المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18663 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
العقلانية في الشخصية ودور الصلاة فيها
2025-04-02
تأثير العامل الذاتي في اليقين ودور الصلاة في علاج المشكلة
2025-04-02
التأثير السلبي للعامل الذاتي
2025-04-02
Count Adjectives
2025-04-02
فوائد الانصات والاستماع والإصغاء
2025-04-02
المهارات المطلوبة لإتقان مهارة الإنصات
2025-04-02



تفسير سورة إبراهيم  
  
1498   05:32 مساءً   التاريخ: 2024-01-16
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص219-220
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-01-29 1630
التاريخ: 2024-02-01 1882
التاريخ: 2024-01-28 1701
التاريخ: 3-05-2015 2444

سورة إبراهيم (عليه السلام)[1]

قوله تعالى:{مَقَامِي}[2]:موقفي للحساب[3].

قوله تعالى:{ مَّاءٍ صَدِيدٍ}[4]:ما يَسِيلُ من الدّم و القَيْح، أو ما يسيل من جُلُودِ أهْلِ النارِ[5].

قوله تعالى:{يُسِيغُهُ}[6]:لايقوى على ابتلاعه[7].

قوله تعالى:{اجْتُثَّتْ}[8]:صارت ذا جُثة كبيرة[9].

قوله تعالى:{دَارَ الْبَوَارِ}[10]: [دارُ] الهَلَاكِ[11].

قوله تعالى:{خِلَالٌ}[12]:خلّ وصديق وشفيع[13].

قوله تعالى:{دَائِبَيْنِ}[14]:مجدّين في سيرِهِما لايفتران.

قوله تعالى:{مُهْطِعِينَ}[15]: مسرِعين[16]، أومقبلين عليه[17].

قوله تعالى:{مُقْنِعِي}[18]:رافعين[19].

قوله تعالى:{مُّقَرَّنِينَ}[20]: مُقَيَّدِينَ[21].

قوله تعالى:{فِي الْأَصْفَادِ}[22]:القيود[23].

قوله تعالى:{سَرَابِيلُهُم}[24]:ثيابهم[25].

قوله تعالى:{مِنْ قَطِرَانٍ}[26]:هو ما يُطلى به الإِبل الجربى فيحرق الجرب وهو أسود منتن يشتعل فيه النار بسرعة[27].

قوله تعالى:{أُولُو الْأَلْبَابِ}[28]: أصحاب العقول[29].

 

 

[1]  سورة إبراهيم مكّيّة، و هي ثلاثة آلاف و أربعمائة و أربعة و ثلاثون حرفا، و ثمانمائة و إحدى و ثلاثون كلمة، و اثنتان و خمسون آية عند البصريّين ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :‏4 /25.

[2]  سورة إبراهيم، الآية : 14.

[3]  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2 /545.

[4]  سورة إبراهيم، الآية : 16.

[5]  تهذيب اللغة :‏12 /74 ، والمحكم و المحيط الأعظم :‏8 /261.

[6]  سورة إبراهيم، الآية : 17.

[7]  بحر العلوم :‏2 / 238.

[8]  سورة إبراهيم، الآية : 26.

[9]  ما ذكره الجد المؤلف (رحمه الله) هو حقيقة الاجتثاث‏ أخذ الجثة كلها، راجع : الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2/ 553.

وفي مجمع البيان في تفسير القرآن:‏6/481 : أي اقتطعت و استؤصلت و اقتلعت جثته من الأرض‏.

[10]  سورة إبراهيم، الآية : 28.

[11]  جمهرة اللغة :‏1 /330 ، وما بين معقوفتين أثبته منه .

[12]  سورة إبراهيم، الآية : 31.

 [13]تفسير القمي: 1 / 371 ، وأنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3/ 199.

وفي المحكم و المحيط الأعظم :‏4 /516 : الخُلَّة: الصَّداقَةُ المُخْتَصَّة التى ليس فيها خَلَلٌ‏، تَكون فى عَفافِ الحُبِّ و دَعارَته، و جمعها خِلالٌ، و هى الخَلالَةُ، و الخِلالَةُ و الخُلُولَةُ.

و قال اللِّحيانىُّ: إنه لكَرِيمُ‏ الخِلِ‏ و الخِلَّةِ، كِلاهما بالكسر، أى المُصادَقة و المُوَادَّةِ و الإخاءِ.

[14]  سورة إبراهيم، الآية :33.

[15]  سورة إبراهيم، الآية : 43.

[16]  تهذيب اللغة :‏1 /97 ،وفيه : قال بعض المفسّرين في قوله‏ مُهْطِعِينَ‏* [إبراهيم: 43] قال: محمِّجين، والتحميج: إدامةُ النظر مع فتح العينين.

وفي جمهرة اللغة :‏2 /917 : هَطَعَ‏ و أهطعَ‏ فهو هاطِع‏ و مُهْطِع‏، إذا أقبل مسرعاً خائفاً، لا يكون ذلك إلا مع خوف‏.

[17]  يقصد الجد (رحمه الله) : المُهْطِعُ‏: المقبل ببصره على الشي‏ء لا يرفعه عنه ، راجع : كتاب العين :‏1 /101.

[18]  سورة إبراهيم، الآية : 43.

[19]  جمهرة اللغة :‏2 /943 ، أي رفع رأسَه شاخصاً.

[20]  سورة إبراهيم، الآية : 49.

[21]  تفسير القمي :‏2 /236.

[22]  سورة إبراهيم، الآية : 49.

[23]  جمهرة اللغة :‏2 /655.

[24]  سورة إبراهيم، الآية : 50.

[25]  هذا المعنى من تفردات المؤلف(رحمه الله) ، وفي كتاب العين :‏7 /344: السِّرْبَالُ‏: القميصُ، و جمعه: سَرَابِيلُ‏.

[26]  سورة إبراهيم، الآية : 50.

[27]  تفسير الصافي :‏3 /98.

وفي بحر العلوم :‏2/ 249 : يعني: من صفر حار قد انتهى حرّه.

[28]  سورة إبراهيم، الآية : 52.

[29]  الهداية إلى بلوغ النهايةلمكي بن حموش‏ ت437 هـ:‏5/ 3852




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .