: 593/ 2.
(23) الكافي 2: 346/ 2، عنه في الوسائل 73: 138/ 5.
(24) عيون أخبار الرضا (عليه السلام): 1: 276/ 13، عنه في البحار 73: 138/ 5.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|