أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-05-18
7203
التاريخ: 2024-04-29
672
التاريخ: 2024-09-14
323
التاريخ: 2023-07-26
840
|
قال السيد ابن طاووس (رحمه الله تعالى) في فلاح السائل: ص 356: ومن المهمات الاقتداء بمولانا أميرالمؤمنين (صلوات الله عليه وآله) في الدعاء عقيب الخمس الصلوات، فمن دعائه عقيب صلاة العصر:
سُبْحَانَ اللهِ وَالحَمْدُ للهِ وَلاَ إِلَهَ إِلّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلّا بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ، سُبْحَانَ الله بِالغُدُوِّ وَالآصَالِ، سُبْحَانَ اللهِ بِالعَشِيِّ وَالإبْكَارِ، فَسُبْحَانَ اللهِ حِيْنَ تُمْسُونَ وَحِيْنَ تُصبِحُونَ، وَلَهُ الْحَمْدُ في السَّمَواتِ وَالأَرْضِ، وَعَشِيَّاً وَحِيْنَ تُظْهِرُوْنَ، سُبْحَانَ رَبِّك رَبِّ العِزّةِ عَمَّا يَصِفُونَ، وَسَلاَمٌ عَلَى المُرْسَلِيْنَ، وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ، سُبْحَانَ ذِي المُلْكِ وَالمَلَكُوتِ، سُبْحَانَ ذِي العِزِّ وَالجَبَرُوتِ، سُبْحَانَ الحَيِّ الَّذِي لاَ يَمُوتُ، سُبْحَانَ القَائِم الدَّائِمِ، سُبْحَانَ الله الحَيِّ القَيُّومِ، سُبْحَانَ العَلِيِّ الأَعْلَى، سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّ المَلائِكَةِ وَالرُّوْح.
اللَّهُمَّ إِنَّ ذَنْبي أمْسَى مُسْتَجِيرَاً بِعَفْوِكَ، وَخِوْفِي أَمْسَى مُسْتَجِيْرَاً بِأمْنِكَ، وفقرِي أَمْسَى مسْتَجِيْرَاً بِغِنَاكَ، وَذُلِّي أَمْسَى مُسْتَجِيْرَاً بِعِزِّكَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآل مُحَمَّدٍ، وَاغْفِرْ لِي وارْحَمْنِي إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ تَمَّ نُورُكَ فَهَدَيْتَ، فَلَكَ الْحَمْدُ، وَعَظُمَ حِلْمُكَ فَعَفَوْتَ، فَلَكَ الْحَمْدُ، وَجْهُكَ رَبَّنَا أَكْرَمُ الوُجُوهِ، وَجَاهُكَ أَعْظَمُ الْجَاهِ، وَعَطِيَّتُكَ أَفْضَلُ العَطَاءِ، تُطَاعُ رَبَّنَا وَتَشْكُرُ، وَتُعْصَى فَتَغْفِرُ، وَتُجِيْبُ الْمُضْطَرَّ، وَتَكْشِفُ الضُّرَّ، وَتُنَجِّي مِنَ الْكَرْبِ، وَتُغْنِي الفَقِيرَ، وَتَشْفِي السَّقِيْمَ، وَلاَ يُجَازِي آلاءَكَ أَحَدٌ، وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
وقال نصر بن مزاحم في كتاب صفين: ص 134: لمّا خرج علي (عليه السلام) من الكوفة إلى صفين، وأتى دير أبي موسى، صلّى بها العصر فلمّا انصرف من الصلاة قال:
سُبْحَانَ اللهِ ذِي الطَّوْلِ وَالنِّعَمِ، سُبْحَانَ ذِي القُدْرَةِ وَالإفْضَالِ، أَسْأَلُ اللَّهَ الرِّضَا بِقَضَائِهِ، وَالْعَمَلَ بِطَاعَتِهِ، وَالإِنَابَةَ إِلى أَمْرِهِ، فَإِنَّه سَمِيعُ الدُّعَاءِ.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|