نشأة التضاريس الكبرى - نظريات تغير نمط التوزيع - نظرية القارات الهائمة Drifting Continents |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 24/11/2022
![]()
التاريخ: 2025-01-08
![]()
التاريخ: 27-8-2018
![]()
التاريخ: 10-5-2016
![]() |
نظرية القارات الهائمة Drifting Continents
يذهب فجنر في نظريته هذه إلى أن اليابس بأكمله كان عبارة عن كتلة واحدة كبيرة تتجمع حول القطب الجنوبي، وتحيط بها المياه في محيط عالمي واحد من جميع الجهات، وإبان العصر الفحمي من الزمن الجيولوجي الأول (زمن الحياة القديمة) تعرضت هذه الكتلة لعوامل الانكسار والانشطار، وأخذت أجزاؤها تتحرك متباعدة عن بعضها في غضون العصور الجيولوجية التالية حتى استقرت في مواضعها الحالية (شكل3).
بني فجنر نظريته على أساس: إمكان انطباق السواحل الشرقية والغربية للمحيط الأطلنطي، مما يعزز القول بأن الكتل اليابسة على كلا جانبيه كانت في وقت ما ملتصقة في كتلة واحدة. كذلك دعم نظريته وجود أحافير لنباتات تدعى Glossopteris في قارات نصف الكرة الجنوبي (أمريكا الجنوبية وأفريقيا واستراليا). وهذا لا يمكن تفسيره إلا في ضوء كون هذه القارات كانت كتلة واحدة في زمن ما.
وقد لاقت هذه النظرية عدة اعتراضات، لعل أخطرها تعذر توافر القوة التي كانت سبباً في انزياح الكتل اليابسة في اتجاهات مختلفة عن موضعها حول القطب الجنوبي، وهذا ما حاولت نظرية تكتونيات الصحاف تفسيره.
|
|
منها نحت القوام.. ازدياد إقبال الرجال على عمليات التجميل
|
|
|
|
|
دراسة: الذكاء الاصطناعي يتفوق على البشر في مراقبة القلب
|
|
|
|
|
هيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية تحقق تقدما بارزا في تدريب الكوادر الطبية في العراق
|
|
|