المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


كم عاش سلمان (رض)؟  
  
620   11:38 صباحاً   التاريخ: 2023-10-03
المؤلف : الشيخ محمّد جواد آل الفقيه.
الكتاب أو المصدر : سلمان سابق فارس.
الجزء والصفحة : ص 161 ـ 167.
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-7-2017 1239
التاريخ: 24-12-2015 3932
التاريخ: 23-12-2015 1868
التاريخ: 14-2-2018 1566

مسألة ـ طول العمر ـ حيّرت كثيراً من الباحثين، وهي مسألة تترتّب عليها أهمية كبرى في غير ما نحن فيه، من حيث أنّها تصل بنا إلى الحديث عن (المهدي) أو المخلّص الذي ينتظره العالم والذي ولد منذ أكثر من ألف سنة ولا زال حياً، تسوقنا إلى الحديث عنه مرغمين، لذلك فإنّ رفض الفكرة من أساسها يعني الرفض لفكرة بقاء المهدي، وأمثالها، مع أنّ ذلك أمر تسالمت عليه الأديان وأقرته.

إذن: مسألة طول العمر مسألة ذات أهمية قصوى لما يترتب عليها من آثار جليلة، فلا يمكن الوقوف ازاءها موقف الحيرة والتردّد، بل لا بد من البتّ فيها كي نريح ونستريح، والآن: ماذا يقول المؤرّخون عن عمر سلمان؟

قال العباس بن يزيد، قال أهل العلم: عاش سلمان ثلاثمائة وخمسين سنة، فأمّا مائتان وخمسون فلا يشكّون فيه.

قال أبو نعيم: كان سلمان من المعمّرين، يقال إنّه أدرك عيسى بن مريم وقرأ الكتابين (1).

وقال ابن الأثير: وكان عمره مائتين وخمسين سنة، هذا أقل ما قيل فيه.

وقيل ثلاثمائة وخمسون سنة، وكان قد أدرك بعض أصحاب المسيح عليه السلام (2).

وقال ابن عبد البر: يقال أنّه أدرك عيسى بن مريم، وقيل بل أدرك وصي عيسى، ثم عقب قائلاً: قال الذهبي: وجدت الأقوال في سنه كلها دالة على أنه تجاوز المائتين وخمسين، والاختلاف إنّما هو في الزائد.. الخ (3).

والذي أعتقده أنّ هذه النصوص كافية في اقتناعنا بالنسبة لعمر سلمان الذي تجاوز المائتين وخمسين سنة، ولكن يبقى سؤال: هل هناك مانع من أن يعيش الإنسان فترات طويلة ربما تجاوزت الألف سنة أو أكثر؟

والجواب هو بالنفي القاطع، فلا مانع من ذلك البتة، بل كل الشواهد الدينية والعلمية تقر ذلك وتؤيده، وكذلك الحسية.

الشواهد الدينية، تؤكد أنّ الخضر عليه السلام لا زال حياً منذ عهد موسى عليه السلام، وأنّ نوح عليه السلام لبث في قومه 950 سنة بنص الآية الكريمة: {فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا} وقصة أصحاب الكهف: {وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا} فيها دليل كافٍ، إلى ما هنالك.

الشواهد العلميّة:

وهي تتلخص بنظرية أنّ الإنسان «قابل للبقاء إلى حد بعيد» وأنّ السؤال المحيّر هو: «لماذا الموت؟» لا «لماذا الحياة؟» فإنّ الأنسجة الرئيسية في جسم الكائن الحي قابلة للاستمرار إلى ما لا نهاية له ما لم يعرض لها ما يقطع حياتها، فقد أصبح من المقرر لدى علماء الحياة أن لا مانع للإنسان من حياةٍ طويلة إذا تيسّرت له جميع الظروف المناسبة، بل لقد قرّروا أنّ الأجزاء الأولية للأنسجة يمكن أن تبقى حيةً نامية ما دام يتوفر لها الغذاء اللازم والمناخ الملائم وما دامت في منأىً عن العوارض الخارجية المعيقة للنمو والحياة (4).

إذن فلنفتّش عن سر الموت، لماذا يموت الإنسان؟

هناك ما يقرب من مائتي إجابة عن هذا السؤال الخطير الذي كثيراً ما يطرح في المجالس العلمية، والذي دافعه حلم الإنسان بالخلود، وقد يطرح بعضهم أجوبةً لهذا السؤال: منها: (فقدان الجسم لفاعليته)، (وانتهاء عملية الأجزاء التركيبية)، (تجمد الأنسجة العصبية)، (حلول المواد الزلالية القليلة الحركة، محل الكثير منها)، (ضعف الأنسجة الرابطة)، «انتشار سموم «بكتريا» الأمعاء في الجسم» وما إلى ذلك.

وربّما كان القول «بفقدان الجسم لفاعليته» قولاً جذّاباً، فإنّ الآلات الحديدية والأقمشة والأخشاب كلّها تفقد فاعليتها بعد أجل محدود كذلك أجسامنا أيضاً تبلى وتفقد فاعليتها كالجلود التي نلبسها في موسم الشتاء.

لكن العلم الحديث لا يؤيدنا في ذلك؛ لأنّ المشاهدة العلمية للجسم الإنساني تؤكد أنّه ليس كالجلود الحيوانية والآلات الحديدية، وليس كالجبال. وإنّ أقرب شيء يمكن تشبيهه به، هو ذلك (النهر) الذي لا يزال يجري منذ آلاف السنين على ظهر الأرض، فمن الذي يستطيع القول بأنّ النهر الجاري يبلى ويهن ويعجز؟

بناءً على هذا الأساس، يعتقد الدكتور «لنس بالنج» أنّ الإنسان أبدي إلى حد كبير، نظرياً، فإنّ خلايا جسمه آلات تقوم بإصلاح ما فيه من الأمراض ومعالجتها تلقائياً! وبرغم ذلك فإن الإنسان يعجز ويموت؛ ولا تزال علل هذه الظاهرة أسراراً تحير العلماء. إنّ جسمنا هذا في تجدد دائم، وإنّ المواد الزلالية التي توجد في خلايا دمائنا تتلف كذلك ثم تتجدد، ومثلها جميع خلايا الجسم تموت وتحل مكانها خلايا جديدة، اللهم إلا الخلايا العصبية. وتفيد البحوث العلمية: أنّ دم الإنسان يتجدّد تجدّداً كلياً خلال ما يقرب من أربع سنين، كما تتغيّر جميع ذرّات الجسم الإنساني في بضع سنين، ونخرج من هذا بأنّ الجسم الإنساني ليس كهيكل، وإنّما هو كالنهر الجاري أي أنه ذو عمل مستمر (5).

شواهد حسية:

بعد هذا فليس بعجيب أن يطول عمر بعض الناس إذا توفرت الظروف الصالحة ـ كما نرى بالبديهة في عصرنا الحاضر ـ فقد عمَّر كثيرون من سكان منطقة خوزستان إلى ما فوق المئتين سنة، ووصل أفراد منهم إلى ربع الألف وزادوا (6) كما أجرت بعض وسائل الإعلام مقابلات معهم منذ أربع سنوات.

الاستقراء:

وهو شاهد رابع يضاف إلى تلك الشواهد، فقد دون المؤرخون الشيء الكثير عن أخبار المعمرين وأحوالهم، وأفرد بعضهم كتباً خاصةً لذلك ـ ونذكر من هؤلاء المعمرين ما يلي:

1ـ لقمان بن عاد. قال في مجمع البحرين، أنّه عاش ألف سنة، وقيل انّه عاش عمر سبعة أنسر، فكان يأخذ النسر وهو فرخ ويجعله في الجبل، فإذا مات أخذ غيره، حتى كان آخرها «لُبَد» وكانت أطولها عمراً، فقيل: طال الأمد على لبد، ولمّا رأى هلاكه قال: اهلكتني يا لبد، وفيه يقول الأعشى:

لنفسك أن تختار سبعة أنسر      

إذا ما مضى نسر خلوت إلى نسر

فعمّر حتى خال أن نسوره         

خلود وهل تبقى النفوس على الدهر

وقال لأدناهنّ إذ حل ريشه        

هلكت وأهلكت ابن عادٍ ولا تدري

2 ـ ربيع بن ضبع بن وهب، قيل: انّه عاش ثلاثمائة وأربعين سنة وأدرك النبي صلى الله عليه وآله، ولم يسلم، وهو الذي يقول، وقد جاوز المئتين:

ألا أبلغ بنيّ بَني ربيع      

وأشرار البنين لهم فداء

بأني قد كبرت ودق عظمي       

فلا يشغلكم عنّي النساء

إذا كان الشتاء فأدفئوني   

فانّ الشيخ يهدمه الشتاء

وأما حين يذهب كل قر   

فسربال خفيف أو رداء

إذا عاش الفتى مئتين عاماً

فقد ذهب اللذادة والفتاء

3 ـ أكثم بن صيفي الأسدي التميمي «قيل: إنّه عاش ثلاثمئة وثلاثين سنة» (7).

وكانت العرب لا تفضّل عليه أحداً، وهو القائل:

وإن إمرىءً قد عاش تسعين حجةً       

إلى مئةٍ لم يسئم العيش، جاهل

خلت مائتان غير ست وأربع     

وذلك من عدّ الليالي قلائل

وقد أدرك الإسلام وكتب إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم كتاباً يقول فيه: باسمك اللهم، من العبد إلى العبد فانّا بلغنا ما بلغك، وأتانا عنك خبر، ما أصله؟ فإن كنت رأيت فأرنا، وإن كنت علمت، فعلّمنا، وأشركنا في كنزك، والسلام.

فكتب إليه رسول الله صلى الله عليه وآله فيه:

بسم الله الرحمن الرحيم، من محمد رسول الله إلى أكثم بن صيفي، أحمد الله إليك، إنّ الله أمرني أن أقول لا إله إلا الله، أقولها وآمر الناس بها، الخلق خلق الله والأمر كله لله، خلقهم وأماتهم، وهو ينشرهم وإليه المصير، أدبتكم بآداب المرسلين، ولتسئن عن النبأ العظيم، ولتعلمنّ نبأه بعد حين.

فلمّا وصل كتاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم جمع بني تميم ووعظهم وحثّهم على المسير إليه، وعرفهم وجوب ذلك عليهم، فلم يجيبوه، فسار هو وبنوه، وبنو بنيه، فمات قبل أن يصل إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعاش بعده حفيده صيفي بن رياح مئتين وسبعين سنة، ولم ينكر من عقله شيء.

6 ـ عمرو بن جمحه الدوسي. قيل: انّه عاش أربعمئة سنة، وهو الذي يقول:

كبرت فطال العمر حتى كأنني  

سيم أفاعٍ ليله غير مهجع

فما الموت أفناني ولكن تتابعت  

على سنون من مصيف ومربع

ثلاث مئين قد مررن كاملا        

وها أنا بعد أرتجي مر أربع

7 ـ عبيد بن شريد الجرهميّ (8) قيل: إنّه عاش ثلاثمئة وخمسين سنة، وقيل أقل من ذلك، وقد أدرك النبي صلى ‌الله ‌عليه ‌وآله‌ وسلم وحسن إسلامه وبقي بعده إلى أيام معاوية، وقدم عليه فقال له معاوية: أخبرني يا عبيد عما رأيت وسمعت؟ ومن أدركت؟ وكيف الدهر؟ فقال: أمّا الدهر فرأيت ليلاً يشبه ليلا، ونهاراً يشبه نهارا، ومولوداً يولد، وحياً يموت، ولم أدرك أهل زمان إلا وهم يذمّون زمانهم، وأدركت من قد عاش ألف سنة وحدّثني عمّن عاش قبله ألفي سنة.. الخ.

9 ـ العوّام بن المنذر، عاش دهراً طويلاً، وأدرك خلافة عمر بن عبد العزيز، فأدخل عليه وقد اختلفت ترقوتاه، فقيل له: ما أدركت؟ فقال:

فوالله ما أدري أأدركت أمةً        

على عهد ذي القرنين أم كنت أقدما

متى تكشفوا عنّي القميص تبينوا

جناحي لم يكسينّ لحماً ولا دما

10 ـ معد يكرب الحميري، عاش مائتين وخمسين سنة.

11 ـ جعفر بن فرط الجهنيّ (9) عاش ثلاثمائة سنة، وأدرك النبي صلى الله عليه وآله

12 ـ عوف بن كنانة الكلبيّ، عاش ثلاثمائة سنة.

13 ـ هبل بن عبد الله بن كنانة، عاش ستمائة وسبعين سنة.

14 ـ قس بن ساعدة الأيادي، قيل: إنّه عاش ستمائة سنة، وقيل أقل من ذلك (10).

15 ـ ذو القرنين ـ 3000 سنة.

16 ـ الضحّاك (بيورسب) 1200 سنة.

17 ـ أفريدون بن اثفيان الذي ملك 500 سنة عاش 1000 سنة.

18 ـ ملك فارس الذي أحدث عيد النيروز 2500 سنة وقيل: استتر عن قومه 600 سنة.. الخ (11)

بعد هذا يمكننا بكل طمأنينة أن نقول:

19 ـ سلمان الفارسي عاش 250 سنة وقيل أكثر من ذلك، وقيل أنّه أدرك بعض أوصياء المسيح (عليه السلام) وهو غير بعيد.

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) أسد الغابة 2 / 332.

(2) الكامل 3 / 287.

(3) الإصابة 2 / 62.

(4) يوم الخلاص / 113.

(5) راجع الإسلام يتحدى / 80.

(6) يوم الخلاص / 113.

(7) الإصابة 1 / 112 راجع للتفصيل.

(8) في الإصابة 3 / ص 101 رقم 6395 عبيد بن شريّة.. أحد المعمرين. قال: عاش مائتين وأربعين سنة، وقيل ثلاثمائة سنة الخ.. راجع.

(9) في الإصابة 1 / 261 رقم الصحابي 1290 جعفر بن قرط العامري ذكره أبو حاتم السجستاني في المعمرين وقال 300 سنة.

(10) حقائق الإيمان.

(11) يوم الخلاص ص 118 وقد ذكر أرقاماً لا داعي لذكرهما هنا.

 

 

 

 

 

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




بالصور: دعما لابناء البصرة.. ممثل المرجعية العليا يطلع ميدانيا على مدينة الثقلين لاسكان الفقراء قبيل افتتاحها
عشية افتتاحه… شاهد بالصور ممثل المرجعية العليا والامين العام للعتبة الحسينية يجريان جولة ميدانية في مستشفى الثقلين لعلاج الاورام في البصرة
أبرز التخصصات والخدمات في مستشفى الثقلين لعلاج الأورام في البصرة
تتزامن الزيارة مع قرب افتتاح ثلاث مشاريع مهمة أنشأتها العتبة الحسينية خدمة لاهالي البصرة.. ممثل المرجعية العليا يصل المدينة ويلتقي محافظها