أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-05-2015
1929
التاريخ: 5-05-2015
2107
التاريخ: 21-09-2015
2386
التاريخ: 2024-04-12
1102
|
قوله تعالى:{أَسَاوِرَ}[1]:واحد السوار وهو نوع من الحلّي.
قوله تعالى:{وَإِسْتَبْرَقٍ}[2]: ما رقّ من الدّيباج[3].
قوله تعالى:{الْأَرَائِكِ}[4]: السُّرُرُ [في الحِجَالِ][5].
قوله تعالى:{يُحَاوِرُهُ}[6]:يراجعه[7]، ويكلّمه[8].
قوله تعالى:{أَعَزُّ نَفَرًا}[9]:أكثر" اولادًا وأعوانا"[10].
قوله تعالى:{أَن تَبِيدَ}[11]:تفنى[12].
قوله تعالى:{حُسْبَانًا}[13]: مَرَامِي من عذابه كصاعِقَة و نحوها[14].
قوله تعالى:{صَعِيدًا زَلَقًا}[15]:أرضًا مَلْساءَ يزلق عليها[16].
قوله تعالى:{غَوْرًا}[17]:جافًا[18].
قوله تعالى:{هَشِيمًا}[19]:مكسورً[20]ا.
قوله تعالى:{تَذْرُوهُ}[21]: تفرّقه[22].
قوله تعالى:{فَلَمْ نُغَادِرْ}[23]:تترك[24].
قوله تعالى:{مُشْفِقِينَ}[25]:خائفينَ[26].
قوله تعالى:{عَضُدًا}[27]:أعونا[28].
قوله تعالى:{مَّوْبِقًا}[29]: مَهْلَكًا[30]، أوسترًا[31].
قوله تعالى:{مُّوَاقِعُوهَا}[32]:واقعون فيها، أو مخالطونها[33].
قوله تعالى:{مَصْرِفًا}[34]: معدلًا[35].
قوله تعالى:{جَدَلًا}[36]:خصومة[37]،ونزاعًا.
قوله تعالى:{قُبُلًا}[38]:عيانًا[39].
قوله تعالى:{لِيُدْحِضُوا}[40]:يزيلوا[41].
قوله تعالى:{مَوْئِلًا}[42]: ملجأ و منجًا[43].
قوله تعالى:{لِفَتَاهُ}[44]: يُوشَعُ بنُ نُون(عليه السلام)[45].
قوله تعالى:{لَا أَبْرَحُ}[46]:لا أزال أسير[47].
قوله تعالى:{مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ}[48]:ملتقى بحري الرّوم وفارس[49].
قوله تعالى:{أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا}[50]:أَسِيرُ زماناً طويلًا[51].
قوله تعالى:{حُوتَهُمَا}[52]:سَمكتهما[53].
قوله تعالى:{سَرَبًا}[54]:مسلكا[55].
قوله تعالى:{نَصَبًا}[56]: عَنَاءً[57]، وتَعَبًا[58].
قوله تعالى:{قَصَصًا}[59]:يتّبعان آثارهما[60].
قوله تعالى:{ذِكْرًا}[61]:خبرًا[62].
قوله تعالى:{خَرَقَهَا}[63]:نقبها[64]،أوأعابها.
قوله تعالى:{إِمْرًا}[65]:[داهية نكرا]عظيمًا[66].
قوله تعالى:{تُرْهِقْنِي}[67]:تغشني[68]، وتعلوني.
قوله تعالى:{ نُّكْرًا}[69]:مُنكرًا[70].
قوله تعالى:{جِدَارًا}[71]:حائطًا[72].
قوله تعالى:{يَنقَضَّ}[73]:يسقط[74].
قوله تعالى:{فَأَقَامَهُ}[75]:رفعه[76].
قوله تعالى:{أَجْرًا}[77]:كرىً[78].
قوله تعالى:{رُحْمًا}[79]:رحمة وتعطفًا[80]، وشفقةً.
قوله تعالى:{ذِي الْقَرْنَيْنِ}[81]:إسكندر الملك[82].
قوله تعالى:{عَيْنٍ حَمِئَةٍ}[83]:حارّة وذات طين أسود[منتن][84].
قوله تعالى:{بَيْنَ السَّدَّيْنِ}[85]:الجبلين المبنيّ بينهما سدّه[86].
قوله تعالى:{يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ}[87]:صنفان من الخلق[88].
قوله تعالى:{خَرْجًا}[89]:خراجًا[90]، وأجرّه.
قوله تعالى:{سَدًّا}[91]:حجابًا ،"وحاجزًا"[92].
قوله تعالى:{رَدْمًا}[93]:حاجزًا حصينًا[94].
قوله تعالى:{زُبَرَ الْحَدِيدِ}[95]:قِطعه[96].
قوله تعالى:{بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ}[97]:الجبلين[98].
قوله تعالى:{قِطْرًا}[99]:نحاسًا[مذابًا] [100].
قوله تعالى:{نُزُلًا}[101]: مَنزِلا [102]، ومأوىً[103].
قوله تعالى:{حِوَلًا}[104]: بَدَلًا[105].
قوله تعالى:{مِدَادًا}[106]:أعوانًا[107].
[1] سورة الكهف الآية : 31.
[2] سورة الكهف الآية : 31.
[3] جامع البيان فى تفسير القرآن:15 /159 والكشف و البيان تفسير الثعلبي:6/169.
[4] سورة الكهف الآية : 31.
[5] تهذيب اللغة :10 /193 وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.
[6] سورة الكهف الآية : 34.
[7] تفسير مقاتل بن سليمان :2 /585.
[8] مجاز القرآن :1 /403.
[9] سورة الكهف الآية : 34.
[10] تفسير الصافي :3 /242.
وفي تهذيب اللغة :15 /153 : أي قوماً يَنْصُرونه.
وفي الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :2/721 : {وَ أَعَزُّ نَفَراً}يعنى أنصارا و حشما. و قيل: أولادا ذكورا، لأنهم ينفرون معه دون الإناث. يحاوره: يراجعه الكلام، من حار يحور إذا رجع، و سألته فما أحار كلمة.
[11] سورة الكهف الآية : 35.
[12] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :4 /171.
[13] سورة الكهف الآية : 40.
[14] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3 /282 وتفسير الصافي :3 /243.
وفي غريب القرآن فى شعر العربلابن عباس رحمه الله ت68هـ: 167: نارا من السماء.
وفي كتاب العين :3 /149: أي نارا تحرقها.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :3 /207 : الحُسْبانُ، العَذابُ و البلاءُ. و قولُه تعالى: {وَ يُرْسِلَ عَلَيْها حُسْباناً مِنَ السَّماءِ} [الكهف: 41] يعنى: ناراً.
[15] سورة الكهف الآية : 40.
[16] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3 /282.
وفي الصحاح :4 /1491 : أى أرضاً ملساءَ ليس بها شئ.
وفي إيجاز البيان عن معاني القرآن :2 / 521 :{صَعِيداً زَلَقاً}: أرضا ملساء، لا ينبت فيها نبات و لا يثبت قدم .
[17] سورة الكهف الآية : 41.
[18] جاء في الكشف و البيان تفسير الثعلبي:6 /171 : أي غائرا منقطعا ذاهبا في الأرض لا تناله الأيدي و لا الرشا و الدلاء.
[19] سورة الكهف الآية : 45.
[20] جمهرة اللغة :2 /882 و روض الجنان وروح الجنان في تفسير القرآنلأبي الفتوح الرازي ت556 هـ :12/360.
[21] سورة الكهف الآية : 45.
[22] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :3 / 283.
[23] سورة الكهف الآية : 47.
[24] مفردات ألفاظ القرآن :603.
[25] سورة الكهف الآية : 49.
[26] كتاب العين :5 /45.
[27] سورة الكهف الآية : 51.
[28] تهذيب اللغة :1 /287 وزاد: أنصارُه.
[29] سورة الكهف الآية : 52.
[30] تهذيب اللغة :9 /265 وزادا : حاجزاً.
[31] تفسير القمي :2 /37.
[32] سورة الكهف الآية : 53.
[33] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/ 728 وفيه : مخالطوها.
[34] سورة الكهف الآية : 53.
[35] غريب القرآن و تفسيره:231 والتفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :4/179.
[36] سورة الكهف الآية : 54.
[37] الكشف و البيان تفسير الثعلبي:6/ 178.
[38] سورة الكهف الآية : 55.
[39] معانى القرآن:2 / 147.
[40] سورة الكهف الآية : 56.
[41] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3 /285.
[42] سورة الكهف الآية : 58.
[43]تفسير جوامع الجامع:2 /370.
[44] سورة الكهف الآية : 60.
[45] تفسير القمي :2 /40 و المحكم و المحيط الأعظم :9 /522 وفيه : جاءَ فى التَّفْسِيرِ: إنَ فَتاهُ يُوشَعُ بنُ نُون، سُمِّىَ فَتاهُ لأَنَّه كانَ يَخْدِمُه، و دَلِيلُه قولُه: {آتِنا غَداءَنا} [الكهف: 62].
[46] سورة الكهف الآية : 60.
[47] جامع البيان فى تفسير القرآن :15/176 والكشف و البيان تفسير الثعلبي:6 /180.
[48] سورة الكهف الآية : 60.
[49]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/731.
[50] سورة الكهف الآية : 60.
[51] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2 /731.
وفي كتاب العين :3 /53: الحِقْبَة: زمان من الدهر لا وقت له. و الحُقُب: ثمانون سنة و الجميع: أَحْقَاب
وفي الصحاح :1 /114 : الْحُقُبُ: الدهر. و الأحقاب: الدهور، و منه قوله تعالى:{أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً}.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :3 /21: الحُقْبُ و الحُقُبُ: ثمانُونَ سنةً، و قيل: أكثرُ من ذلك، و قيل: الحُقُبُ السنَةُ عن «ثعلبٍ». و قولُه تعالى: {أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً} [الكهف: 60] قيل معناهُ: سنةً، و قيل معناه: سِنينَ. و بسِنينَ فسَّرهُ «ثَعْلبٌ»؛ فالحُقُبُ على تفسيرِ ثعلبٍ يكونُ أقلَّ من ثمانِينَ، لأن «موسى» عليه السلامُ لم ينْوِ أن يسير ثمانينَ سنةً و لا أكثرَ، و ذلك أنّ بقيةَ عمرِه فى ذلك الوقتِ لا تحتمل ذلك.
[52] سورة الكهف الآية : 61.
[53] تهذيب اللغة :12 /288.
[54] سورة الكهف الآية : 61.
[55] تهذيب اللغة :12 /289.
[56] سورة الكهف الآية : 62.
[57] تفسير القمي:2/ 38.
[58] بحر العلوم:2 / 354 وزاد: مشقّة و الكشف و البيان تفسير الثعلبي:6 /182وزاد : شدّة.
[59] سورة الكهف الآية : 64.
[60] تهذيب اللغة :8 /211 والتبيان في تفسير القرآن :7 /69 والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/ 733.
[61] سورة الكهف الآية : 70.
[62] تفسير القمي :2 /39.
[63] سورة الكهف الآية : 71.
[64] هذا المعنى من تفردات المؤلفرحمه الله والنَّقْب: الثَّقْب فى أى شىء كان.راجع : المحكم و المحيط الأعظم :6 /450 و قال ابن عبّاس: فلمّا ركبا في السّفينة أخذ الخضر بيده فأسا، أو منقارا و أكبّ على السّفينة يخرقها، فقال له أهل السّفينة: ننشدك اللّه أن لا تخرقها، فقال له: يا عبد اللّه لا يحلّ لك هذا، فإنّك تغرقهم، فلم يكلّمه الخضر حتّى خرق السّفينة.راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:4/184.
وفي بحر العلوم :2/355 : أي ثقبها.
وفي مجمع البيان في تفسير القرآن :6 /747: أي شقها حتى دخلها الماء و قيل إنه قلع لوحين مما يلي الماء فحشاهما موسى عليه السلام بثوبه.
[65] سورة الكهف الآية : 71.
[66] مجاز القرآن:1/409 وما بين معقوفتين أثبتهُ منه .
[67] سورة الكهف الآية : 73.
[68] تفسير مقاتل بن سليمان:2/ 596 و تفسير غريب القرآن: 229 و مجاز القرآن:1/410.
وفي معانى القرآن :2 /155: لا تعجلنى.
وفي بحر العلوم :2 /356 : لا تكلفني من أمري شدة.
وفي الصحاح :4 /1487 : يقال: لا تُرْهِقْنِى لا أَرْهَقَكَ اللَّه: أى لا تُعْسِرنى لا أعسَرك اللَّه.
[69] سورة الكهف الآية : 74.
[70] الصحاح :2 /837.
[71] سورة الكهف الآية : 77.
[72] مفردات ألفاظ القرآن :189.
[73] سورة الكهف الآية : 77.
[74] تفسير غريب القرآن: 229 وزاد :و يَنكَسِر.
وفي كتاب العين :5 /8 : انْقَضَ الحائطُ أي وقع.
وفي معانى القرآن :2/ 156: الجدار يريد أن يسقط.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :6 /98 : انْقضَ الجدارُ: تَصَدع من غير أن يَسْقُط.
[75] سورة الكهف الآية : 77.
[76] يقصد المؤلفرحمه الله: جائز أن يكون كان برفع منه له بيده، فاستوى بقدرة الله، و زال عنه ميله بلطفه راجع : جامع البيان فى تفسير القرآن:15/ 187.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :4/186 : أي جدارا مائلا مشرفا على الانهدام يكاد يسقط بسرعة. قال وهب: كان جدارا طوله في السّماء مائة ذراعو قال ابن عبّاس: هدمه ثمّ أعاد بناءه. و قال ابن جبير: مسح الجدار و رفعه بيده فاستقام.
وقي الطراز الأول :7 /180 : رُويَ أَنَّ ارتِفاعَ الجِدَارِ كانَ مَائَةَ ذِرَاعٍ فمَسَحَهُ بِيَدِهِ فَقَامَ. و قيلَ: أَقَامَهُ بعَمُودٍ عَمَّدَهُ بِهِ. و قِيلَ: نَقَضَهُ و بَنَاهُ. و استُعِيرَتِ الإِرادَةُ للمُدَانَاةِ و المُشَارَفَةِ؛ تَشْبِيهاً للجَمَادِ بالحَيِّ.
[77] سورة الكهف الآية : 77.
[78] يقصد رحمه الله: اكْتَرَيْتُهُ: أخذته بأجرة. راجع : كتاب العين :5 /403 .
وفي بحر العلوم :2 /357 : أي جعلا خبزا تأكله.
و الْجَعْلُ بالضم: ما جُعِلَ للإنسان من شئ على الشئ يفعله. راجع : الصحاح :4 /1656.
[79] سورة الكهف الآية : 81.
[80] تفسير غريب القرآن : 229 و بحر العلوم:2 /358.
[81] سورة الكهف الآية : 83.
[82] جاء في بحر العلوم:2 / 360 359 : قال تعالى:{وَ يَسْئَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ}، و كان اسمه اسكندر. و روي عن وهب بن منبه أنه قيل له: لم سمي ذا القرنين؟ فقال: «اختلف فيه أهل الكتاب، فقال بعضهم: لأنه ملك الروم و فارس، و قال بعضهم: لأنه كان في رأسه شبه القرنين، و قال بعضهم: لأنه بلغ قرني الشمس مشرقها و مغربها، فسماه الملك الذي عند قاف ذا القرنين، و يقال: رأى في المنام أنه دنا من الشمس و أخذ منها، فقصّ رؤياه على قومه فسموه ذا القرنين»، و قال الزجاج: «سمي ذا القرنين لأنه كان له ضفيرتان». و عن علي بن أبي طالب كرم اللّه وجهه أنه قال: «ضرب على قرني رأسه، و قيل: لأنه بلغ قطر الأرض»؛ و قال عكرمة: «كان ذو القرنين نبيا، و لقمان نبيا»، و الخضر نبيا، و روى مجاهد، عن عبد اللّه بن عمرو بن العاص: «كان ذو القرنين نبيا»، و روي عن علي بن أبي طالب أنه سئل عن ذي القرنين، فقال: كان رجلا صالحا، و هكذا قال ابن عباس و جمعة من الصحابة: «أن ذا القرنين كان رجلا صالحا، و لقمان كان رجلا حكيما»، و روي عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم أنه سئل عن ذي القرنين فقال: «هو ملك يسيح في الأرض» و قال مجاهد: ملك الأرض أربعة، اثنان مؤمنان و اثنان كافران. أما المؤمنان فسليمان بن داود و ذو القرنين، و أما الكافران فالنمرود بن كنعان و بختنصر.
[83] سورة الكهف الآية : 86.
[84] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :4 /189 وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.
وفي تفسير غريب القرآن:230:.. الخلب: الطين في بعض اللغات. و الثّأط: الحمأة. و الحرمد: الأسود.
[85] سورة الكهف الآية : 93.
[86] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3 /292.
وفي تفسير غريب القرآن:230 :{بَيْنَ السَّدَّيْنِ} أي بين الجبلين. و يقال للجبل: سدّ.
وفي مجاز القرآن:1/414 : {بَيْنَ السَّدَّيْنِ} 93 مضموم إذا جعلوه مخلوقا من فعل اللّه و إن كان من فعل الآدميين فهو سدّ، مفتوح.
[87] سورة الكهف الآية : 94.
[88] جاء في تهذيب اللغة :11 /159 : {يأجوج، و مأجوج}: هما قبيلان من خَلق اللّه، جاءت القراءةُ فيهما بهمزٍ و بغير همز قال: و جاء في الحديث: «أنَّ الخلقْ من الناس عشرة أجزاء، تِسْعة منها يأجُوج و مأجُوج».
وفي بحر العلوم:2/362 : كان يأجوج رجلا و مأجوج رجلا، و كانا أخوين من بني يافث بن نوح، فكثر نسلهما فنسب إليهما. و يقال: سمي يأجوج و مأجوج لكثرتهم و ازدحامهم، لأنهم يموجون بعضهم في بعض.
[89] سورة الكهف الآية : 94.
[90] جامع البيان فى تفسير القرآن :16/ 19
[91] سورة الكهف الآية : 94.
[92] بحر العلوم :2/362.
[93] سورة الكهف الآية : 95.
[94] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :2 /747.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :350 : الرَّدْمُ: سدّ الثّلمة بالحجر.
[95] سورة الكهف الآية : 96.
[96] تهذيب اللغة :13 /136 والمراد : قطعةٌ ضخمةٌ منه.
[97] سورة الكهف الآية : 96.
[98] كتاب العين :7 /326.
[99] سورة الكهف الآية : 96.
[100] مفردات ألفاظ القرآن :677 وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.
[101] سورة الكهف الآية : 102.
[102] تفسير القمي:2/46 وتهذيب اللغة :13 /145.
[103] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:4/194.
[104] سورة الكهف الآية : 108.
[105] تفسير القمي:2/ 46 عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِعليه السلام.
[106] سورة الكهف الآية : 109.
[107] الكشف و البيان تفسير الثعلبي:6/ 202.
وفي شمس العلوم :9 /6183 : [المَدَد]: مَدَدُ الجيش: ما يُمَدُّ به من مال و رجال و سلاح و كُراع.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|