أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-11-2014
5440
التاريخ: 2023-07-09
1533
التاريخ: 9-05-2015
7148
التاريخ: 26-11-2015
5714
|
قوله سبحانه : {لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ} [الحجر : 39].
أي : لأخيبنهم من تناول الثواب . قال الشاعر (1) :
[فمَنْ يلقَ خيرَاً يحمدِ النَّاسُ أمرهُ] ومن يغولا يعدم على الغي لائما
ثم استثنى ، وقال : - {إِلّٰا عِبٰادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ} [الحجر : 40] مع حرصه على
إغواء الجميع ، من حيث إنه ليس منهم ، وعلم أنهم لا يقبلون منه ، وأنه ليس له عليهم سلطانٌ ، إلا بالإغواء . فإذا علم أن منهم من لا يقبل منه ، صرفه عن ذلك إياسه منه.
____________________
1. العين ، 2 : 238 . المفضَّليات : 246 منسوباً الى المرقش الأصغر . الزاهر ، 2 : 264 بلا عزو . أمالي المرتضى ، 1 : 361 منسوباً ال قعنب الفزاري ومنها الشطر الأول . التبيان في تفسير القرآن ، 2 : 312 بلا عزو . المفردات في غريب القرآن : 369 بلاعزو . الكشاف ، 3 : 26 معزواً الى المرقش .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
تسليم.. مجلة أكاديمية رائدة في علوم اللغة العربية وآدابها
|
|
|