أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-10-07
194
التاريخ: 2024-03-07
909
التاريخ: 4-05-2015
2555
التاريخ: 4-05-2015
1958
|
قوله تعالى:{فَاطِرِ}[2]:شّاقّ ومبدع[3].
قوله تعالى:{مُمْسِكَ}[4]:حابس[5].
قوله تعالى:{مُرْسِلَ}[6]:مُطلق[7].
قوله تعالى:{حِزْبَهُ}[8]:أصحابه [9]، وأولياؤه[10]، واتباعه، وقومه.
قوله تعالى:{يَبُورُ}[11]:يفسد ولا ينفذ[12].
قوله تعالى:{مِلْحٌ أُجَاجٌ}[13]:مُرّ[14].
قوله تعالى:{حِلْيَةً}[15]: اللّئالي، أو اليواقيت[16].
قوله تعالى:{ قِطْمِيرٍ}[17]:الجلدة الرّقيقة الّتي على ظهر النّواة[18].
قوله تعالى:{بِعَزِيزٍ}[19]:متعذّر، أو متعسّر[20].
قوله تعالى:{مُثْقَلَةٌ}[21]:[ثقيلة] بحمل الذنوب[22].
قوله تعالى:{وَلَا الْحَرُورُ}[23]:الحرّ الغالب على السّموم[24].
قوله تعالى:{جُدَدٌ}[25]: خُطَط وطرائق مختلفة الألوان[26].
قوله تعالى:{غَرَابِيبُ}[27]:شديد السواد[28].
قوله تعالى:{لَّن تَبُورَ}[29]:لن تكسد [ولن تهلك][30].
قوله تعالى:{دَارَ الْمُقَامَةِ}[31]: الْإِقَامَة[32].
قوله تعالى:{لُغُوبٌ}[33]:كلال[34]، وكسل ، وضجر[35].
قوله تعالى:{يَصْطَرِخُونَ}[36]:يصرخون ،"ويستغيثون"[37].
قوله تعالى:{مَقْتًا}[38]:بغضًا[39]، وكراهة.
[1]ولها اسم آخر هو سورة الملائكة مكّيّة كلّها، و هي ألف و مائة و ثلاثون حرفا، و سبعمائة و سبعون كلمة، و خمس و أربعون آية. قال ’: [من قرأها دعته يوم القيامة ثمانية أبواب الجنّة يدخل من أيّ الأبواب شئت] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5 /252.
[2]سُورَة فاطر، الآية : 1.
[3]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /253.
وفي كتاب العين :7 /418 : فَطَرَ الله الخلق، أي: خلقهم، و ابتدأ صنعة الأشياء، و هو{فاطِرُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ}.
[4]سُورَة فاطر، الآية : 2.
[5]تفسير مقاتل بن سليمان:3 /551 ، و بحر العلوم :3 / 99.
[6]سُورَة فاطر، الآية : 2.
[7]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4/253.
[8]سُورَة فاطر، الآية : 6.
[9]تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى :2 /778.
[10]جامع البيان فى تفسير القرآن:22/ 78.
وفي تفسير مقاتل بن سليمان :3/552 : إنما يدعو شيعته إلى الكفر بتوحيد اللّه عزّ و جلّّ
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5 / 255: أي أهل طاعته ليكون معه.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2/196: أهل دينه و طاعته.
[11]سُورَة فاطر، الآية : 10.
[12]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/255.
وفي تفسير غريب القرآن:309 : أي يبطل.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :5 /258 : أي يفسد و يهلك و يكسر و لا يكون شيئا.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبي :8 /102 : أي يكسد و يفسد و يضل و يضمحل في الآخرة.
[13]سُورَة فاطر، الآية : 12.
[14]تفسير القمي :2 /208، وتفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى :2/ 782.
وفي كتاب العين :6 /198 : الأُجَاج: الماء المر الملح، قال الله تعالى: {وَ هذا مِلْحٌ أُجاجٌ }، و هو الشديد الملوحة و المرارة، مثل ماء البحر.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :64 : شديد الملوحة و الحرارة، من قولهم: أَجِيجُ النار و أَجَّتُهَا، و قد أَجَّتْ، و ائْتَجَ النهار.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2/ 198 : من ملح زعاق لا يستطاع شربه.
[15]سُورَة فاطر، الآية : 12.
[16]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /256.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :3 /442 : جاز أن يخبر عنهما بذلك لاختِلاطِهما، و إلا فالحِلْيةُ إنما تُستَخرجُ من المِلْحِ دونَ العَذْبِ.
وفي الطراز الأول :1 /183 : إنّ اللُّؤْلُؤَ يخرُجُ من البحر الملح، و من الأمكنة التي فيها عيونٌ عذبةٌ في مواضع من البحر الملح كما شوهِدَ، و يؤيِّدُهُ قولُهُ تعالى: {وَ مِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْماً طَرِيًّا وَ تَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها} .
وفي المغرب :1 /222 : الحِلْية: الزينة من ذهب أو فضة، يقال: حِلْية السيف أو السَرْج و غيره. و في التَنْزيل: {وَ تَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها }: اللؤلؤُ و المَرْجان.
[17]سُورَة فاطر، الآية : 13.
[18]تفسير القمي:2 / 208.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :678 : أي: الأثر في ظهر النّواة، و ذلك مثل للشيء الطّفيف.
وفي تاج العروس :7 /407 : القِطْمِيرُ، و القِطْمارُ، بكسرِهِما: شَقُّ النَّوَاةِ، كذا في المُحْكَم، أَو القِشْرَةُ الَّتي فيها، أَو الفُوفَةُ التي في النَّواةِ، و هي القِشْرَةُ الرَّقِيقَةُ، و في بعض النُّسخ: «الدَّقِيقَةُ»، التي على النَّوَاةِ بَيْنَ النَّواةِ و التَّمْرَةِ، كما في الصحاح ، أَو النُّكْتَةُ البَيْضَاءُ التي في ظَهْرِها أَي النّواة التي يَنْبُتُ منها النَّخْلَةُ. و يُسْتعمَل للشيء الهَيِّنِ النَّزْرِ الحَقِيرِ، قال اللَّه تعالى: ما يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ و يقال: ما أَصَبْتُ منه قِطْمِيراً، أَي شيئاً.
[19]سُورَة فاطر، الآية : 17.
[20]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3 /196.
[21]سُورَة فاطر، الآية : 18.
[22]جاء في تفسير يحيى بن سلام التيمي البصرى القيروانى :2/ 783 : [تفسير مجاهد عن ابيه قال: مثقلة] اي من الذنوب.
[23]سُورَة فاطر، الآية : 21.
[24]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 257.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :2 /517 : الحَرُورُ: حَرُّ الشمْسِ. و قيل: الحَرُورُ: اسْتيقادُ الحَرّ و لَفْحُهُ، هو يكون بالنهار و الليل. و السَّمُومُ لا يكونُ إلَّا بالنهارِ، و فى التنزيل:{وَ لَا الْحَرُورُ} [فاطر: 21].
[25]سُورَة فاطر، الآية : 27.
[26]تفسير القرآن العظيم:6 /481 ، و تفسير غريب القرآن:310.
وفي بحر العلوم:3 /106 :{وَ مِنَ الْجِبالِ جُدَدٌ بِيضٌ }،يعني: خلق من الجبال جددا يعني: جماعة الجدة. و الجدة هي الطريق التي في الجبل و الجدد هي الطرائق. فترى الطريق من البعد منها أبيض، و بعضها حمر. و قال القتبي: الجدد الخطوط و الطرق تكون في الجبال، فبعضها بيض و بعضها حمر، و بعضها غرابيب سود، و هو جمع غربيب و هو الشديد السواد.
[27]سُورَة فاطر، الآية : 27.
[28]تفسير غريب القرآن:310.
وفي الصحاح :1 /192 : تقول: هذا أسودُ غِرْبِيبٌ، أى شديد السواد. و إذا قلت: غَرَابِيبُ سُودٌ، تجعل السُّود بدلًا من الغرابيب؛ لأنَّ تواكيد الألوان لا تقدَّم.
[29]سُورَة فاطر، الآية : 29.
[30]جامع البيان فى تفسير القرآن:22 / 87،وما بين معقوفتين أثبته مته.
[31]سُورَة فاطر، الآية : 35.
[32]مفردات ألفاظ القرآن :693.
[33]سُورَة فاطر، الآية : 35.
[34]تفسير القمي :2 / 209، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ‘.
الكَلالِ: الضَعْفِ، راجع : المغرب :2 /231.
[35]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 /260.
وفي معجم مقاييس اللغة:5 /257 : اللُّغوب: التَّعَب و الإعياء و المَشَقَّة. و أتى ساغباً لاغباً، أى جائعاً تَعِبا. قال اللَّه تعالى:{وَ ما مَسَّنا مِنْ لُغُوبٍ}.
وفي القاموس المحيط :1 /171 : اللَّغِبِ، ككَتِفٍ، و الكلامُ الفاسِدُ، و الضَّعيفُ الأَحْمَقُ.
[36]سُورَة فاطر، الآية : 37.
[37]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/260.
وفي تفسير القمي :2 /209 : أي يصيحون و ينادون ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ‘.
[38]سُورَة فاطر، الآية : 39.
[39]كتاب العين :5 /132 ، والواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 /202.
وفي تهذيب اللغة :9 /70 : المقت أشدُّ البغض.
|
|
5 علامات تحذيرية قد تدل على "مشكل خطير" في الكبد
|
|
|
|
|
لحماية التراث الوطني.. العتبة العباسية تعلن عن ترميم أكثر من 200 وثيقة خلال عام 2024
|
|
|