المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16376 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
القراءة والصـرف في البسملة
2024-05-07
مقام الداعي الى الله تعالى.
2024-05-07
ما يستفاد من أحكام من آية البسملة
2024-05-07
دعوة الإمام المهدي العالميّة.
2024-05-07
تعريف الإعجاز وضرورته
2024-05-07
الدعاة الأصليّون الى الله تعالى.
2024-05-07

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


جميل بن معمّر  
  
938   05:43 مساءً   التاريخ: 2023-02-05
المؤلف : عبد الحسين الشبستري
الكتاب أو المصدر : اعلام القرآن
الجزء والصفحة : ص 252-253.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / قصص قرآنية / مواضيع عامة في القصص القرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-03-27 836
التاريخ: 9-10-2014 1528
التاريخ: 12-1-2023 1013
التاريخ: 2023-03-09 1048

جميل بن معمّر

هو أبو معمّر جميل ، وقيل : حميد بن معمّر ، وقيل : أسد بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جمح بن عمرو القرشي ، الجمحي ، الفهري .

صحابي لبيب ، ومن أحفظ العرب وأرواهم بمكّة ، ولنباهته وذكائه عرف بذي القلبين ، واشتهر بعدم كتمان السرّ .

أسلم يوم فتح مكّة سنة 8 للهجرة ، وشهد مع النبي صلّى اللّه عليه وآله واقعة حُنين ، وشهد مع عمرو بن العاص فتح مصر .

لكثرة ما كان يحفظ كانت قريش تقول : إنّ له قلبين ، وكان هو يقول : إنّ لي قلبين ، أعقل بكل واحد منهما ، وإنّي أعقل من محمّد صلّى اللّه عليه وآله .

في واقعة بدر عندما انهزم المشركون - وهو معهم - فرآه أبو سفيان فقال له : ما حال الناس يا أبا معمّر ؟ فقال وهو معلّق إحدى نعليه بيده والأخرى في رجله : هم ما بين مقتول وهارب ، فقال أبو سفيان : ما بالك إحدى نعليك في يدك والأخرى في رجلك ؟

فقال جميل : ما شعرت إلّا أنّهما في رجلي ، فيومئذ عرف الناس أنّه لو كان له قلبان لما نسي نعله في يده .

ولم يزل حتى توفّي في عهد عمر بن الخطاب وقد جاوز المائة سنة .

القرآن المجيد وجميل بن معمّر

نزلت فيه الآية 4 من سورة الأحزاب : { ما جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ . . .} . ويقال : إنّ الآية 1 من سورة الهمزة نزلت فيه :{ وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ }. « 1 »

___________________

( 1 ) . أسباب النزول ، للسيوطي - آخر تفسير الجلالين - ، ص 616 و 634 ؛ أسباب النزول ، لعبد الفتاح القاضي ، ص 249 ؛ أسباب النزول ، للواحدي ، ص 292 و 293 ؛ الاستيعاب - حاشية الإصابة - ، ج 1 ، ص 236 و 237 ؛ أسد الغابة ، ج 1 ، ص 295 و 296 ؛ الاشتقاق ، ص 130 ؛ الإصابة ، ج 1 ، ص 244 ؛ البداية والنهاية ، ج 3 ، ص 79 ؛ التبيان في تفسير القرآن ، ج 8 ، ص 314 ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج 1 ، ص 88 ؛ تفسير البحر المحيط ، ج 7 ، ص 211 ؛ تفسير البيضاوي ، ج 2 ، ص 238 ؛ تفسير أبي السعود ، ج 7 ، ص 90 ؛ تفسير الصافي ، ج 4 ، ص 162 ؛ تفسير الطبري ، ج 21 ، ص 75 ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج 4 ، ص 295 ؛ تفسير الفخر الرازي ، ج 25 ، ص 191 ؛ تفسير ابن كثير ، ج 3 ، ص 268 ؛ تفسير المراغي ، المجلد السابع ، الجزء الحادي والعشرون ، ص 127 ؛ تنقيح المقال ، ج 1 ، ص 233 ؛ تنوير المقباس ، ص 350 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج 14 ، ص 116 وج 20 ، ص 183 ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص 161 ؛ جمهرة النسب ، ص 98 ؛ حسن المحاضرة ، ج 1 ، ص 187 ؛ الدر المنثور ، ج 5 ، ص 181 ؛ السيرة النبوية ، لابن إسحاق ، ص 184 ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، ج 1 ، ص 373 و 374 وج 4 ، ص 114 ؛ قاموس الرجال ، ج 2 ، ص 718 و 719 ؛ الكامل في التاريخ ، ج 2 ، ص 86 ؛ الكامل ، للمبرد ، ج 2 ، ص 49 و 50 ؛ الكشاف ، ج 3 ، ص 520 ؛ كشف الأسرار ، ج 8 ، ص 4 ؛ مجمع البيان ، ج 8 ، ص 526 ؛ لمفصل في تاريخ العرب ، ج 6 ، ص 703 ؛ مواهب الجليل ، ص 549 ؛ نسب قريش ، ص 394 و 395 ؛ نمونه بينات ، ص 620 ؛ نهاية الإرب في معرفة انساب العرب ، ص 202 ؛ الوافي بالوفيات ، ج 11 ، ص 181 و 182 .

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



العتبة العباسية تختتم فعاليات حفل التكليف الشرعي في قضاء عين التمر بكربلاء
طالبات مدارس عين التمر يرددن نشيد التكليف الشرعي
الطالبات المشاركات في حفل التكليف الشرعي يقدمن الشكر للعتبة العباسية
حفل التكليف الشرعي للطالبات يشهد عرض فيلم تعريفي بمشروع (الورود الفاطمية)