أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-03-20
1076
التاريخ: 2023-03-20
994
التاريخ: 2023-03-06
1139
التاريخ: 4-12-2015
2208
|
جندب بن جنادة ( أبو ذر الغفاري )
هو أبو ذر وأبو ذرّة جندب بن جنادة بن سفيان بن عبيد بن حرام بن غفار بن مليل بن ضمرة بن بكر بن عبد مناف بن كنانة الغفاري ، الحجازي ، وأمّه رملة بنت الرفيقة الغفارية ، وهناك أقوال أخر في اسمه ونسبه .
من خيرة أصحاب النبي صلّى اللّه عليه وآله ، وكان راسخ الإيمان باللّه ، عالما فاضلا ، فقيها جليل القدر ، مثالا للزّهد والتقى والصدق .
كان من السابقين الأوائل إلى الإسلام ، وكان قبل إسلامه يعبد اللّه ولم يشرك به .
كان من أوائل الذين عذّبوا لاعتناقهم الإسلام ، وكان يجاهر بإسلامه أمام الناس .
كان منطيقا قوّالا بالحق ، لا تأخذه في اللّه لومة لائم ، ولعظمة شأنه وجلالة قدره صار من حواريّ النبي صلّى اللّه عليه وآله ، وأحد الأربعة الذين أمر اللّه نبيّه صلّى اللّه عليه وآله بحبّهم ، وكان أول من حيّا النبي صلّى اللّه عليه وآله بتحية الإسلام .
يعتبر المترجم له أحد أركان التشيّع الأربعة ، ومن أوائل من والى وأخلص للإمام أمير المؤمنين عليه السّلام في القول والعمل ، فكان أوّل من لقّب بالشيعي على عهد النبي صلّى اللّه عليه وآله ، وكان من جملة النفر القليل الذين حضروا تشييع جنازة فاطمة الزهراء عليها السّلام وصلّوا عليها .
قال النبي صلّى اللّه عليه وآله في حقه : « أبو ذر صدّيق هذه الأمّة » فضرب المثل في صدقه .
وقال عليه السّلام : « ما أظلّت الخضراء ولا أقلّت الغبراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر » .
وقال عليه السّلام : « أبو ذر يمشي على الأرض في زهد عيسى بن مريم عليه السّلام » .
وبعد وفاة النبي صلّى اللّه عليه وآله ارتدّ الناس عن الإمام أمير المؤمنين عليه السّلام إلّا ثلاثة وهم : أبو ذر وسلمان الفارسي والمقداد الكندي ، فلازم الإمام عليه السّلام ووالاه أشدّ الموالاة ، وكان يتجاهر بذكر فضائله وفضائل أهل بيته .
قال الإمام أمير المؤمنين عليه السّلام في حقه : « ضاقت الأرض بسبعة ، بهم ترزقون ، وبهم تنظرون ، وبهم تمطرون ، منهم أبو ذر » .
بعد موت أبي بكر بن أبي قحافة انتقل إلى الشام واستوطنها ، فلم يزل بها حتى أيام حكومة عثمان بن عفان ، فوقف منه موقف المعارض ، وأخذ ينهاه عن قبائح أعماله ، ويحتجّ على تصرّفاته المشينة والمخالفة للإسلام ، فأبعده عثمان إلى الرّبذة من قرى المدينة ، وأمر الناس أن يتحاموه ويجافوه .
وعند خروجه من المدينة إلى الربذة جعل عثمان مروان بن الحكم مراقبا عليه ، فلمّا علم الإمام أمير المؤمنين عليه السّلام بإبعاده ، جاء ومعه الحسنان عليهما السّلام وجماعة من المسلمين لتوديعه ، فاعترضهم مروان قائلا : يا عليّ ! إنّ أمير المؤمنين قد نهى الناس أن يصحبوا أبا ذر في مسيره ويشيّعوه ، فإن كنت لم تدر بذلك فقد أعلمتك . فحمل عليه أمير المؤمنين عليه السّلام السوط وضرب بين أذني ناقة مروان وقال عليه السّلام : تنحّ نحّاك اللّه إلى النار ، ثم مضى مع أبي ذر مشيّعا له ، ثم ودّعه وانصرف .
تصدّى للإفتاء في عهد أبي بكر وعمر وعثمان ، وشهد فتح بيت المقدس في عهد عمر بن الخطاب .
له خطبة بليغة يشرح فيها مجريات الأمور بعد وفاة النبي صلّى اللّه عليه وآله .
روى عن النبي صلّى اللّه عليه وآله جملة من الأحاديث ، وروى عنه جماعة .
قال النبي صلّى اللّه عليه وآله في حقّه : « يعيش أبو ذر وحده ، ويموت وحده ، ويبعث وحده ، ويدخل الجنة وحده » .
ولم يزل في منفاه - الربذة - حتى توفّي في شهر ذي الحجة سنة 32 هـ، وقيل :
سنة 31 هـ، وصلّى عليه عبد اللّه بن مسعود ، ودفن بها .
القرآن الكريم وأبو ذر
{وَتُخْرِجُونَ فَرِيقاً مِنْكُمْ مِنْ دِيارِهِمْ . . .} البقرة / 85 .
وشملته الآية 207 من سورة البقرة وقيل نزلت فيه : {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ . . . .}
وشملته الآية 87 من سورة المائدة : {يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا . . . .} وذلك لأنّ أبا ذر وجماعة من المسلمين اتّفقوا فيما بينهم بأن يصوموا النهار ويقوموا الليل ، ولا يناموا على الفرش ، ولا يأكلوا اللحم وغيره من الطيبات ، ويترهّبوا ، فبلغ ذلك النبي صلّى اللّه عليه وآله ، فجمعهم وقال : « إنّي لم أؤمر بذلك ، إنّ لأنفسكم عليكم حقا ، فصوموا وافطروا ، وقوموا وناموا ، فإنّي أقوم وأنام ، وأصوم وأفطر ، وآكل اللحم والدسم ، ومن رغب عن سنتي فليس مني » .
وشملته الآية 51 من سورة الأنعام : { وَأَنْذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخافُونَ أَنْ يُحْشَرُوا إِلى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ وَلِيٌّ وَلا شَفِيعٌ . . . }.
ولكونه وجماعة تخلفوا عن غزوة تبوك ثم التحقوا بالمسلمين وشاركوهم في الغزوة نزلت فيه وفي المتخلّفين الآية 117 من سورة التوبة :{ لَقَدْ تابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي ساعَةِ الْعُسْرَةِ . . .} . وشملته الآية 28 من سورة الكهف :{ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ . . . }.
كان من النفر القليل الذين كانوا في الجاهلية يقولون : لا إله إلّا اللّه ، فنزلت فيه وفيهم الآية 17 من سورة الزمر : {وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوها وَأَنابُوا إِلَى اللَّهِ . . .} .
ولنفس السبب السابق نزلت الآية 18 من نفس السورة :{ الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ . . .} .
وشملته الآية 2 من سورة محمد صلّى اللّه عليه وآله : {وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَآمَنُوا بِما نُزِّلَ عَلى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ . . . }. « 1 »
________________
( 1 ) . الاختصاص ، راجع فهرسته ؛ أسباب النزول ، للسيوطي - هامش تفسير الجلالين - ، ص 153 و 620 ؛ أسباب النزول ، لعبد الفتاح القاضي ، ص 96 و 193 ؛ أسباب النزول ، للواحدي ، ص 167 و 306 ؛ الاستيعاب - حاشية الإصابة - ، ج 4 ، ص 61 - 65 ؛ أسد الغابة ، ج 1 ، ص 301 - 303 وج 5 ، ص 186 - 188 ؛ الإصابة ، ج 4 ، ص 62 - 64 ؛ الاعلام ، ج 2 ، ص 140 ؛ الأعلام في كتاب معجم البلدان ، ص 164 ؛ أعيان الشيعة ، ج 4 ، ص 225 - 242 ؛ الاكمال ، ج 3 ، ص 333 ؛ أمالي الطوسي ، ج 1 ، ص 394 وج 2 ، ص 75 ؛ الأنساب ، ص 248 ؛ ايضاح الاشتباه ، ص 136 ؛ البدء والتاريخ ، ج 5 ، ص 93 ؛ البداية والنهاية ، راجع فهرسته ؛ بهجة الآمال ، ج 2 ، ص 590 - 600 ؛ البيان والتبيين ، راجع فهرسته ؛ تاج العروس ، ج 1 ، ص 176 ؛ تاريخ الاسلام ( السيرة النبوية ) ، ص 49 و 165 و 169 و 170 و 258 و 259 و 269 و 353 و 376 و ( المغازي ) ، ص 91 و 207 و 632 و ( عهد الخلفاء والراشدين ) ، راجع فهرسته ؛ تاريخ حبيب السير ، ج 1 ، راجع فهرسته ؛ تاريخ ابن خلدون ، راجع فهرسته ؛ تاريخ خليفة بن خياط ، ج 1 ، ص 143 ؛ تاريخ الخميس ، ج 2 ، ص 258 ؛ تاريخ الطبري ، ج 3 ، ص 354 ؛ التاريخ الكبير ، للبخاري ، ج 2 ، ص 221 ؛ تاريخ گزيده ، ص 210 ؛ تاريخ ابن الوردي ، ج 1 ، ص 201 ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج 2 ، ص 171 - 173 وراجع فهرسته ؛ تأسيس الشيعة ، ص 281 و 405 ؛ التبيان في تفسير القرآن ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تتمة المنتهى ، ص 15 و 498 ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج 1 ، ص 90 وج 2 ، ص 164 ؛ التحرير الطاوسي ، ص 69 ؛ تذكرة الحفاظ ، ج 1 ، ص 17 - 19 ؛ تذكرة الخواص ، ص 156 ؛ تفسير البحر المحيط ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البرهان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البيضاوي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير أبي السعود ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الصافي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الطبري ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الفخر الرازي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير القمي ، ج 1 ، ص 53 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير ابن كثير ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير المراغي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الميزان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير نور الثقلين ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تقريب التهذيب ، ج 2 ، ص 420 ؛ تنقيح المقال ، ج 1 ، ص 234 - 236 ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج 2 ، ص 229 و 230 ؛ تهذيب التهذيب ، ج 12 ، ص 98 و 99 ؛ تهذيب سير أعلام النبلاء ، ج 1 ، ص 51 و 52 ؛ التوحيد ، راجع فهرسته ؛ توضيح الاشتباه ، ص 99 ؛ الثقات ، ج 3 ، ص 55 و 56 ؛ ثقات الرواة ، ج 1 ، ص 176 - 180 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، راجع فهرسته ؛ الجامع في الرجال ، ج 1 ، ص 422 ؛ جامع الرواة ، ج 1 ، ص 168 و 169 وج 2 ، ص 385 ؛ الجرح والتعديل ، ج 2 ، ص 510 ؛ الجمع بين رجال الصحيحين ، ج 1 ، ص 75 ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص 186 ؛ جمهرة الأولياء ، ج 2 ، ص 46 ؛ جمهرة النسب ، ص 156 ؛ جوامع الجامع ، راجع مفتاح التفاسير ؛ حسن المحاضرة ، ج 1 ، ص 245 و 345 ؛ حلية الأولياء ، ج 1 ، ص 156 - 170 ؛ حياة الصحابة ، ج 1 ، ص 200 و 246 و 248 وج 2 ، ص 6 و 155 و 267 و 313 و 314 وج 3 ، ص 279 و 391 و 498 وج 4 ، ص 288 و 367 ؛ الحيوان ، ج 4 ، ص 212 ؛ الخصال ، راجع فهرسته ؛ خلاصة تذهيب الكمال ، ص 55 و 391 ؛ دائرة المعارف الاسلامية ، ج 1 ، ص 340 ؛ الدرجات الرفيعة ، ص 225 - 254 ؛ الدر المنثور ، راجع مفتاح التفاسير ؛ دول الاسلام ، ص 18 ؛ ربيع الأبرار ، راجع فهرسته ؛ رجال البرقي ، ص 1 و 3 ؛ رجال الحلي ، ص 36 ؛ رجال ابن داود ، ص 67 و 217 ؛ رجال الطوسي ، ص 13 و 36 ؛ رجال الكشي ، ص 7 و 8 و 9 و 11 و 24 - 29 و 65 ؛ الروض الأنف ، ج 7 ، ص 314 ؛ الروض المعطار ، ص 266 و 267 ؛ ريحانة الأدب ، ج 7 ، ص 106 - 108 ؛ سفينة البحار ، ج 1 ، ص 482 - 484 ؛ سير أعلام النبلاء ، ج 2 ، ص 46 ؛ السيرة النبوية ، لابن إسحاق ، ص 138 و 141 ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، راجع فهارسه ؛ شذرات الذهب ، ج 1 ، ص 39 ؛ شواهد التنزيل ، راجع فهرسته ؛ صبح الأعشى ، ج 1 ، ص 350 و 453 وج 3 ، ص 7 و 17 و 337 وج 6 ، ص 360 ؛ صفوة الصفوة ، ج 1 ، ص 584 - 600 ؛ طبقات ابن خياط ، ص 31 ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج 4 ، ص 219 - 237 ؛ طبقات المعتزلة ، ص 9 ؛ العبر ، ج 1 ، ص 24 و 25 ؛ العقد الفريد ، راجع فهرسته ؛ العندبيل ، ج 1 ، ص 111 ؛ عيون الأثر ، ج 2 ، ص 317 ؛ الغارات ، راجع فهرسته ؛ فتح الباري ، ج 6 ، ص 428 ؛ فرق الشيعة ، ص 18 ؛ الفهرست ، للطوسي ، ص 45 و 46 ؛ قاموس الرجال ، ج 2 ، ص 726 - 739 ؛ القاموس المحيط ، ج 2 ، ص 34 ؛ قرب الإسناد ، راجع فهرسته ؛ قصص القرآن ، للقطيفى ، ص 53 ؛ الكامل في التاريخ ، راجع فهرسته ؛ الكشاف ، راجع مفتاح التفاسير ؛ كشف الأسرار ، راجع فهرسته ؛ الكنى والأسماء ، ج 1 ، ص 28 ؛ الكنى والألقاب ، ج 1 ، ص 70 و 71 ؛ اللباب ، ج 2 ، ص 15 ؛ لسان العرب ، راجع فهرسته ؛ لغتنامه دهخدا ، ج 2 ، ص 455 و 456 ؛ مجمع البيان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ مجمع الرجال ، ج 2 ، ص 54 - 63 ؛ مجمل التواريخ والقصص ، راجع فهرسته ؛ المحبر ، ص 139 و 237 ؛ مرآة الجنان ، ج 1 ، ص 88 ؛ مروج الذهب ، ج 2 ، ص 348 - 351 ؛ مستدرك سفينة البحار ، ج 3 ، ص 418 - 422 ؛ مشاهير علماء الأعصار ، ص 11 و 12 ؛ المعارف ، ص 146 ؛ معالم العلماء ، ص 32 ؛ معجم البلدان ، ج 3 ، ص 24 ؛ معجم الثقات ، ص 29 ؛ معجم رجال الحديث ، ج 4 ، ص 164 وج 21 ، ص 152 ؛ معراج أهل الكمال ، ص 341 ؛ المغازي ، راجع فهرسته ؛ المقالات والفرق ، ص 156 ؛ منتخب التواريخ ، ص 35 و 38 و 39 ؛ منتهى الآمال ، ج 1 ، ص 133 - 136 ؛ منتهى الإرب ، ج 2 ، ص 406 ؛ منتهى المقال ، ص 84 ؛ منهج المقال ، ص 88 و 387 ؛ المورد ، ج 1 ، ص 76 ؛ الموسوعة الاسلامية ، ج 5 ، ص 142 - 147 ؛ الموسوعة العربية الميسرة ، ص 33 ؛ النجوم الزاهرة ، ج 1 ، ص 89 ؛ نضد الايضاح ، ص 80 ؛ نقد الرجال ، ص 76 و 77 ؛ نمونه بينات ، ص 17 و 71 و 72 و 334 و 447 و 519 و 676 و 716 ؛ هدية الأحباب ، ص 17 ؛ الوافي بالوفيات ، ج 11 ، ص 193 ؛ الوجيزة ، ص 12 ؛ وسائل الشيعة ، ج 30 ، ص 334 و 335 ؛ وفاء الوفاء ، ج 3 ، ص 1091 ؛ وفيات الأعيان ، ج 6 ، ص 164 .
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|