أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-05-2015
2784
التاريخ: 2024-03-30
780
التاريخ: 2024-10-07
229
التاريخ: 2024-02-07
1212
|
قوله تعالى:{تُوَقِّرُوهُ}[2]:تعظّموه[3].
قوله تعالى:{تُسَبِّحُوهُ}[4]:تنزّهوه[5].
قوله تعالى:{أَظْفَرَكُمْ}[6]:نصركم.
قوله تعالى:{مَّعَرَّةٌ}[7]:مكروه[8].
قوله تعالى:{تَزَيَّلُوا}[9]:تفرّقوا، وتميّزوا[10].
قوله تعالى:{كَلِمَةَ التَّقْوَىٰ}[11]:كلمة الشهادة[12].
قوله تعالى:{مُقَصِّرِينَ}[13]:آخذين من شواربكم[14].
قوله تعالى:{سِيمَاهُمْ}[15]:علامتهم[16].
قوله تعالى:{شَطْأَهُ}[17]:فراخه[18].
قوله تعالى:{فَآزَرَهُ}[19]:قواه وأعانه[20].
قوله تعالى:{سُوقِهِ}[21]:قصبه وساقه[22].
[1]سورة الفتح مدنيّة، و هي ألفان و أربعمائة و ثمانية و ثلاثون حرفا، و خمسمائة و ستّون كلمة، و تسع و عشرون آية، قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ سورة الفتح كان كمن بايع محمّدا صلّى اللّه عليه و سلّم تحت الشّجرة] . راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6/46.
[2]سُورَة الفتح، الآية : 9.
[3]الكشف و البيان تفسير ،الثعلبي :9/ 44 ، وزاد : توقّروه ، و تفخموه.
[4]سُورَة الفتح، الآية : 9.
[5]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 / 127.
وفي بحر العلوم :3 /313 : يعني: تصلوا للّه تبارك و تعالى.
وفي الكشف و البيان تفسير ،الثعلبي:9 /44 : أي و تسبحوا الله بالتنزيه و الصلاة.
[6]سُورَة الفتح، الآية : 24.
[7]سُورَة الفتح، الآية : 25.
[8]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/130.
وفي الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4 /343 : المعرة: مفعلة، من عره بمعنى عراه إذا دهاه ما يكره و يشق عليه.
وفي كتاب العين :2 /138 : مَعِرَ الظفر مَعَرا. إذا أصابه شيء فنصل. قال :
بوقاح مجمر غير مَعِر
وفي معانى القرآن:3 /68 : يريد: الدية.
وفي مجاز القرآن :2 /217 : جناية كجناية العرّ و هو الجرب .
وفي تهذيب اللغة :1 /75 : قال ابن شُميل: يقال عَرَّه بشَرٍّ، أي ظَلمه و سَبَّه و أخذَ ماله.
و قال محمد بن إسحاق بن يسار: المَعَرَّة في تفسير الآية الغُرْم. يقول: لو لا أن تصيبوا منهم مؤمناً بغير علم فتغرموا ديتَه، فأمّا إثمُه فإنّه لم يَخْشَه عليهم.
و قال شمر: المَعَرَّة: الأذى. و مَعرَّة الحبيش: أن ينزلوا بقوم فيأكلوا من زروعهم شيئاً بغير علم، و هو الذًي أراده عمر بقوله:«اللَّهم إنّي أبرأ إليك من مَعرَّة الجيش». فأمّا قول اللَّه جلّ و عزّ: {وَ لَوْ لا رِجالٌ مُؤْمِنُونَ وَ نِساءٌ مُؤْمِناتٌ لَمْ تَعْلَمُوهُمْ أَنْ تَطَؤُهُمْ فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ} [الفَتْح: 25] فالمعرة التي كانت تصيب المؤمنين أنهم لو كبسوا أهل مكّة، و بين ظهرانيهم قومٌ مؤمنون لم يتميَّزوا من الكفار، لم يأمنوا أن يطؤوا المؤمنين بغير علم فيقتلوهم فتلزمهم دياتهم، و تلحقهم سُبَّةٌ بأنَّهم قتلوا مَن هم على دينهم إذا كانوا مختلطين بهم. يقول اللَّه: لو تميَّز المؤمنون من الكفار لسلَّطناكم عليهم و عذّبناهم عذاباً أليماً. فهذه المعرّة التي صانَ اللَّه المؤمنين عنها، و هي غُرم الدِّيات و مَسَبّة الكُفّار إياهم.
[9]سُورَة الفتح، الآية : 25.
[10]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4/ 344.
[11]سُورَة الفتح، الآية : 26.
[12]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5/ 131، وزاد : أو{ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ} محمّد رسول اللّه اختارها لهم، أو الثبات و الوفاء بالعهد و إضافة ال كَلِمَةَ إلى التَّقْوى لأنها سببها أو كلمة أهلها.
وفي تفسير القرآن الكريم للثمالي (رحمه الله) : 307: عن أبي حمزة، عن علي بن الحسين‘، و عن أبي جعفر و زيد بن علي عليهم السّلام {كَلِمَةَ التَّقْوى}، قال: التوحيد .
وفي معانى القرآن :3/ 68 : قوله: {كَلِمَةَ التَّقْوى} 26 لا إله إلا اللّه.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 /327 :{كَلِمَةَ التَّقْوى}، لا إله إلا اللّه محمّد رسول اللّه.
وفي تأويلات أهل السنة:9/311 :{كَلِمَةَ التَّقْوى}:كلمة الإخلاص و غيرها و ما يقيهم النار، و اللّه أعلم.
[13]سُورَة الفتح، الآية : 27.
[14]جاء في الجديد فى تفسير القرآن المجيد :6 /495 :{وَ مُقَصِّرِينَ} بحلق بعض رأسكم أو تقليم ظفر من أظفاركم أو قصّ شواربكم.
وفي المغرب :2 /181 : التقصير و هو قَطْع أطراف الشَعْر.
[15]سُورَة الفتح، الآية : 29.
[16]تهذيب اللغة :13 /76.
[17]سُورَة الفتح، الآية : 29.
[18]مجاز القرآن :2/ 218 ، وتفسير غريب القرآن:356 .
وفي جمهرة اللغة :2 /868 : الشَّطء، مهموز و ستراه في بابه إن شاء اللَّه، و هو ما يُخرجه الزرع من فِراخه، لا يكون إلّا في البُرّ و الشعير؛ و كذا فُسِّر في التنزيل: كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ ، و اللَّه أعلم.
وفي الصحاح :1 /57 : أَشْطَأَ الزَّرْعُ: خرج شَطْؤُهُ. قال الأخفش: فى قوله تعالى أَخْرَجَ شَطْأَهُ أي طَرَفَهُ.
[19]سُورَة الفتح، الآية : 29.
[20]تهذيب اللغة :13 /169.
[21]سُورَة الفتح، الآية : 29.
[22]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 /348.
ومن باب الفائدة أذكر لك ما جاء في فقه اللغة : 324 : فصل في ترتيب أحوال الزرع : جمعت فيه أقاويل الليث، و النضر، و غيرهما الزَّرْعُ ما دام في البَذر، فهو: الحَبُ. فإذا انشق الحب عن الورقة، فهو: الفَرْخ و الشَّطْء. فإذا طلع رأسه، فهو: الحَقْل. فإذا صار أربع ورقات أو خمساً، قيل: كَوَّث تكويثاً . فإذا طال و غلظ، قيل: اسْتَأسد. فإذا ظهرت قصبته، قيل: قصَّب. فإذا ظهرت السنبلة، قيل: سَنْبَل، ثم اكْتَهل. و أحسن من هذا الترتيب قوله عز و جل : {ذلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْراةِ وَ مَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوى عَلى سُوقِهِ }، قال الزجاج: آزر الكبارُ الصغارَ حتى استوى بعضه ببعض. قال غيره: فساوى الفراخ الطوال فاستوى طولهما . قال ابن الأعرابي: أشطأ الزرع: إذا فَرَّخَ و {أَخْرَجَ شَطْأَه}ُ: أَيْ فراخه، فَآزَرَهُ: أي أعانه.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|