المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

وسائل الري
11-2-2018
أهداف الوالدين في تربية أطفالهم
10-1-2016
رثاء سيد الماء (عليه السلام)
19-8-2017
Doublet Function
25-5-2019
معنى كلمة سلّ‌
19-11-2015
بلاد عسير.
2024-08-14


نشرتا (الكفيل) و(الخميس) أكثر من عقدٍ ونصف من الفكر الأصيل والثقافة الملتزمة  
  
2322   04:20 مساءً   التاريخ: 20-1-2022
المؤلف : alkafeel.net
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

سبعة عشر ربيعاً مضى في رحلة بثّ الفكر الواعي والثقافة الملتزمة؛ لبناء عقلٍ سليمٍ وقلبٍ مطمئن ولخلق نشءٍ جديد متّزن، يستقي معارفه من خطابٍ يجمع بين عبق الأصالة وألق المعاصرة.
سنواتٌ طويلة مضت.. وجهودٌ مضنيةٌ بُذِلت.. كوادر مُخلِصةٌ توالت.. وأقلامٌ بارعةٌ انبرت.. وصاغت خبرتها الكبيرة في العلم والأدب وعالم الصحافة والنشر والمعارف المتنوّعة.
آلت على نفسِها أن تمشي بأقدامٍ راسخةٍ وخطواتٍ مطمئنّة.. في خضمّ الزخم الثقافيّ والغزو الفكريّ.. وسط آلاف المطبوعات الورقيّة والرقميّة.. بعد تدنّي مستوى القراءة وقلّة القرّاء.. والانشغال بالتكنولوجيا الحديثة، والاستغراق في وسائل التواصل المختلفة، لم يثنِها ذلك كلُّهُ عن الثبات والصدور، ومواكبة العصر.. أوراق ثقافيّة قيّمة.. صغيرةٌ في حجمها، كبيرةٌ في محتواها..
تلك هي نشرتا (الكفيل) و(الخميس) الأُسبوعيّتان اللتان تصدران عن مركز الدّراسات والمراجعة العلميّة التابع لقسم الشؤون الفكريّة والثقافيّة في العتبة العبّاسية المقدّسة، وتُطبَع منها آلافُ النسخ وتوزّع مجّانًا على الزائرين.
تُعنى هاتان النشرتان بنشر الأفكار الأصيلة والمعتقدات الصحيحة، والعلوم والمعارف الإنسانيّة المختلفة.. التي كُتبتْ وتُكتبُ بأقلامٍ مواليةٍ ملتزمة.. تعتمد في كتاباتها الرصينة على المصادر المعتبرة؛ مراعاةً للأمانة العلميّة، وتحقيقاً للجودة المعرفيّة.
تَسعى لرفع المستوى المعرفيّ وزيادة الوعي الدينيّ لدى الفرد المؤمن، ومساعدته في اكتشاف ذاته وتطوير مهاراته، كما تُتيحُ الفرصةَ لمَنْ يجد في نفسه مهارةَ الكتابة لنشر مقالاته الفكريّة والأدبيّة والاجتماعيّة، الهادفة في أبوابها المنوّعة وأوراقها الجذّابة.
وللاطّلاع على أرشيف هذه الأعداد من النشرتَيْن وتحميلها اضغَطْ هنا.
أو الاشتراك في القناة الرسميّة على التلغرام، لقراءة النشرات وتحميلها بصيغة (PDF) اضغَطْ هنا.