سبب نزول قوله تعالى: {إِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّومِ (43) طَعَامُ الْأَثِيمِ } [الدخان: 43، 44]

القرآن الكريم وعلومه

عدد المواضيع في هذا القسم 17738 موضوعاً

تأملات قرآنية

علوم القرآن

الإعجاز القرآني

قصص قرآنية

العقائد في القرآن

قضايا أخلاقية في القرآن الكريم

قضايا إجتماعية في القرآن الكريم

مقالات قرآنية

التفسير الجامع

آيات الأحكام

Untitled Document

أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

أضيف حديثاً

القيمة الغذائية للثوم Garlic

2024-11-20

العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم

2024-11-20

التربة المناسبة لزراعة الثوم

2024-11-20

البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)

2024-11-20

الصحافة العسكرية ووظائفها

العباءة العربية .. إرث الآباء واعتزاز الأبناء

التاريخ / 20-09-2024

مختارات

ابن زُهرة الحلبي

6-8-2016

كيف لغير العرب ان يدركوا اعجاز القران وهو لم ينزل بلغتهم ؟ ولماذا لم يكن القران بلغات متعددة ؟ وهل ‏ يجب البحث في كل الأديان والمذاهب؟

28-8-2020

Natural Abundance of Isotopes

26-3-2017

اختلاف محاكم الاستئناف بصفتها التمييزية عن محاكم الاستئناف بصفتها الأصلية

25-5-2022

أبعاد شخصية أمير المؤمنين (عليه السلام)

9-10-2015

شتادونجر h.staudinger

15-2-2016

سبب نزول قوله تعالى: {إِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّومِ (43) طَعَامُ الْأَثِيمِ } [الدخان: 43، 44]

2996

10:26 صباحاً التاريخ: 19-2-2022

المؤلف : محمد علي أسدي نسب

الكتاب أو المصدر : جامع البيان في الاحاديث المشتركة حول القران.

الجزء والصفحة : ص514-515.

القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / أسباب النزول /

أقرأ أيضاً

سبب نّزول الايات (1-6) من سورة المطففين

التاريخ: 26-11-2014

2644

سبب نزول الآيات [91 ، 92] من سورة التوبة

التاريخ: 9-10-2014

7486

قوله تعالى: {تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (1) مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ (2) سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ (3) وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (4) فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ (5) } [المسد: 1 - 5]

التاريخ: 5-3-2022

10185

تعدّد الأسباب والمُنْزَل واحد والعكس

التاريخ: 9-10-2014

5804

عن طريق أهل السنة:

1- تفسير الطبري: عن ابي مالك ، قال : إنّ أبا جهل كان يأتي بالتمر والزبد فيقول : تزقّموا فهذ الزقّوم الذي يعدكم به محمد فنزلت : {إن شجرة الزقّوم * طعام الأثيم}(1).

عن طريق الإمامية:

2- تفسير القمي: قوله تعالى : {إن شجرة الزقّوم * طعام الأثيم} نزلت في أبي جهل بن هشام(2).

ـــــــــــــــــــــ

1- تفسير الطبري 23: 40، وانظر تفسير القرطبي 15، 85.

2- تفسير علي بن إبراهيم القمي2: 292.

المكي و المدني

وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

المحكم والمتشابه

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

الناسخ و المنسوخ

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .

بحث بواسطة :	نوع البحث :
بحث في الفهارس	جميع الكلمات
بحث في اسماء الكتب	بحث مطابق
بحث في اسماء المؤلفين