المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16642 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
خصائص الشركات العامة
2024-06-26
تشكيل مجلس ادارة الشركة
2024-06-26
مبيد روکاکلاميد Rocaglamide (مبيدات حشرية كيموحيوية غير تجارية)
2024-06-26
مبيد بايبرساید Pipercide (مبيدات حشرية كيموحيوية غير تجارية)
2024-06-26
الاسلام وبعض أساليب الغرب
2024-06-26
المحبة والرحمة في البيت
2024-06-26

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


فضل سورة البقرة  
  
773   03:46 مساءً   التاريخ: 2023-10-28
المؤلف : جمع: امجد حامد الفتلاوي
الكتاب أو المصدر : فضائل السور القرآنية
الجزء والصفحة : ص6
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / فضائل السور /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-06-2015 3018
التاريخ: 16-10-2021 1706
التاريخ: 7-4-2016 9724
التاريخ: 1-12-2021 2342

قال النبي(صلى الله عليه واله وسلم ): مَنْ قَرَأَ أَرْبَعَ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ الْبَقَرَةِ وَآيَةَ الْكُرْسِيِّ وَآيَتَيْنِ بَعْدَهَا وَثَلَاثَ آيَاتٍ مِنْ آخِرِهَا لَـمْ يَرَ فِي نَفْسِهِ وَمَالِهِ شَيْئاً يَكْرَهُهُ وَلَا يَقْرَبُهُ شَيْطَانٌ وَلَا يَنْسَى الْقُرْآنَ.

قال النبي(صلى الله عليه واله وسلم ):‏ مَنْ قَرَأَهَا فَصَلَوَاتُ اللَّـهِ وَرَحْمَتُهُ عَلَيْهِ وَأُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ كَالْـمُرَابِطِ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ سَنَةً لَا تَسْكُنُ رَوْعَتُهُ يَا أُبَيُّ مُرِ الْـمُسْلِـمِينَ أَنْ يَتَعَلَّـمُوهَا فَإِنَّ تَعَلُّـمَهَا بَرَكَةٌ وَتَرْكَهَا حَسْرَةٌ وَلَا يَسْتَطِيعُهَا الْبَطَلَةُ وَهُمُ السَّحَرَةُ.

قال النبي(صلى الله عليه واله وسلم ):‏ أَنَّ لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ سَنَاماً وَسَنَامُ الْقُرْآنِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ وَمَنْ قَرَأَهَا فِي بَيْتِهِ نَهَاراً لَـمْ يَدْخُلْهُ شَيْطَانٌ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ وَمَنْ قَرَأَهَا فِي بَيْتِهِ لَيْلًا لَـمْ يَدْخُلْهُ شَيْطَانٌ ثَلَاثَ لَيَالٍ.

وَسُئِلَ(صلى الله عليه واله وسلم ): أَيُّ سُوَرِ الْقُرْآنِ أَفْضَلُ فَقَالَ سُورَةُ الْبَقَرَةِ فَقِيلَ أَيُّ آيَتِهَا أَفْضَلُ فَقَالَ آيَةُ الْكُرْسِيِّ وَاسْتَأْمَرَ(صلى الله عليه واله وسلم ) عَلَى بَعْثِ أَصْغَرِهِمْ سِنّاً لِأَجْلِ حِفْظِهِ لِسُورَةِ الْبَقَرَةِ.

قال الإمام الصادق‏(عليه السلام ): مَنْ قَرَأَ الْبَقَرَةَ وَآلَ عِمْرَانَ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُظِلَّانِهِ عَلَى رَأْسِهِ مِثْلَ الْغَمَامَتَيْنِ أَوْ مِثْلَ الْغَيَابَتَيْنِ.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .