أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-11-2020
1483
التاريخ: 16-5-2016
10115
التاريخ: 2023-10-23
854
التاريخ: 24-5-2016
1696
|
لقد قام الباحث بديع السويدي ايضاً بحساب قيمة السرعة الجديدة التي هي اكبر من سرعة الضوء باستخدام اوساط جديدة هي المسؤولة بنقل الاشارات الفوتونية مع تقليل الجاذبية 100 مرة باستخدام ثلاثية محاور تكاملية بتعاقب صفري لكل من X، Y، Z للحصول على ثابت يحمل وحدات لها علاقة بالسماحية والحرارة والكتلة والجاذبية كعناصر انتقال اساسية لم يتم الاخذ بها مسبقاً لحساب السرعة ونفس السرعة هذه... قام الباحث بحسابها من التقويم الشمسي بدلاً من القمري وكلاهما صحيح حسب الآية في سورة الكهف: (ثلاثمائة سنين وازدادوا تسعاً) وكانت النتيجة مطابقة بنسبة 99.96 %. وقام الباحث أيضاً باستخدام تلك السرعة المحسوبة التي هي أكبر من سرعة الضوء بصياغة معادلة لحساب الطاقة التي ممكن الحصول عليها من مقدار ضئيل من الكتلة والضغط المسلط مع ثابت تم حسابه ليكون unity وهو مهم جدا وهذه المعادلة هي بديلة لمعادلة آينشتاين التي استخدم فيها فقط الكتلة وثابت قام بتربيعه ليس لسبب هنا الا للحصول على وحدة الطاقة، إن نظرية آينشتاين للكتلة والطاقة – يقول الباحث اليمني صاحب نظرية الزيبوني الجديدة – تشرح فقط من أين نحصل على الطاقة ولا تلعب أي دور في تطوير القنابل الذرية أو المفاعلات النووية. وباستخدام هذه المعادلات الجديدة فلو أمكن تحويل الكتلة بنسبة 100 % إلى طاقة مع وجود ضغط مسلط يوازي 149 psi أو أقل أو أكثر (الضغط الجوي يساوي 14.7 psi) لتم انتاج كمية هائلة من الحرارة لتوليد البخار لتحريك التوربينات لتوليد الطاقة الكهربائية. وهنا نجد صوراً ثلاث للطاقة اي حرارية ميكانيكية كهربائية ولا يمكن تحويل الكهربائية الى كتلة او الميكانيكية الى كتلة كما هو مبدأ آينشتاين.
وكثير من الذين يفسرون مبدأ لافوازيه (التعريف الكلاسيكي) بشكل خاطئ، ان المادة لا تفنى ولا تستحدث وفي هذه – يقول الباحث – لا تفنى أي أنها موجودة بصورة أخرى مثل حرارية أو ميكانيكية ولا تستحدث أي لا يمكن إرجاع تلك الطاقة إلى كتلة، والفناء هنا بمعنى العدم ولكن في حالة الكتلة والطاقة فإن الكتلة تهدم ولا تستحدث..، والهدم مثل تهشم الزجاج بيد الطفل فهو مهدم ولكن زجاجه موجود بصورة أخرى لا يمكن لهذا الطفل إعادته كما كان.
بطاقة تعريف بالباحث والمخترع
بديع السويدي
جامعة ميسور – الهند
دكتوراه في تأكل المبادلات الحرارية
تم القاء محاضرة في أوساط الطلبة اليمنيين والعرب في مقر الاتحاد اليمني في ميسور بشأن تفنيد النظرية النسبية لآينشتاين وصياغة قوانين جديدة لإيجاد السرعة وكذلك الطاقة من الكتلة. وقام الباحث بإرسالها في 2009/5/2 الى جامعة هارفارد الامريكية بعد ان وجد تشجيعاً قوياً من بروفيسور G. S. Presie في علوم الفضاء والفيزياء في جامعة كامبردج والآن يقوم الباحث بالتنسيق لإلقاء محاضرة بهذا الموضوع في قسم الفيزياء جامعة ميسور ومعهد رامان في بنجلور.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|