المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الفيضان الذي حدث في عهد (أوسركون الثالث)
2025-01-14
الفرعون (أوسركون الثالث)
2025-01-14
الملك (أوبوت)
2025-01-14
تماثيل عظماء الرجال في عصر (بادو باست)
2025-01-14
الفرعون بادو باست
2025-01-14
مقدمة الأسرة الثالثة والعشرون
2025-01-14

الوصف النباتي لبنجر السكر
3-1-2017
آثار الأعمال
10-4-2018
الهجرة الى الحبشة
5-12-2016
سكينة الروح
10-6-2020
المتغيرات الهامة لنظرية التميز- 4- مدى النشاط
18-7-2022
دينامية المواجهة وصعوبات المقابلة
22-11-2016


مركزُ جراحة قلب الأطفال في مستشفى الكفيل: لدينا القدرة على التعامل مع مختلف تشوّهات القلب  
  
1816   03:10 مساءً   التاريخ: 20-6-2022
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

أكّد مركزُ جراحة قلب الأطفال في مستشفى الكفيل التخصّصي، على قدرته في معالجة مختلف تشوّهات القلب مهما كان عمر الطفل ووزنه، فيما لفت إلى أنّ نسبة نجاح العمليّات عالية.

وقال مديرُ المركز د. أحمد عبودي، إنّ "عمليّات جراحة القلب لا سيّما للأطفال، تتباين ما بين بسيطة ومتوسّطة ومعقّدة، وجميعها تتمّ أوّلاً بالإجراء الجراحيّ ومن ثمّ متابعة الحالة في العناية المركّزة، وهنا العامل المساعد الأكبر في نجاح عملنا"، واصفاً العناية المركّزة بأنّها "نقطة الفصل في نجاح تلك العمليّات".

وذكر عبودي أنّ "لدينا الإمكانيّة والقدرة العالية على التعامل مع الطفل بعد إجراء العمليّة مهما كان عمره ووزنه، والسيطرة على المضاعفات".

وأضاف "يعود هذا النجاح في العمليّات لتوافر التقنيّات والأجهزة الحديثة والخبرات الطبّية والتمريضيّة المختصّة بالعناية المركّزة"، لافتاً إلى أنّ "المستشفى حقّق نسبة نجاحٍ عالية بعمليّات قلب الأطفال، وقد تحوّل إلى ملاذٍ آمن للأطفال المصابين بتشوّهات القلب".

يُشار إلى أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي يسعى دائماً إلى تقديم العلاج بأحدث التقنيّات، لما يمتلكه من تجهيزاتٍ حديثة ومعدّاتٍ طبّية متطوّرة، فضلاً عن كادره الطبّي سواءً المحلّي أو المُستقدَم من الخارج، ممّا جعل المستشفى يُضاهي بخدماته المستشفيات العالميّة.

ويُذكر أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي يستقدم بين مدّةٍ وأخرى عدداً من الأطبّاء والأخصّائيّين العالميّين في مختلف الاختصاصات الطبّية، فضلاً عن استقباله الحالات المرضيّة عن طريق الإحالة، بحسب نوعيّة ودرجة كلّ حالةٍ مرضيّة.