المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17738 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية



تفسير سورة الكهف من آية (31-109)  
  
1757   04:49 مساءً   التاريخ: 2024-01-22
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص240-247
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

قوله تعالى:{أَسَاوِرَ}[1]:واحد السوار وهو نوع من الحلّي.

قوله تعالى:{وَإِسْتَبْرَقٍ}[2]: ما رقّ من الدّيباج[3].

قوله تعالى:{الْأَرَائِكِ}[4]: السُّرُرُ [في الحِجَالِ][5].

قوله تعالى:{يُحَاوِرُهُ}[6]:يراجعه[7]، ويكلّمه[8].

قوله تعالى:{أَعَزُّ نَفَرًا}[9]:أكثر" اولادًا وأعوانا"[10].

قوله تعالى:{أَن تَبِيدَ}[11]:تفنى[12].

قوله تعالى:{حُسْبَانًا}[13]: مَرَامِي من عذابه كصاعِقَة و نحوها[14].

قوله تعالى:{صَعِيدًا زَلَقًا}[15]:أرضًا مَلْساءَ يزلق عليها[16].

قوله تعالى:{غَوْرًا}[17]:جافًا[18].

قوله تعالى:{هَشِيمًا}[19]:مكسورً[20]ا.

قوله تعالى:{تَذْرُوهُ}[21]: تفرّقه[22].

قوله تعالى:{فَلَمْ نُغَادِرْ}[23]:تترك[24].

قوله تعالى:{مُشْفِقِينَ}[25]:خائفينَ[26].

قوله تعالى:{عَضُدًا}[27]:أعونا[28].

قوله تعالى:{مَّوْبِقًا}[29]: مَهْلَكًا[30]، أوسترًا[31].

قوله تعالى:{مُّوَاقِعُوهَا}[32]:واقعون فيها، أو مخالطونها[33].

قوله تعالى:{مَصْرِفًا}[34]: معدلًا[35].

قوله تعالى:{جَدَلًا}[36]:خصومة[37]،ونزاعًا.

قوله تعالى:{قُبُلًا}[38]:عيانًا[39].

قوله تعالى:{لِيُدْحِضُوا}[40]:يزيلوا[41].

قوله تعالى:{مَوْئِلًا}[42]: ملجأ و منجًا[43].

قوله تعالى:{لِفَتَاهُ}[44]: يُوشَعُ بنُ نُون(عليه السلام)[45].

قوله تعالى:{لَا أَبْرَحُ}[46]:لا أزال أسير[47].

قوله تعالى:{مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ}[48]:ملتقى بحري الرّوم وفارس[49].

قوله تعالى:{أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا}[50]:أَسِيرُ زماناً طويلًا[51].

قوله تعالى:{حُوتَهُمَا}[52]:سَمكتهما[53].

قوله تعالى:{سَرَبًا}[54]:مسلكا[55].

قوله تعالى:{نَصَبًا}[56]: عَنَاءً[57]، وتَعَبًا[58].

قوله تعالى:{قَصَصًا}[59]:يتّبعان آثارهما[60].

قوله تعالى:{ذِكْرًا}[61]:خبرًا[62].

قوله تعالى:{خَرَقَهَا}[63]:نقبها[64]،أوأعابها.

قوله تعالى:{إِمْرًا}[65]:[داهية نكرا]عظيمًا[66].

قوله تعالى:{تُرْهِقْنِي}[67]:تغشني[68]، وتعلوني.

قوله تعالى:{ نُّكْرًا}[69]:مُنكرًا[70].

قوله تعالى:{جِدَارًا}[71]:حائطًا[72].

قوله تعالى:{يَنقَضَّ}[73]:يسقط[74].

قوله تعالى:{فَأَقَامَهُ}[75]:رفعه[76].

قوله تعالى:{أَجْرًا}[77]:كرىً[78].

قوله تعالى:{رُحْمًا}[79]:رحمة وتعطفًا[80]، وشفقةً.

قوله تعالى:{ذِي الْقَرْنَيْنِ}[81]:إسكندر الملك[82].

قوله تعالى:{عَيْنٍ حَمِئَةٍ}[83]:حارّة وذات طين أسود[منتن][84].

قوله تعالى:{بَيْنَ السَّدَّيْنِ}[85]:الجبلين المبنيّ بينهما سدّه[86].

قوله تعالى:{يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ}[87]:صنفان من الخلق[88].

قوله تعالى:{خَرْجًا}[89]:خراجًا[90]، وأجرّه.

قوله تعالى:{سَدًّا}[91]:حجابًا ،"وحاجزًا"[92].

قوله تعالى:{رَدْمًا}[93]:حاجزًا حصينًا[94].

قوله تعالى:{زُبَرَ الْحَدِيدِ}[95]:قِطعه[96].

قوله تعالى:{بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ}[97]:الجبلين[98].

قوله تعالى:{قِطْرًا}[99]:نحاسًا[مذابًا] [100].

قوله تعالى:{نُزُلًا}[101]: مَنزِلا [102]، ومأوىً[103].

قوله تعالى:{حِوَلًا}[104]: بَدَلًا[105].

قوله تعالى:{مِدَادًا}[106]:أعوانًا[107].

 

 


[1]  سورة الكهف الآية : 31.   

[2]  سورة الكهف الآية : 31.   

[3]  جامع البيان فى تفسير القرآن:‏15 /159 والكشف و البيان تفسير الثعلبي:‏6/169.

[4]  سورة الكهف الآية : 31.   

[5]  تهذيب اللغة :‏10 /193  وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.

[6]  سورة الكهف الآية : 34.

[7]  تفسير مقاتل بن سليمان :‏2 /585.

[8]  مجاز القرآن :‏1 /403.

[9]  سورة الكهف الآية : 34.

[10]  تفسير الصافي :‏3 /242.

وفي تهذيب اللغة :‏15 /153 : أي قوماً يَنْصُرونه.

وفي الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏2/721 : {وَ أَعَزُّ نَفَراً}يعنى أنصارا و حشما. و قيل: أولادا ذكورا، لأنهم ينفرون معه دون الإناث. يحاوره: يراجعه الكلام، من حار يحور إذا رجع، و سألته فما أحار كلمة.

[11]  سورة الكهف الآية : 35.

[12]  التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :‏4 /171.

[13]  سورة الكهف الآية : 40.

[14]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3 /282  وتفسير الصافي :‏3 /243.

وفي غريب القرآن فى شعر العربلابن عباس رحمه الله ت68هـ: 167: نارا من السماء.

وفي كتاب العين :‏3 /149: أي نارا تحرقها.

وفي المحكم و المحيط الأعظم :‏3 /207 : الحُسْبانُ‏، العَذابُ و البلاءُ. و قولُه تعالى: {وَ يُرْسِلَ عَلَيْها حُسْباناً مِنَ‏ السَّماءِ} [الكهف: 41] يعنى: ناراً. 

[15]  سورة الكهف الآية : 40.

[16]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3 /282.

وفي الصحاح :‏4 /1491 : أى أرضاً ملساءَ ليس بها شئ‏.

وفي إيجاز البيان عن معاني القرآن :‏2 / 521 :{صَعِيداً زَلَقاً}: أرضا ملساء، لا ينبت فيها نبات و لا يثبت قدم‏ .

[17]  سورة الكهف الآية : 41.

[18]  جاء في الكشف و البيان تفسير الثعلبي:‏6 /171 : أي غائرا منقطعا ذاهبا في الأرض لا تناله الأيدي و لا الرشا و الدلاء.

[19]  سورة الكهف الآية : 45.

[20]  جمهرة اللغة :2 /882  و روض الجنان وروح الجنان في تفسير القرآن‏لأبي الفتوح الرازي ت556 هـ :12/360.

[21]  سورة الكهف الآية : 45.

[22]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏3 / 283.

[23]  سورة الكهف الآية : 47.

[24]  مفردات ألفاظ القرآن :603.

[25]  سورة الكهف الآية : 49.

[26]  كتاب العين :‏5 /45.

[27]  سورة الكهف الآية : 51.

[28]  تهذيب اللغة :‏1 /287 وزاد: أنصارُه.

[29]  سورة الكهف الآية : 52.

[30]  تهذيب اللغة :‏9 /265  وزادا : حاجزاً.

[31]  تفسير القمي :‏2 /37.

[32]  سورة الكهف الآية : 53.

[33]  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2/ 728  وفيه : مخالطوها.

[34]  سورة الكهف الآية : 53.

[35]  غريب القرآن و تفسيره:231  والتفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :‏4/179.

[36]  سورة الكهف الآية : 54.

[37]  الكشف و البيان تفسير الثعلبي:‏6/ 178.

[38]  سورة الكهف الآية : 55.

[39]  معانى القرآن:‏2 / 147.

[40]  سورة الكهف الآية : 56.

[41]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3 /285.

[42]  سورة الكهف الآية : 58.

 [43]تفسير جوامع الجامع:‏2 /370.

[44]  سورة الكهف الآية : 60.

[45]  تفسير القمي :‏2 /40  و المحكم و المحيط الأعظم :‏9 /522  وفيه : جاءَ فى التَّفْسِيرِ: إنَ‏ فَتاهُ‏ يُوشَعُ بنُ نُون، سُمِّىَ‏ فَتاهُ‏ لأَنَّه كانَ يَخْدِمُه‏، و دَلِيلُه قولُه: {آتِنا غَداءَنا} [الكهف: 62].

[46]  سورة الكهف الآية : 60.

[47]  جامع البيان فى تفسير القرآن :‏15/176  والكشف و البيان تفسير الثعلبي:‏6 /180.

[48]  سورة الكهف الآية : 60.

 [49]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/731.

[50]  سورة الكهف الآية : 60.

[51]  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2 /731.

وفي كتاب العين :‏3 /53: الحِقْبَة: زمان من الدهر لا وقت له. و الحُقُب‏: ثمانون سنة و الجميع: أَحْقَاب‏

وفي الصحاح :‏1 /114 : الْحُقُبُ‏: الدهر. و الأحقاب‏: الدهور، و منه قوله تعالى:{أَوْ أَمْضِيَ‏ حُقُباً}.

وفي المحكم و المحيط الأعظم :‏3 /21: الحُقْبُ‏ و الحُقُبُ‏: ثمانُونَ سنةً، و قيل: أكثرُ من ذلك، و قيل: الحُقُبُ‏ السنَةُ عن «ثعلبٍ». و قولُه تعالى: {أَوْ أَمْضِيَ‏ حُقُباً} [الكهف: 60] قيل معناهُ: سنةً، و قيل معناه: سِنينَ. و بسِنينَ فسَّرهُ «ثَعْلبٌ»؛ فالحُقُبُ‏ على تفسيرِ ثعلبٍ يكونُ أقلَّ من ثمانِينَ، لأن «موسى» عليه السلامُ لم ينْوِ أن يسير ثمانينَ سنةً و لا أكثرَ، و ذلك أنّ بقيةَ عمرِه فى ذلك الوقتِ لا تحتمل ذلك.

[52]  سورة الكهف الآية : 61.

[53]  تهذيب اللغة :‏12 /288.

[54]  سورة الكهف الآية : 61.

[55]  تهذيب اللغة :‏12 /289.

[56]  سورة الكهف الآية : 62.

[57]  تفسير القمي:‏2/ 38.

[58]  بحر العلوم:‏2 / 354 وزاد: مشقّة  و الكشف و البيان تفسير الثعلبي:‏6 /182وزاد : شدّة.

[59]  سورة الكهف الآية : 64.

[60]  تهذيب اللغة :‏8 /211  والتبيان في تفسير القرآن :‏7 /69  والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2/ 733.

[61]  سورة الكهف الآية : 70.

[62]  تفسير القمي :‏2 /39.

[63]  سورة الكهف الآية : 71.

[64]  هذا المعنى من تفردات المؤلفرحمه الله والنَّقْب‏: الثَّقْب فى أى شى‏ء كان.راجع : المحكم و المحيط الأعظم :‏6 /450  و قال ابن عبّاس: فلمّا ركبا في السّفينة أخذ الخضر بيده فأسا، أو منقارا و أكبّ على السّفينة يخرقها، فقال له أهل السّفينة: ننشدك اللّه أن لا تخرقها، فقال له: يا عبد اللّه لا يحلّ لك هذا، فإنّك تغرقهم، فلم يكلّمه الخضر حتّى خرق السّفينة.راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:‏4/184.

وفي بحر العلوم  :‏2/355 : أي ثقبها.

وفي مجمع البيان في تفسير القرآن :‏6 /747: أي شقها حتى دخلها الماء و قيل إنه قلع لوحين مما يلي الماء فحشاهما موسى عليه السلام بثوبه‏.

[65]  سورة الكهف الآية : 71.

[66]  مجاز القرآن:‏1/409  وما بين معقوفتين أثبتهُ منه .

[67]  سورة الكهف الآية : 73.

[68]  تفسير مقاتل بن سليمان:‏2/ 596  و تفسير غريب القرآن: 229  و مجاز القرآن:‏1/410.

وفي معانى القرآن :‏2  /155: لا تعجلنى.

وفي بحر العلوم :‏2 /356 : لا تكلفني من أمري شدة.

وفي الصحاح :‏4 /1487 : يقال: لا تُرْهِقْنِى‏ لا أَرْهَقَكَ‏ اللَّه: أى لا تُعْسِرنى لا أعسَرك اللَّه.

[69]  سورة الكهف الآية : 74.

[70]  الصحاح :‏2 /837.

[71]  سورة الكهف الآية : 77.

[72]  مفردات ألفاظ القرآن :189.

[73]  سورة الكهف الآية : 77.

[74]  تفسير غريب القرآن: 229 وزاد :و يَنكَسِر.

وفي كتاب العين :‏5 /8 : انْقَضَ‏ الحائطُ أي‏ وقع‏.

وفي معانى القرآن :‏2/ 156: الجدار يريد أن يسقط.

وفي المحكم و المحيط الأعظم :‏6 /98 : انْقضَ‏ الجدارُ: تَصَدع من غير أن يَسْقُط.

[75]  سورة الكهف الآية : 77.

[76]  يقصد المؤلفرحمه الله: جائز أن يكون كان برفع منه له بيده، فاستوى بقدرة الله، و زال عنه ميله بلطفه راجع : جامع البيان فى تفسير القرآن:‏15/ 187.

وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :‏4/186 : أي جدارا مائلا مشرفا على الانهدام يكاد يسقط بسرعة. قال وهب: كان جدارا طوله في السّماء مائة ذراعو قال ابن عبّاس: هدمه ثمّ أعاد بناءه. و قال ابن جبير: مسح الجدار و رفعه بيده فاستقام.

وقي الطراز الأول :‏7 /180 : رُويَ أَنَّ ارتِفاعَ‏ الجِدَارِ كانَ مَائَةَ ذِرَاعٍ فمَسَحَهُ بِيَدِهِ فَقَامَ. و قيلَ: أَقَامَهُ بعَمُودٍ عَمَّدَهُ بِهِ. و قِيلَ: نَقَضَهُ و بَنَاهُ. و استُعِيرَتِ الإِرادَةُ للمُدَانَاةِ و المُشَارَفَةِ؛ تَشْبِيهاً للجَمَادِ بالحَيِّ.

[77]  سورة الكهف الآية : 77.

[78]  يقصد رحمه الله: اكْتَرَيْتُهُ‏: أخذته بأجرة. راجع : كتاب العين :‏5 /403 .

وفي بحر العلوم :‏2 /357 : أي جعلا خبزا تأكله. 

 و الْجَعْلُ‏ بالضم: ما جُعِلَ‏ للإنسان‏ من‏ شئ‏ على الشئ يفعله. راجع : الصحاح :‏4 /1656.

[79]  سورة الكهف الآية : 81.

[80]  تفسير غريب القرآن : 229  و بحر العلوم:‏2 /358.

[81]  سورة الكهف الآية : 83.

[82]  جاء في بحر العلوم:‏2 /  360 359 : قال تعالى:{وَ يَسْئَلُونَكَ عَنْ ذِي‏ الْقَرْنَيْنِ‏}، و كان اسمه اسكندر. و روي عن وهب بن منبه أنه قيل له: لم سمي ذا القرنين؟ فقال: «اختلف فيه أهل الكتاب، فقال بعضهم: لأنه ملك الروم و فارس، و قال بعضهم: لأنه كان في رأسه شبه القرنين، و قال بعضهم: لأنه بلغ قرني الشمس مشرقها و مغربها، فسماه الملك الذي عند قاف ذا القرنين، و يقال: رأى في المنام أنه دنا من الشمس و أخذ منها، فقصّ رؤياه على قومه فسموه ذا القرنين»، و قال الزجاج: «سمي ذا القرنين لأنه كان له ضفيرتان». و عن علي بن أبي طالب كرم اللّه وجهه أنه قال: «ضرب على قرني رأسه، و قيل: لأنه بلغ قطر الأرض»؛ و قال عكرمة: «كان ذو القرنين نبيا، و لقمان نبيا»، و الخضر نبيا، و روى مجاهد، عن عبد اللّه بن عمرو بن العاص: «كان ذو القرنين نبيا»، و روي عن علي بن أبي طالب أنه سئل عن ذي‏ القرنين‏، فقال: كان رجلا صالحا، و هكذا قال ابن عباس و جمعة من الصحابة: «أن ذا القرنين كان رجلا صالحا، و لقمان كان رجلا حكيما»، و روي عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم أنه سئل عن ذي القرنين فقال: «هو ملك يسيح في الأرض» و قال مجاهد: ملك الأرض أربعة، اثنان مؤمنان و اثنان كافران. أما المؤمنان فسليمان بن داود و ذو القرنين، و أما الكافران فالنمرود بن كنعان و بختنصر.

[83]  سورة الكهف الآية : 86.

[84]  التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :‏4 /189  وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.

وفي تفسير غريب القرآن:230:.. الخلب: الطين في بعض اللغات. و الثّأط: الحمأة. و الحرمد: الأسود.

[85]  سورة الكهف الآية : 93.

[86]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3 /292.

وفي تفسير غريب القرآن:230  :{بَيْنَ‏ السَّدَّيْنِ‏} أي بين الجبلين. و يقال للجبل: سدّ.

وفي مجاز القرآن:‏1/414 : {بَيْنَ‏ السَّدَّيْنِ‏} 93 مضموم إذا جعلوه مخلوقا من فعل اللّه و إن كان من فعل الآدميين فهو سدّ، مفتوح.

[87]  سورة الكهف الآية : 94.

[88]  جاء في تهذيب اللغة :‏11 /159  : {يأجوج‏، و مأجوج‏}: هما قبيلان من خَلق اللّه، جاءت القراءةُ فيهما بهمزٍ و بغير همز قال: و جاء في الحديث‏: «أنَّ الخلقْ من الناس عشرة أجزاء، تِسْعة منها يأجُوج‏ و مأجُوج‏».

وفي بحر العلوم:‏2/362 : كان يأجوج رجلا و مأجوج‏ رجلا، و كانا أخوين من بني يافث بن نوح، فكثر نسلهما فنسب إليهما. و يقال: سمي يأجوج و مأجوج‏ لكثرتهم و ازدحامهم، لأنهم يموجون بعضهم في بعض.

[89]  سورة الكهف الآية : 94.

[90]  جامع البيان فى تفسير القرآن :‏16/ 19

[91]  سورة الكهف الآية : 94.

[92]  بحر العلوم :‏2/362.

[93]  سورة الكهف الآية : 95.

[94]  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏2 /747.

وفي مفردات ألفاظ القرآن :350 : الرَّدْمُ‏: سدّ الثّلمة بالحجر.

[95]  سورة الكهف الآية : 96.

[96]  تهذيب اللغة :‏13 /136  والمراد : قطعةٌ ضخمةٌ منه.

[97]  سورة الكهف الآية : 96.

[98]  كتاب العين :‏7 /326.

[99]  سورة الكهف الآية : 96.

[100]  مفردات ألفاظ القرآن :677  وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.

[101]  سورة الكهف الآية : 102.

[102]  تفسير القمي:‏2/46  وتهذيب اللغة :‏13 /145.

[103]  التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:‏4/194.

[104]  سورة الكهف الآية : 108.

[105]  تفسير القمي:‏2/ 46  عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِعليه السلام.

[106]  سورة الكهف الآية : 109.

[107]  الكشف و البيان تفسير الثعلبي:‏6/ 202.

وفي شمس العلوم :‏9 /6183 : [المَدَد]: مَدَدُ الجيش: ما يُمَدُّ به من مال و رجال و سلاح و كُراع.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .