أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-05-2015
18901
التاريخ: 28-11-2014
2949
التاريخ: 26-11-2014
2645
التاريخ: 1-12-2014
2751
|
عن طريق أهل السنة:
1- صحيح البخاري: عن أبي سعيد الخدري: أن رجلاً سمع رجلاً يقرأ (قل هو الله أحد) يرددها، فلما أصبح جاء إلى رسول الله (صلى الله عليه واله) فذكر ذلك له، وكأن الرجل يتفألها، فقال رسول الله (صلى الله عليه واله): والذي نفسي بيده، إنها لتعدل ثلث القرآن (1) .
2- كنز العمال: عن علي (عليه السلام) قال: من قرأ (قل هو الله أحد) أحد عشر مرات في دبر كل صلاة الغداة، لم يلحق به ذلك اليوم ذنب وإن جهد الشيطان(2)
3- السنن الكبرى: عن أنس بن مالك، قال: كنا مع رسول الله (صلى الله عليه واله) بتبوك، فطلعت الشمس بضياء وشعاع ونور لم أرها طلعت فيما مضى مثله، فأتاه جبريل، فقال له: يا جبريل، ما لي أرى الشمس اليوم طلعت بضياء ونور وشعاع لم أرها طلعت فيما مضى؟ قال: ذلك أن معاوية بن معاوية الليثي مات اليوم بالمدينة، فبعث الله إليه سبعين ألف ملك يصلون عليه، قال: وفيم ذاك؟ قال: كان يكثر من قراءة (قل هو الله أحد) و بالليل والنهار، وفي ممساه ومصبحه، وقيامه وقعوده، فهل لك يا رسول الله أن أقبض لك الأرض فتصلي عليه؟ قال: نعم، قال: فصلى عليه، ثم رجع(3)
4- كتاب فضائل سورة الإخلاص: عن أبي أمامة، قال: أتى النبي (صلى الله عليه واله) جبريل (عليه السلام) وهو بتبوك، فقال: يا محمد، اشهد جنازة معاوية بن مقرن المزني، قال: فخرج رسول الله (صلى الله عليه واله) في أصحابه، ونزل جبريل (عليه السلاك) في سبعين ألف ملك من الملائكة، فوضع جناحه الأيمن على الجبال فتواضعت، ووضع جناحه الأيسر على الأرض فتواضعت، حتى نظرنا إلى مكة والمدينة، فصلى عليه رسول الله (صلى الله عليه واله).
وجبريل والملائكة، فلما فرغ، قال: يا جبريل، بم بلغ معاوية بن مقرن هذه المنزلة؟ قل: بقراءته (قل هو الله أحد) قائماً وقاعداً، وراكباً وماشياً .(4)
5- اللمحات: روي أن رجلاً شكا إلى النبي (صلى الله عليه واله) الفقر وضيق المعاش، فقال له النبي (صلى الله عليه واله): إذا دخلت بيتك فسلم إن كان فيه أحد، وإن لم يكن فيه أحد فسلم علي، وأقرأ (قل هو الله أحد) مرة واحدة، ففعل الرجل، فأدر الله عليه الرزق حتى أفاض على جيرانه.(5)
6- الدر المنثور: عن جرير البجلي، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه واله): من قراً (قل هو الله أحد) حين يدخل منزله، نفث الفقر من أهل ذلك المنزل والجيران(6)
7- اللمحات: عن النبي (صلى الله عليه واله) أنه قال: من قرأ (قل هو الله أحد) مائة مرة، في كل جمعة من شهر رجب، كان له يوم القيامة نور يسعى به إلى الجنة (7)
8- سنن الترمذي: عن أنس، عن النبي (عليه السلام) قال: من أراد أن ينام على فراشه ، فنام على يمينه ، ثم قرأ (قل هو الله أحد) مائة مرة، إذا كان يوم القيامة، يقول له الرب تعالى: يا عبدي، ادخل على يمينك الجنة.(8)
عن طريق الإمامية:
9- المستدرك: عن عمران بن البختري، عن أبي عبدالله (عليه السلام) أنه قال: من قرأ سورة {قل هو الله أحد} فله ثواب ثلث القرآن، ومن قرأها مرتين فله ثواب ثلثي القرآن، ومن قرأها ثلاث مرات فله ثواب جميع القرآن.
وقال (صلى الله عليه واله): من قرأ (قل هو الله أحد) فله شفاء من النفاق، ورحمة بالثبات على الإخلاص.
وقال (صلى الله عليه واله): قال جبرئيل: ما زلت خائفاً على أمتك حتى نزلت (قل هو الله أحد) فلما نزلت بها أمنت على أمتك العذاب.
وقال (صلى الله عليه واله): رأيت في الجنة قصوراً تبنى ثم أمسكوا عن البناء، فقلت: لم أمسكتم؟ قالوا: نفدت النفقة، قلت: وما النفقة؟ قالوا: قراءة (قل هو الله) أحدي فإذا أمسكوا عن القراءة أمسكنا عن البناء.
وقال (صلى الله عليه واله): إن من قرأ (قل هو الله) أحد بعد صلاة الصبح مائة مرة غفرت له ذنوب مائة سنة.
وقال (صلى الله عليه واله) من قرأ في يوم وليلة (قل هو الله) أحد مائتي مرة غفرت له ذنوب خمسين سنة
وقال (صلى الله عليه واله): من قرأ سورة (قل هو الله أحد) بعد صلاة الصبح غفر له ذنب سنة، ورفع له ألف درجة أوسع من الدنيا سبعين مرة.
وقال (صلى الله عليه واله): من قرأ (قل هو الله أحد) مرة واحدة زوجه الله بكل حرف منها سبعمائة حوراء، ومن قرأها مرتين غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وكأنما أعتق ألفي رقبة من ولد إسماعيل، وكأنما رابط في سبيل الله ألفي ألف عام، وكأنما حج البيت سبعمائة مرة، وإن مات من يومه وليلته مات شهيداً، ومن قرأها ثلاث مرات فكأنما قرأ جميع الكتب المنزلة على أنبيائه، وكتب له صيام الدهر وقيامه.
وقال (صلى الله عليه واله): ينادي مناد يوم القيامة: يا قارئ (قل هو الله أحد) هلم إلى الجنة بغير حساب.
وقال (صلى الله عليه واله) من قرأ (قل هو الله أحد) كل يوم لم يفتقر أبداً.
وقال (صلى الله عليه واله): من قرأها اثني عشر مرة أعطاه الله في كل حبة من الثمار قصراً، كل قصر من المشرق إلى المغرب.
وقال (صلى الله عليه واله) من قرأها أعطاه الله بعدد آياته نوراً في الآخرة تضيء له الجنة، وإن من قرأها مائة مرة رأى منزله في الجنة قبل أن يخرج من الدنيا، وكتب له عمل خمسين نبياً، وكتب له براءة من النار.
وقال (صلى الله عليه واله): إنها أربع آيات، من قرأها مع تفكر تأتي له من الله أربع بشارات: عند الموت، وفي القبر، وعند البعث، وعلى الصراط، حتى يدخل الجنة خالداً مخلداً، وان من قرأ {قل هو الله أحد } مرة واحدة تقبلت صلاته.
وقال (صلى الله عليه واله): من قرأها مرة أعاذه الله من الشيطان، وبرئ من النفاق، وحرم على نار، وكأنما قرأ القرآن أربعين مرة.
وروي: أن النبي (صلى الله عليه واله) رأى رجلاً يقرأه، فقال: هذا عبد قد عرف ربه.
قال (صلى الله عليه واله): هي المانعة، تمنع من عذاب القبر، ونفحات النار .(9)
10- ثواب الأعمال: عن قيس بن الربيع، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: من أوى إلى فراشه، فقرأ (قل هو الله أحد) إحدى عشر مرة، حفظه الله في داره، وفى دويرات حوله (10)
11- معاني الأخبار: عن عبدالله بن مسعود، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه واله): أيعجز أحدكم أن يقرأ كل ليلة ثلث القرآن؟ قالوا: ومن يطيق ذلك؟ قال (صلى الله عليه واله): (قل هو لله أحد) ثلث القرآن(11)
12- الكافي: عن محمد بن مروان، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: من قرأ (قل هو الله أحد مرة بورك عليه، ومن قرأها مرتين بورك عليه وعلى أهله، ومن قرأها ثلاث مرات بورك عليه وعلى أهله وعلى جيرانه، ومن قرأها اثني عشر مرة بنى الله له اليها عشر قصراً في الجنة، فيقول الحفظة: اذهبوا بنا إلى قصور أخينا فلان فننظر إليها، ومن قرأها مائة مرة غفرت له ذنوب خمسة وعشرين سنة ما خلا الدماء والأموال، ومن قرأها أربعمائة مرة كان له أجر أربعمائة شهيد، كله قد عقر جواده وأريق دمه، ومن قرأها ألف مرة في يوم وليلة لم يمت حتى يرى مقعده في الجنة، او يرى له (12)
13- البحار: عن النبي (صلى الله عليه واله) من قرأ التوحيد كل يوم عشر مرات، لم يدركه في ذلك اليوم ذنب وإن جهد الشيطان .(13)
14- المستدرك: عن أنس، قال: كنا مع رسول الله (صلى الله عليه واله) بتبوك، فطلعت عنينا الشمس في نور وضياء لم نره قط، فقال رسول الله (صلى الله عليه واله) لجبرئيل: ما بال الشمس اليوم في هذا الضياء الذي لم يكن لها في يوم؟ فقال: مات معاوية بن معاوية الليثي في المدينة، فبعث اله تعالى سبعين ألف ملك يصلون عليه، فقال رسول الله (صلى الله عليه واله) لجبرئيل: بم نال هذه المنزلة؟ قال: بقراءة (قل هو الله أحد) ذاهباً وجائياً، وقائماً وقاعداً، في الليل والنهار، وإن شئت يا رسول الله أن نطوي (تطوى -خ) الأرض حتى تصلي عليه؟ قال: نعم، فذهب (صلى الله عليه واله) وصلى عليه ورجع(14)
15- الكافي: عن السكوني، عن أبي عبدالله (عليه السلام): أن النبي (صلى الله عليه واله) صلى على سعد بن معاذ، فقال: لقد وافى من الملائكة سبعون ألفاً وفيهم جبرئيل (عليه السلام) يصلون عليه، فقلت له: يا جبرئيل، بما يستحق صلاتكم عليه؟ فقال: بقراءته (قل هو الله أحد) قائماً وقاعداً، وراكباً وماشياً، وذاهباً وجائياً .(15)
16- المحاسن: عن عمران بن البختري، عن أبي عبدالله (عليه السلام)، قال: من قرأ (قل هو الله أحد) نفت عنه الفقر، واشتدت أساس دوره، ونفعت جيرانه (16)
17- التوحيد: عن أبي بصير، عن أبي عبدالله (عليه السلام)، قال: من قرأ (قل هو الله أحد) مرة واحدة فكأنما قرأ ثلث القرآن، وثلث التوراة، وثلث الإنجيل، وثلث الزبور (17).
18- المستدرك: عن سهل بن سعد الساعدي، قال: جاء رجل من الأنصار إلى النبي (صلى الله عليه واله) فشكا إليه الفقر وضيق المعاش، فقال له رسول الله (صلى الله عليه واله) : إذا دخلت بيتك فسلم إن كان فيه أحد، وإن لم يكن فيه أحد فصل علي واقرأ (قل هو الله أحد) مرة واحدة. ففعل الرجل، فأفاض اله عليه رزقاً، ووسع عليه حتى أفاض على جيرانه (18) .
19- المستدرك: قال النبي (صلى الله عليه واله): رأيت ليلة المعراج لوحين، في أحدهما فاتحة الكتاب، وفي الثانية جملة القرآن تضيء منه ثلاثة أنوار، فقلت: يا جبرئيل، ما هذه الأنوار؟ قال: نور (قل هو الله أحد) وسورة يس، وآية الكرسي (19)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١. صحيح البخاري ٤ :١٩١٥ حديث ٤٧٢٦كتاب فضائل القرآن.
٢ .كنز العمال ٢: ٣١١ حديث ٤٠٨٦ وعزاه إلى ابن الضريس.
٣. السنن الكبرى للبيهقي ٤: ٥١، كتاب الجنائز.
4. فضائل سورة الاخلاص للخلال: ٤٦
5. لمحات الأنوار ٣: ١١٤٠.
6. الدر المنثور ٨: ٦٧٣وعزاه الى الطبراني.
7. لمحات الأنوار٣: ١١٤٢.
8. سنن الترمذي ٥: ١٦٨ حديث ٢٨٩٨كتاب فضائل القرآن.
9- مستدرك وسائل الشيعة ٢٨٥:٤-٢٨٧ حديث ٤ وعزاه إلى القطب ارودي في لب الالباب.
10- ثواب الأعمال: ١٥٦.
11- معاني الأخبار:١١.
12- الكافي ٦١٩:٢حديث ١.
13 . البحار ٨٦: ١٦٠ عن سنن سعيد بن منصور.
14 . المستدرك ٤: ٢٨٨ حديث ٨ وعزاه إلى تفسير أبي الفتوح الرازي.
15- الكافي٦٢٢:٢حديث١٣.
16- المحاسن:٦٢٣.
17- التوحيد: ٩٥.
18- مستدرك وسائل الشيعة ٤: ٢٨٩ حديث ١٠ وعزاه إلى تفسير ابي الفتوح.
19 . المصدر السابق: ٣٣٤ حديث ١٩ وعزاه الى لب الالباب.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|