المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17738 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19



تفسير سورة النحل  
  
1841   07:54 صباحاً   التاريخ: 2024-01-20
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص224-228
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

سورة النّحل[1]

قوله تعالى:{دِفْءٌ}[2]: ما يستدفئون به[3].

قوله تعالى:{جَمَالٌ}[4]:زينة[5].

قوله تعالى:{تُرِيحُونَ}[6]: تردّونها إلى مراعيها[7].

قوله تعالى:{تَسْرَحُونَ}[8]:تخرجونها إلى المرعى[9].

قوله تعالى:{بِشِقِّ الْأَنفُسِ}[10]:بكلفة[11]، وتعب.

قوله تعالى:{جَائِرٌ}[12]:مائل عن الجادّة[13].

قوله تعالى:{تُسِيمُونَ}[14]:تُرعُون مواشيكم[15].

قوله تعالى:{لَحْمًا طَرِيًّا}[16]:السّمكُ[17].

قوله تعالى:{مَوَاخِرَ}[18]: تشقُّ الماء بجريها ، أو صوت جريها[19].

قوله تعالى:{أَن تَمِيدَ}[20]:تميل[21]،وتَزَلْزَلَ [22].

قوله تعالى:{وَاصِبًا}[23]: وَاجِباً[24].

قوله تعالى:{تَجْأَرُونَ}[25]: تتضرّعون وتستغيثون[26].

قوله تعالى:{سَائِغًا}[27]:سهل المرور في حلوقهم[28]،أو لذيذًا.

قوله تعالى:{سَكَرًا}[29]:خمرًا[30]، وخلًا[31].

قوله تعالى:{إِلَى النَّحْلِ}[32]:الزنبور التي يخرج منها العسل.

قوله تعالى:{ذُلُلًا}[33]:ذليلة منقادة[34].

قوله تعالى:{أَرْذَلِ الْعُمُرِ}[35]: الهرمَ[36]، والكِبَر[37].

قوله تعالى:{وَحَفَدَةً}[38]:أولاد الْبِنْت[39]، أو المسرعون في الخدمة[40] من الأَعْوَان[41].

قوله تعالى:{أَبْكَمُ}[42]:أخرس[43].

قوله تعالى:{كَلٌّ}[44]:ثقلٌ[وعِيالٌ][45].

قوله تعالى:{كَلَمْحِ الْبَصَرِ}[46]:ردّ الطرف من أعلى الحدقة إلى أسفلها[47].

قوله تعالى:{جَوِّ السَّمَاءِ}[48]:الهواء المتباعد من الأرض[49].

قوله تعالى:{أَثَاثًا}[50]:ما يلبس ويفرش[51].

قوله تعالى:{أَكْنَانًا}[52]:أمكنة في الجبال وغيرها[53].

قوله تعالى:{يُسْتَعْتَبُونَ}[54]:يسترضون[55].

قوله تعالى:{تِبْيَانًا}[56]:بيانًا بليغًا[57].

قوله تعالى:{أَنكَاثًا}[58]:ما ينكث فتله[59].

قوله تعالى:{دَخَلًا}[60]:خيانةً[61]، ومَكرًا، وخَدِيعةً[62].

قوله تعالى:{اجْتَبَاهُ}[63]:اختاره[64].

قوله تعالى:{بِالْحِكْمَةِ}[65]:المقالة المحكمة[66].

 

[1]  سورة النّحل مكّيّة ، و هي سبعة آلاف و سبعمائة و سبعة أحرف، و ألفان و ثمانمائة و أربعون كلمة، و مائة و ثمان و عشرون آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها لم يحاسبه اللّه بالنّعيم الّذي أنعم اللّه به عليه في الدّنيا] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى    :‏4 /57.

[2]  سورة النحل، الآية : 5.

[3]  تفسير القمي :‏1 /382.

[4]  سورة النحل، الآية : 6.

[5]  الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي:1/601.

وفي كتاب العين :‏6 /142 : أي بهاء و حسن.

[6]  سورة النحل، الآية : 6.

[7]  جاء في معانى القرآن :‏2/ 96 : أي حين تريحون‏ إبلكم: تردّونها بين الرعي و مباركها يقال لها المراح.

[8]  سورة النحل، الآية : 6.

[9]  الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:‏1/601.

[10]  سورة النحل، الآية : 7.

[11]  مجمع البيان في تفسير القرآن:‏6 /539.

[12]  سورة النحل، الآية : 9.

[13]  جاء في بحر العلوم:‏2/ 267 :{وَ مِنْها جائِرٌ}، أي: من الطرق ما هو مائل من طريق الهدى إلى طريق اليهودية و النصرانية.

وفي تفسير غريب القرآن: 205 :{وَ مِنْها جائِرٌ}، أي: من الطرق جائر لا يهتدون فيه. و الجائر: العادل عن القصد.

وفي مفردات ألفاظ القرآن :211 : قال تعالى:{وَ مِنْها جائِرٌ} [النحل/ 9]، أي: عادل عن المحجّة، و قال بعضهم: الْجَائِرُ من الناس: هو الذي يمنع من التزام ما يأمر به الشرع.

[14]  سورة النحل، الآية : 10.

[15]  الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:‏1/601.

[16]  سورة النحل، الآية : 14.

[17]  تفسير مقاتل بن سليمان:‏2/461  ، والتفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:‏4/61.

وفي جامع البيان فى تفسير القرآن:‏14/61 : يعني حيتان البحر.

وفي بحر العلوم :‏2 /268: السمك الطري‏.

ووصفه بالطراءة،  لأنّ الفساد يسرع إليه،  فيسارع إلى أكله خيفة للفساد عليه. راجع : الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏2/598.

[18]  سورة النحل، الآية : 14.

[19]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل : ‏3/ 222.

وفي بحر العلوم :‏2/ 268 :{وَ تَرَى الْفُلْكَ مَواخِرَ فِيهِ‏}، أي: مقبلة، و مدبرة فيه. و يقال: تذهب و تجي‏ء بريح واحدة.

[20]  سورة النحل، الآية : 15.

[21]  تفسير غريب القرآن: 206.

[22]  تهذيب اللغة :‏14 /154.

والْمَيْدُ: اضطرابُ الشي‏ء العظيم كاضطراب الأرض.  راجع : مفردات ألفاظ القرآن :782.

[23]  سورة النحل، الآية : 52.

[24]  التفسير للعياشي :‏2 /262 ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام).

أقول : إنَّ طاعته دائمةٌ واجبة أبداً. راجع : تهذيب اللغة :‏12 /178.

[25]  سورة النحل، الآية : 53.

[26]  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2 /611.

[27]  سورة النحل، الآية : 66.

[28]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3 /232.

وفي تفسير غريب القرآن :208 :{سائِغاً لِلشَّارِبِينَ‏}،أي سهلا في الشراب لا يشجي به شاربه و لا يغص.

[29]  سورة النحل، الآية : 67.

[30]  تهذيب اللغة :‏10 /35.

[31]  تفسير القرآن العظيم:‏7 /2288 ،وزاد فيه: ‏، و النبيذ و ما أشبهه، و الرزق الحسن: الثمر و الزبيب و ما أشبهه‏ ، عن ابن عباس>رضي الله عنه<

[32]  سورة النحل، الآية : 68.

[33]  سورة النحل، الآية : 69.

[34]  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2/619.

[35]  سورة النحل، الآية : 70.

[36]  تفسير مقاتل بن سليمان :2/ 477.

وفي تفسير غريب القرآن: 208: هو الهرم، لأن الهرم أسوأ العمر و شرّه.

[37]  تهذيب اللغة :‏14 /302.

[38]  سورة النحل، الآية : 72.

[39] التفسير للعياشي :‏2 /264،عن أبي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام)،وقال : وَ نَحْنُ حَفَدَةُ رَسُولُ اللَّهِ ’.

وفي مفردات ألفاظ القرآن :243 : قال المفسرون: هم الأسباط و نحوهم، و ذلك أنّ خدمتهم أصدق.

[40]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3/234.

[41]  التفسير للعياشي :‏2 /264 ، و تهذيب اللغة :‏4 /247.

[42]  سورة النحل، الآية : 76.

[43]  كتاب العين :‏5 /387.

[44]  سورة النحل، الآية : 76.

[45]  تهذيب اللغة :‏9 /330 ، وما بين معقوفتين أثبته منه.

[46]  سورة النحل، الآية : 77.

[47]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3/235.

[48]  سورة النحل، الآية : 79.

[49]  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2/624.

[50]  سورة النحل، الآية : 80.

[51]  الجامع لأحكام القرآن:‏10/159.

وفي المحكم و المحيط الأعظم :‏10 /171 : قِيلَ: المالُ كُلُّه،و المَتاعُ ما كانَ، من لِباسٍ، أَو حَشْوٍ لفِراشٍ، أَو دِثارٍ، واحِدَتُه: أَثاثَةٌ.

[52]  سورة النحل، الآية : 81.

[53]  جاء في التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :‏4/ 76 : هي الكهوف و الغيران يدخلها الناس ليسكنوا فيها من الحرّ و البرد.

[54]  سورة النحل، الآية : 84.

[55]  الكشف و البيان تفسير الثعلبي:‏6/ 36.

[56]  سورة النحل، الآية : 89.

[57]  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2 /628.

[58]  سورة النحل، الآية : 92.

[59]  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2 /631.

وفي تهذيب اللغة :‏10 /104: واحد الأنكاث‏: نِكْثٌ‏، و هو الغزل من الصوف، و الشّعر يُبرمُ و يُنسج أكْسية و أَخبيةً، فإذا أَخلقَتْ قطِّعَتْ قطعاً صغاراً، و نُكِثتْ‏ خيوطها المبرمة و خُلطت بالصوفِ الجديد، و مِيشتْ به في الماء، فإذا جفَّت ضُربتْ بالمطارقِ حتى تختلط بها، و غُزلتْ ثانيةً و استُعملت، و الذي‏ يَنكُثها يقالُ له‏ النّكاثُ‏، و من هذا: نكَث‏ العهدَ، و هو نقضُه بعد إحكامه كما تُنكثُ‏ خيط النَّسَائج بعد إبرامها.

[60]  سورة النحل، الآية : 92.

[61]  بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز للفيروزآبادي ت817 هـ :2/590.

[62]  الصحاح :‏4 /1696.

[63]  سورة النحل، الآية : 121.

[64]  المحكم و المحيط الأعظم :‏7 /512.

وفي الصحاح :‏6 /2298 : اجْتَبَاهُ‏، أي اصطفاه.

[65]  سورة النحل، الآية : 125.

[66]  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏2/644.

وفي بحر العلوم :‏2 / 297 :{بِالْحِكْمَةِ}، أي: بالنبوة و القرآن‏.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .