المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7232 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

تعارض الحديث وقول الرجاليّ.
2023-07-18
كراهة الإحرام في المعصفر إذا كان مشبعاً.
27-4-2016
الحالات التي يزداد فيها الصوديوم
17-2-2021
لقاء الشريف عمر بن حمزة للحجة (عليه السلام)
3-08-2015
Counting Degrees of Freedom
20-12-2015
Local Extremum
21-9-2018


محاور عامة لرؤية مقترحة لتطوير وتنمية صناعة السياحة  
  
530   12:16 صباحاً   التاريخ: 2024-07-05
المؤلف : د . مصطفى محمود ابو بكر
الكتاب أو المصدر : قضايا ادارية وتنموية معاصرة (تأصيل علمي وتطبيق عملي)
الجزء والصفحة : ص148 - 149
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة الاستراتيجية / مواضيع عامة في الادارة الاستراتيجية /

7- محاور عامة لرؤية مقترحة لتطوير وتنمية صناعة السياحة

 1-7- بناء رؤية استراتيجية للتنمية السياحية، ويتطلب ذلك ما يلي :

(1) صياغة دقيقة لغايات وأغراض التنمية السياحية.

(2) صياغة رسالة واضحة متكاملة لعملية التنمية السياحية.

(3) وضع أسس ومعايير لبناء وتخصيص الموارد والإمكانيات اللازمة للتنمية السياحية.

(4) بناء وتفعيل الثقافة والقيم الداعمة للتنمية السياحية .

(5) وضع الأسس والضوابط المهنية لمراجعة البناء التنظيمي والإداري المختص بالتنمية السياحية.

2-7- تطبيق وتفعيل الإدارة الإستراتيجية للتنمية السياحية، ويتطلب ذلك ما يلي:

(1) تصميم وتفعيل نظام للتحليل والتقويم البيئي بما يوفر مدخلات تصميم رؤية رسالة التنمية السياحية وتحديد أهدافها ووضع خطط وبرامج وسياسات تحقيقها.

(2) تصميم مجموعة الاستراتيجيات الملائمة لتحقيق التنمية السياحية وتوفير متطلبات تنفيذها ومقومات تفعيلها.

(3) وضع إطار متكامل يتضمن أسس ومعايير المتابعة والتقويم للأداء في مجالات التنمية السياحية وتوفير متطلبات تطبيقها ومقومات تفعيلها.

 

3-7- إعداد التوجهات والخطط الإستراتيجية للتنمية السياحية، ويتطلب ذلك ما يلي :

 (1) تحديد وتوصيف الفرص والقيود ونقاط القوة والضعف المرتبطة بعملية التنمية السياحية إستناداً على مخرجات نظام التحليل والتقويم البيئي.

(2) مراجعة أهداف عملية التنمية السياحية وإعادة صياغتها بما يتفق والرؤية الإستراتيجية ورسالة التنمية السياحية.

(3) إعداد التوجهات والخطط الإستراتيجية للتعامل مع مخرجات بنظام التحليل والتقويم البيئي.

4-7- مراجعة وتطوير الجوانب التنظيمية والإدارية لعملية التنمية السياحية، ويتطلب ذلك ما يلي : 

(1) تحديد وتحليل مواضع التداخل والازدواج في مهام واختصاصات الأطراف ذوي العلاقة بالتنمية السياحية، وتحديد متطلبات معالجتها.

(2) إعادة تحديد مسئوليات ومهام الأطراف ذوي العلاقة بالتنمية السياحية وتحديد أدوارها واختصاصاتها.

(3) مراجعة القرارات والسياسات المنظمة لعملية التنمية السياحية وتطويرها بما يتفق والرؤية والتوجهات الإستراتيجية لعملية التنمية السياحية.

5-7- تطوير القدرة الذاتية لتنمية المزايا التنافسية واستثمارها وتسويقها ويتطلب ذلك ما يلي:

(1) تصميم وتفعيل نظام التحليل والتقويم البيئي لتحديد المزايا التنافسية للإمكانيات السياحية وتحديد متطلبات تنميتها واستثمارها وتسويقها.

(2) إعداد استراتيجيات وخطط وبرامج تنمية المزايا التنافسية، وتوفير مقومات حمايتها.

(3) تطوير الجوانب التنظيمية والإدارية للتنمية السياحية بما يمكن من بناء العلاقات التشابكية واستخدام استراتيجية التعاون التنافسي لاستثمار المزايا التنافسية.




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.