[1]سورة العلق مكّيّة، و هي مائتان و ثمانون حرفا، و اثنتان و تسعون كلمة، و تسع عشرة آية. قال صلّي اللّه عليه و سلّم: [من قرأها أعطي من الأجر كمن قرأ المفصّل كلّه] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :6 /526.
[2]سُورَة الْعَلَق،الآية : 2.
[3]نزهة القلوب في تفسير غريب القرآن العزيز :329 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن:10/781 ، و تفسير غريب القرآن لابن الملقن:571.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /527 : العلق جمع العلقة، و هي الدم الخاثر المنعقد الذي يضرب إلي السواد.
وفي تاج العروس :13 /344 : العَلَق، مُحَرَّكة: الدَّمُ عَامَّة ما كان أَو هُوَ الشَّدِيدُ الحُمْرةِ، أَو الغَلِيظُ، أَو الجَامِدُ قبلَ أَن يَيْبَس.
[4]سُورَة الْعَلَق،الآية : 4.
[6]سُورَة الْعَلَق،الآية : 8.
[7]تهذيب اللغة :1 /234.
وفي تفسير ابن ابي زمنين :528 : المرجع يوم القيامة.
[8]سُورَة الْعَلَق،الآية : 15.
[9]تأويل مشكل القرآن :295 ، و التبيان في تفسير القرآن:10 /380.
وفي كتاب العين :5 /407 : كَلَّا علي وجهين: تكون حقا، و تكون نفيا. و قوله عز و جل كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ . أي: حقا.
[10]سُورَة الْعَلَق،الآية : 15.
[11]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 / 778.
وفي كتاب العين :1 /341 : أي: لنأخذن بها و لنقيمنه.
وفي تهذيب اللغة :2 /65 : معني لَنَسْفَعاً: لنسوّدنْ وجهه، و لنأخذنه بها إلي النار.
[12]سُورَة الْعَلَق،الآية : 15.
[13]لطائف الإشارات :3 /749 ، و النكت و العيون تفسير الماوردي :6 / 308 ،و درج الدرر في تفسير القرآن العظيم:2 /724، و مجمع البيان في تفسير القرآن:9 /309.
وفي تهذيب اللغة :12 /171 : قال اللّيث: الناصية: هي قُصاصُ الشّعَر في مقدَّم الرأس، و قال الفرّاء في قول اللّه جل و عز:{ لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ} [العلق: 16]، ناصيتُه مُقدَّمُ رأسه، أي: لنَهْصُرَنَّها، لَنأخذنّ بها، أي: لنقيمنّه و لنُذِلّنّه. قلتُ: و الناصية عند العَرب: مَنبِتُ الشعر في مقدَّم الرأس، لا الشّعر الّذي تسمّيه العامّة الناصية، و سُمِّي الشعرُ ناصيةً لنَباتِه في ذلك الموضع.
[14]سُورَة الْعَلَق،الآية : 17.
[15]مجمع البحرين :1 /412.
[16]سُورَة الْعَلَق،الآية : 18.
[17]التبيان في تفسير القرآن :10 /382.
وفي كتاب العين :7 /374 : الزَّبَانِيَةُ: ملائكة موكلون بتعذيب أهل النار.
وفي شمس العلوم :5 /2751 : [الزَّبَانِية]: الشُّرَطُ، و قيل: سموا بذلك لزبنهم أهلَ النار إِليها: أي دفعهم.