المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12634 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الحث على المشاورة والتواضع
2024-04-24
معنى ضرب في الأرض
2024-04-24
معنى الاصعاد
2024-04-24
معنى سلطان
2024-04-24
معنى ربيون
2024-04-24
الإمام علي (علي السلام) وحديث المنزلة
2024-04-24

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الاحتياجات السمادية للبطاطس  
  
3509   08:03 صباحاً   التاريخ: 17-9-2020
المؤلف : د. احمد عبد المنعم حسن
الكتاب أو المصدر : انتاج محاصيل الخضر (1991)
الجزء والصفحة : ص 125-127
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الخضر / البطاطس(البطاطا) /

تعتبر البطاطس من محاصيل الخضر التي تسمد تسميدا غزيرا؛ لأنها تستجيب للتسميد ، وتعطى عائد اقتصاديا مجزيا ، ولأنها من المحاصيل المجهدة للتربة . وتتطلب الأصناف المتأخرة كميات أكبر من الأسمدة عن الأصناف المبكرة ؛ نظرا لزيادة فترة نموها وزيادة محصولها.

ويعتبر التسميد الآزوتي المعتدل ضروريا للحصول على أفضل نمو وأعلى محصول . وتزداد الحاجة إلى التسميد الآزوتي المبكر في الأصناف المبكرة عنه في الأصناف المتأخرة ؛ لتشجيع النمو الخضري في الأصناف المبكرة قبل أن تبدأ في تكوين الدرنات .. ويؤدي الإفراط في التسميد الآزوتي إلى ما يلي.

1- تأخير النضج.

2- زيادة حساسية الدرنات للتسلخ وللأضرار الميكانيكية عند الحصاد.

3- زيادة نسبة الدرنات ذات القلب الأجوف.

4- نقص نسبة النشا في الدرنات ، ونقص كثافتها النوعية .

أما الفوسفور .. فإنه يعمل على تشجيع نمو الجذور ، وإسراع النضج . ويزيد معدل امتصاصه خلال المراحل المبكرة للنمو الخضري. ويعتبره التسميد الفوسفاتي المعتدل ضروريا للحصول على نمو جيد، ومحصول جيد، إلا أن المغالاة في ذلك تؤدي إلى:

1- ظهور أعراض نقص الزنك : يحدث ذلك عند زيادة نسبة الفوسفور إلى الزنك في النبات من 400 : 1. وتعالج هذه الحالة بالتسميد بسلفات الزنك بمعدل 15 كجم للفدان.

2- نقص الكثافة النوعية للدرنات عندما تكون الزيادة في معدلات التسميد الفوسفات أكبر بكثير مما ينبغي.

كذلك يعتبر التسميد البوتاسي المعتدل ضروريا للنمو الجيد، والمحصول الجيد، فهو عنصر ضروري لزيادة حجم الدرنات وتختلف الأصناف في حساسيتها لنقص البوتاسيوم ، وأكثرها حساسية الأصناف المبكرة والسريعة النمو ، إلا أن المغالاة في التسميد البوتاسي تؤدي إلى:

١- زيادة امتصاص عنصر البوتاسيوم ، ويكون ذلك على حساب امتصاص عنصري الكالسيوم والمغنسيوم ، مما يؤدي إلى نقص المحمول.

۲- نقص نسبة المادة الجافة في الدرنات ، ونقص كثافتها النوعية . وقد لوحظ ازدياد معدل النقص في الكثافة النوعية بزيادة معدلات التسميد بكلوريد البوتاسيوم عما هو في حالة زيادة معدلات التسميد بالكبريات البوتاسيوم . وقد تأكد أن زيادة امتصاص النبات لعنصر الكلور تؤدي إلى نقص المحصول ، ونقص الكثافة النوعية ونقص نسبة المادة الجافة فيها . وتكون هذه التأثيرات واضحة عند زيادة نسبة أيون الكلور في أنسجة النبات على 500 جزء في المليون.

يفيد تحليل النبات في تحديد مدى حاجته إلى التسميد ، ويعتبر التحليل المبكر أكثر فائدة في هذا الشأن . وتعد أعناق الأوراق والسيقان هي أكثر الأجزاء النباتية حساسية لمستوى التسميد . ويعد عنق الورقة الرابعة من القمة النامية للنبات هو أفضل دليل على مستوى العنصر في النبات . وأحسن وقت لإجراء التحليل هو عند تكوين الدرنات ، ففي هذه المرحلة تستجيب النباتات للتسميد إذا كان مستوى العناصر فيها أقل من الحدود التالية:

العنصر                                المستوى الحرج

النيتروجين النترانی                 6000 جزء في المليون

الفوسفور                              800 جزء في المليون

البوتاسيوم                             7% على أساس الوزن الجاف

وتجدر الإشارة إلى أن مستوى كل من النيتروجين النتراتي والفوسفور ، والبوتاسيوم في النبات يقل تدريجيا مع تقدم النبات في العمر إلى أن يصل قرب الحصاد إلى 300 جزء في المليون ، و500 جزء في المليون ، و 4٪ للعناصر الثلاثة على التوالي.

وتضاف معظم أسمدة البطاطس عند زراعتها آليا في الأراضي المتوسطة والثقيلة القوام مرة واحدة مع الزراعة في عملية وحدة ، حيث يوضع السماد في مستوى أسفل قطعة التقاوي ، وإلى الجانب بنحو 5 - 8 سم . ولا يلزم - عادة - إضافة أية أسمدة أخرى بعد الزراعة باستثناء الأسمدة الأزوتية التي قد تلزم إضافة مزيد منها إلى جانب النباتات في الأراضي الخفيفة ، وفي حالات كثرة الأمطار . ويكون ذلك عادة قبل بداية مرحلة تكوين الدرنات.

وفي مصر .. ينصح بتسميد البطاطس على النحو التالي:

1- يضاف من ۲۰ - ۳۰م3 نيتروجينا من السماد البلدي القديم المتحلل وقت تجهيز الأرض للزراعة .

2- يضاف ۲۰ كجم نيتروجين ، و15 كجم فوري (أي ۱۰۰ كجم سلفات نشادر و ۱۰۰ كجم سوبر فوسفات على التوالي) نثرا على ميل الخطوط المفتوحة أثناء الزراعة ، وقبل وضع التقاوي.

3 - يضاف ۲۰ كجم نيتروجينا و 15 كجم فو2 أ5و 25 - 50 كجم بو2أ(أي50– 100 كجم سلفات بوتاسيوم) نثرا في الثلث السفلي من ميل الخطوط بعد الزراعة بنحو 30 - 40 ير ما.

4 - يضاف نحو ۲۰ كجم إضافي من النيتروجين بعد 10 - 15 يوما من التسميد السابق . ويكتفى بهذا القدر في الأصناف المبكرة.

5 - يضاف نحو ۲۰ كجم أخرى من النيتروجين بعد 10 - 15 يوما من التسميد السابق في الأصناف المتأخرة ، مثل : ألفا ، وباترونس ، وكوزيما.

وقد يمكن زيادة كميات الأسمدة المبينة أعلاه بمقدار 50 - 100٪ بالنسبة لعنصري النيتروجين والفوسفور ، وبمقدار 25 -50 ٪ بالنسبة لعنصر البوتاسيوم في الحالات التي تستدعى زيادة معدلات التسميد.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع