المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
انعطاف صغير عند النجوم
2025-01-14
قياس درجة الحرارة في البلازمة
2025-01-14
صلاة المضطر
2025-01-14
التسخين الأومي
2025-01-14
صلاة المريض
2025-01-14
ما الحرارة في الاندماج النووي
2025-01-14

إرشادات تحسين الأداء في المواصفة الدولية القياسية إيزو 9004/2000 (أنظمة إدارة الجودة)
2023-06-22
الأدب في عصر إسماعيل
1-10-2019
منشأ الخوف عند الاطفال
23-11-2018
قانون "هوك" Hooke’s law
4-3-2020
Peptidyl Transferase Center
18-7-2019
تعريف اخلاقيات العمل الصحفي
17-1-2023


قسم التربية والتعليم: ملتقى العميد للإرشاد التربوي فرصة للمراجعة والتقييم وأولياء الأمور شركاؤنا  
  
863   01:44 صباحاً   التاريخ: 2024-02-24
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

أكد المشرف على قسم التربية والتعليم العالي في العتبة العباسية المقدسة الدكتور عباس الددة الموسوي، أنّ ملتقى العميد للإرشاد التربوي فرصة للمراجعة والتقييم، وأنّ أولياء الأمور شركاء في العملية التربوية والتعليمية. جاء ذلك خلال حضوره فعاليات ملتقى العميد للإرشاد التربوي الثاني الذي يقيمه القسم، بحضور سماحة المتولي الشرعي للعتبة المقدسة السيد أحمد الصافي، وعدد من مسؤولي العتبة المقدسة والملاكات التعليمية والتربوية. وقال الموسوي، إنّ "بنية المجتمع الخارجية في ظل ما يعصف بها من تحديات تكاد أن تهز أركانه، وتذهب قيمه، وكان لا بد لملف التربية والتعليم أن يتخذ موقفًا، لا سيّما وقد سمعنا في هذا الملتقى بنسخته الثانية عبارة أن (للتربية وجوهًا أو سمها الإرشاد)". وأضاف، "نحن في العتبة العباسية نعتقد جازمين أنّ الإرشاد مرتكز في عملية التعليم والتعلم، وفي هذا الملتقى تمت مراجعة هذه الرحلة التربوية، وهذا الملف الذي أفرز كثيرًا من الإشكالات التي غزت المدرسة من الخارج، وحاول المرشدون جاهدين أن يقفوا عليها وأن يطرحوا معالجات آنية وأن ينجحوا". وتابع الموسوي، أنّ "هذا الملتقى فرصة طيبة للمراجعة والتقييم فلابد لأي مؤسسة رصينة أن تراجع نفسها وأن تقيم عملها لأنّ النجاح لا يكفي وحده". وأشار إلى أنّه "لا يكفي مطلقًا أن نقتنع فقط بأنّ العميد سواء كان مجموعة تعليمية أو قسمًا مهمًّا في العتبة العباسية أن يكون ناجحاً، أو أن يصبح في عرف المجتمع الكربلائي ومن هم في خارج كربلاء ممن امتدت لهم تجارب مدارس العميد، لا يكفي أن يكون بيئة آمنة وملاذًا آمنًا لأبناء المجتمع". وأوضح "علينا أن نراجع بين الحين والآخر هذه التجربة، وهذا الأمن وما يتحداه من عصفٍ خارجي؛ للحفاظ على سلامته وعلى الأمانة الثقيلة التي أودعنا إياها أولياء الأمور وهم شركاؤنا في العملية التربوية والتعليمية".