أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-12-2014
3249
التاريخ: 18-11-2014
2323
التاريخ: 27-02-2015
2208
التاريخ: 2024-02-23
1131
|
سُورَةُ الزِّلْزَالِ[1]
قوله تعالى:{زُلْزِلَتِ}[2]:اضطربت [3]،أو رَجَفَت[4].
قوله تعالى:{زِلْزَالَهَا}[5]:اضطرابها[6].
قوله تعالى:{أَخْرَجَتِ}[7]:أظهرت[8].
قوله تعالى:{أَثْقَالَهَا}[9]:الكنوز، أو الأموات[10].
قوله تعالى:{الْإِنسَانُ}[11]:هو عليّ عليه السلام[12].
قوله تعالى:{أَخْبَارَهَا}[13]:شهادتها على كلّ عبد وأُمّة بما عمل على ظهرها[14].
قوله تعالى:{يَصْدُرُ}[15]:تردّ، أو تخرج.
قوله تعالى:{أَشْتَاتًا}[16]:بيض الوجوه آمنين، وسود الوجوه خائفين[17]،أو متفرّقين فرقًا[18].
[1]سورة الزّلزلة ، وهي من السور التي لها اسمان.
سورة الزّلزلة مكّيّة، و هي مائة و تسعة و أربعون حرفا، و خمس و ثلاثون كلمة، و ثمان آيات ، قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها أربع مرّات كان كمن قرأ القرآن كلّه] . و قال: [ إذا زلزلت تعدل نصف القرآن، و {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} تعدل ثلث القرآن، و {قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ} تعدل ربع القرآن] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /539.
[2]سُورَةُ الزّلزلة ،الآية : 1.
[3]الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2/ 512.
[4]جمهرة اللغة :1 /462.
وفي تهذيب اللغة :13 /115 : إذا حُرِّكتْ حركةً شديدة.
وفي الفروق في اللغة :298، الفرق بين الزلزلة و الرجفة: أن الرجفة الزلزلة العظيمة و لهذا يقال زلزلت الأرض زلزلة خفيفة، و لا يقال رجفت الا اذا زلزلت زلزلة شديدة و سميت زلزلة الساعة رجفة لذلك، و منه الارجاف و هو الاخبار باضطراب أمر الرجل و رجف الشيء اذا اضطرب يقال رجفت منه اذا تقلقلت.
[5]سُورَةُ الزّلزلة ،الآية : 1.
[6]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 / 330.
[7]سُورَةُ الزّلزلة ،الآية : 2.
[8]بحر العلوم :3/ 606.
[9]سُورَةُ الزّلزلة ،الآية : 2.
[10]بحر العلوم :3/ 606.
[11]سُورَةُ الزّلزلة ،الآية : 3.
[12]تفسير القمي:2/ 433.
وفي تفسير القرآن الكريم للثماليرحمه الله :362 : روى أبو حمزة الثمالي، عن أبي جعفر عليه السّلام قال: قرئ عند أمير المؤمنين عليه السلام: {إِذا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزالَها} إلى أن بلغ قوله: {وَ قالَ الْإِنْسانُ ما لَها يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبارَها}، قال: أنا الإنسان، و إيّاي تحدّث أخبارها .
[13]سُورَةُ الزّلزلة ،الآية : 4.
[14]مجمع البيان في تفسير القرآن:10 /798.
[15]سُورَةُ الزّلزلة ،الآية : 6.
[16]سُورَةُ الزّلزلة ،الآية : 6.
[17]تفسير جوامع الجامع :4/ 523 ، وفي الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 /784 : بيض الوجوه آمنين، و سود الوجوه فزعين.
[18]يقصد رحمه الله :أي يصدرون عن الموقف أشتاتا يتفرق بهم طريقا الجنة و النار، ليروا جزاء أعمالهم. راجع : المصدر السابق .
|
|
"علاج بالدماغ" قد يخلص مرضى الشلل من الكرسي المتحرك
|
|
|
|
|
تقنية يابانية مبتكرة لإنتاج الهيدروجين
|
|
|
|
|
المجمع العلمي يطلق مشروع (حفظة الذكر) في قضاء الهندية
|
|
|