أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-4-2016
2318
التاريخ: 13/11/2022
1050
التاريخ: 18-4-2016
5112
التاريخ: 19-11-2017
9569
|
إن التلميذ بطيء التعلم الذي يمكن اعتباره مشكلاً يمكن تحديده بشكل جزئي عبر مقارنة عمره الفعلي بعمره القرائي، لذلك أي انسجام وتناسق بين العمرين يمكن اعتباره لا بد يدل على مستوى مقبول. كما يمكن تحديد هذا التلميذ عبر مقارنة تحصيله في القراءة بتحصيله في اختبارات مقننة في نواحي ومجالات أخرى، لذلك إذا تبين أن عمره القرائي أقل وبشكل واضح من عمره الحسابي أو الهجائي مثلاً فهذا يدل على أنه بحاجة إلى علاج. من هنا ضرورة اعتماد برنامج معين للعلاج بحيث يؤخذ التعليم الجيد بعين الاعتبار كي يأتي في رأس سلم الأوليات في هذا المجال. كما يفترض التفتيش عن مواطن الضعف عنده والسعي إلى إيجاد العلاج المباشر المناسب لذلك. إن علاجاً كهذا يصلح ليس فقط لبطيئي التعلم بل للعاديين أيضاً.
ومن الجدير ذكره أن الاستعداد القرائي لبطيئي التعلم يفترض أن يقترن بالنضج اللازم كي تأتي القراءة مفيدة لا أن تكون شكلية. بعد ذلك يلزم الاهتمام بميل التلميذ بطيء التعلم كي يساهم في نجاحه وتحقيق عادات قرائية صحيحة.
|
|
كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟
|
|
|
|
|
10 فحوصات مهمة يجب القيام بها لسيارتك قبل الصيف
|
|
|
|
جامعة الزهراء (عليها السلام) تكرم قسم الشؤون الفكرية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب
|
|
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول جهود علماء البصرة في نشر الحديث
|
|
قسم الشؤون الفكرية يختتم برنامجاً ثقافياً لوفدٍ من جامعة البصرة
|
|
جامعة الكفيل تعقد ورشة عمل عن إجراءات عمل اللجان الامتحانيّة
|