المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16342 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


معنى كلمة زيت  
  
4165   07:56 مساءاً   التاريخ: 8-06-2015
المؤلف : حسن المصطفوي
الكتاب أو المصدر : التحقيق في كلمات القرآن الكريم
الجزء والصفحة : ج4 ، ص387-389
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-12-2015 18668
التاريخ: 8/9/2022 995
التاريخ: 4-06-2015 5768
التاريخ: 21-10-2014 2268

مصبا- الزيتون : ثمر معروف. والزيت دهنه وزاته يزيته : إذا دهنه بالزيت.

اسا- الزيت : مخّ الزيتون. وطعام مزيت ومزيوت : جعل- فيه الزيت. وسويق مزيوت بالزيت ملتوت. وزتّ رأس الصبي دهنته. وزيّته : زوّده الزيت. وجاءوا يستريتون : يطلبون الزيت.

إحياء التذكرة 341- شجرة الزيتون : شجرة معمّرة كبيرة ، عرفها قدماء المصريّين وزرعوها ، تنمو في حوض البحر الأبيض وفي القطر المصري على الساحل الغربي وفي مديريّة الفيّوم وفي الواحات. وأوراق الزيتون وقشوره تستعمل في دبغ الجلود لوجود مادّة التنين فيها. وقد تصل أشجار الزيتون الى حجم ضخم وقد وجد منها أشجار محيطها ستّة أمتار. وزيت الزيتون مسهل مذيب لحصوات المثانة ، يعطى حقنا شرجيّة في الانسدادات المعويّة.

والتحقيق‌

أنّ الزيتون : هو مجموع الشجرة وثمرتها ، ويدلّ على هذا عدم وجود كلمة تدل على خصوص الشجرة ، كما مرّ في الرمّان فراجع.

فهذه الكلمة تستعمل ملحوظا فيها مجموعهما أو بلحاظ واحدة منهما.

فالأوّل كما في- {وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ} [الأنعام : 99].

والثاني كما في- { يُنْبِتُ لَكُمْ بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخِيلَ} [النحل : 11]

{الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ} [النور : 35] - الزجاجة من جهة صفائها واراءة ما ورائها وكونها مظهرة للغير من دون تشخّص فيها : فهي مظهرة للمصباح ، وهي كالكواكب اي كشيء معظم درّي فيها نور ، والكوكب يوقد من شجرة مباركة زيتونة غير محدودة بحدّ ومكان ، ونور تلك الشجرة ذاتي غير مكتسب من خارج ، يكاد زيتها يضي‌ء ولو لم تمسسه نار.

والزجاجة التي فيها مصباح : اشارة الى عالم العقول وهي تراءى صفات الجلال والجمال تامّة وتظهّرها كاملة من دون حجاب وظلمة.

وتوقد من شجرة النور المنبسط والفيض المتجلّي والظهور الأتمّ المبارك ، وليس بشرقي ولا غربي ولا متمايل الى جهة ، وهو محدّد الحدود وموجد الجهات.

ثمّ انّ نوره المطلق العامّ الشامل : كالمشكوة التي فيها مصباح وهو في زجاجة ، فالمصباح المجرّد من الزجاجة خارج عن الظهور وفيما فوقه ، وعلى هذا لم يذكر عنوان المصباح وقال الزجاجة كأنّها كوكب درّي.

فالمصباح انّما يتراءى ويظهر بالزجاجة ، وهو من الشجرة المباركة الزيتونة التي زيتها ذاتيّة وفيها ومنها ، ولا يحتاج في انارته الى خارج.

فظهر أنّ مبدأ التكوين هو النور والنار ، ومنهما تتكوّن الحرارة والحركة.

راجع الشجرة ، النور ، الضوء ، الزجاجة.

{وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ سِينِينَ (2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} [التين : 1 - 4] الأوّلان من الأشجار ذات الفواكه الممتازة اللذيذة المقوّمة للحياة الجسمانيّة البدنيّة ، فالتّين يقوّى الجهازات ويليّن الطبع ويلطّف المجاري‌ و هو سهل التناول ولا فضول له. والزيتون له منافع وفوائد كثيرة وزيته أحسن ومن طبيعي نافع يستعمل في الأغذية.

والأخيران من الأمكنة المقدّسة التي يتوجّه فيها الى اللّه تعالى.

فالأوّلان لتصفية البدن وتنقيحه وتقويته ، والأخيران لتصفية الروح وتقويته وسوقه الى اللّه العزيز.

ويناسب هذا المعنى : ذكر النتيجة-. {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} [التين : 4].




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



جامعة الكفيل تناقش تحضيراتها الخاصة بالامتحانات النهائية
المجمع العلمي يستأنف برنامج (عرش التلاوة) الوطني
أرباح مصرف الراجحي ترتفع إلى 4.4 مليار ريال في الربع الأول
الأمانة العامة للعتبة العبّاسية تشارك في مُلتقى أمناء العتبات المقدّسة داخل العراق