المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
انعطاف صغير عند النجوم
2025-01-14
قياس درجة الحرارة في البلازمة
2025-01-14
صلاة المضطر
2025-01-14
التسخين الأومي
2025-01-14
صلاة المريض
2025-01-14
ما الحرارة في الاندماج النووي
2025-01-14

الزيارة الجامعة الكبيرة.
2023-09-26
تفسير آية (49) من سورة النساء
10-2-2017
النهي في المعاملات
14-9-2016
مفهوم الصقيع
29-12-2015
أهمية العدل في الحياة
2-2-2017
بو جعفر المنصور وملاحقته لأولاد الامام علي عليه السلام
4-7-2017


جامعةُ العميد تنظّم زيارةً لدار المسنّين فِي محافظة كربلاء المقدّسة  
  
2095   03:13 مساءً   التاريخ: 14-9-2021
المؤلف : alkafeel
الكتاب أو المصدر :
الجزء والصفحة :
القسم : الاخبار / اخبار الساحة الاسلامية / أخبار العتبة العباسية المقدسة /

نظّم قسمُ الإرشاد النفسيّ والتوجيهِ التربويّ في جامعة العميد التابعة لهيأة التربية والتعليم العالي في العتبة العبّاسية المقدّسة، زيارةً تفقّديةً لدار المسنّين التابعة لقسم رعاية ذوي الاحتياجات الخاصّة في محافظة كربلاء المقدّسة، بهدف زرع البسمة والأمل لديهم لكونهم شريحةً تحتاج لذلك..
وتعزيزاً لمفهوم التواصل مع المؤسّسات المجتمعيّة ودعم هذه الشريحة، وضمن المبادرات الخدميّة الإنسانيّة التي أطلقتها الجامعةُ لخدمة المجتمع، تمّ اللقاء بمسؤولي الدار والاطّلاع على أحوال نزلائها، وتقديم بعض المساعدات المادّية والعينيّة والمستلزمات الشخصيّة لهم.
وقال مديرُ القسم أ.م.د حسنين عدنان الموسوي، أنّ: "هذه المبادرة تندرج ضمن خطّة النشاطات والمبادرات المعنويّة السنويّة التي ينظّمها قسمُ الإرشاد النفسيّ والتوجيه التربويّ في الجامعة، بتوجيهٍ من قِبل رئيسها الأستاذ الدكتور مؤيّد الغزالي، وإنّ القسم متواصلٌ بتنفيذ خططه السنويّة الرامية لتقديم الخدمات والمساعدات، لشرائح مختلفة من المجتمع لاسيّما في محافظة كربلاء المقدّسة".
مضيفاً: "تُعدّ هذه المبادرة جزءاً من الخدمات التي تقدّمها الجامعةُ للمجتمع الخارجيّ، والتي تؤدّي إلى لفت النظر إلى شرائح معدومة وفقيرة، وإنّ شريحة كبار السنّ القاطنين في دور العجزة هي إحدى الشرائح التي عانت الكثير وقدّمت الأكثر لأبنائهم، ولهذا من واجبنا استذكارهم ولو بالشيء اليسير، رفعاً للمعنويّات وزرعاً للبسمة على وجوههم وإشعارهم بالأهميّة والحبّ والتقبّل وإعانتهم على ظروف الحياة القاسية".