المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6488 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) بشّره رسول الله بالجنة
2024-05-04
معنى الـمُبطئ
2024-05-04
{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم}
2024-05-04
معنى الصد
2024-05-04
معنى الظليل
2024-05-04
معنى النقير
2024-05-04

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أساليب تقهقر الدول الموجهة بالتفاخر والاصالة التاريخية (مصر انموذجا)2  
  
1356   01:03 صباحاً   التاريخ: 7-3-2020
المؤلف : د . محمد محمد ابراهيم
الكتاب أو المصدر : الادارة الاستراتيجية (آليات ومرجعيات خارطة الطريق لادارة واعادة الهيكلة...
الجزء والصفحة : ص51-54
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة الاستراتيجية / تحليل البيئة و الرقابة و القياس /

• اعراض خاصة بالقوى العاملة في المجال الصحي مثل:

* وجود زيادة في بعض نوعيات الاطباء ونقص في البعض الآخر ببعض المستشفيات. 

* عدم عدالة توزيع الاطباء على المستشفيات وخصوصا الاخصائيين.

* عدم عدالة توزيع المساعدين والفنيين.

* النقص الشديد في أعداد ونوعيات العاملين في مجالات الشئون المالية والإدارية.

* تعاني المستشفيات الجامعية من التخلف الإداري الناتج – افتقار الإدارة العليا إلى البيانات الدقيقة والمتكاملة والشاملة ، الضرورية لترشريد اعمالها ، ووجود فجوة واسعة بين الاجهزة التنفيذية وبين الإدارة العليا مما يؤدي إلى عجز الإدارة عن المتابعة وتقييم الأداء.

* عدم توازن إمكانيات الخدمة الصحية بين المحافظات مع مطالب كل محافظة ، مما نتج عنه استحواذ بعض المحافظات على تسهيلات للرعايةالصحية أكثر من غيرها من المحافظات الاخرى ، هذا فضلا عن تباين مستويات الخدمة الطبية والصحية فيما بين الريف والمدن والعواصم.

* عدم توافر الإمكانيات اللازمة لمراقبة تنفيذ القوانين والإشراف على القطاعات العامة والخاصة.

* عدم توافر الإمكانيات اللازمة لمراقبة تنفيذ القوانين الصحية والإشراف على القطاعات العامة والخاصة.

* عدم توافر وسائل تداول المعلومات الصحية في القطاع الصحي.

• اعراض تتعلق بالتخطيط القومي للخدمات العلاجية :

وتتلخص مجموعة هذه الاعراض فيما يلي :

* عدم التكامل والتنسيق فيما بين الجهات التي تؤدي الخدمات العلاجية او تشرف عليها ويمكن حصر هذه الجهات فيما يلي :

* وزارة الصحة.

* الهيئة العامة للتأمين الصحي.

* المؤسسة العلاجية بالقاهرة.

* المؤسسة العلاجية بالاسكندرية.

* المجالس العلاجية بالمحافظات.

* المستشفيات الجامعية.

* مستشفيات تابعة لهيئات او شركات القطاع العام او القطاع الخاص.

* ان كل جهة من الجهات السابق ذكرها لها لوائحها ونظمها الخاصة بها ، مما ساعد على اختلاف المعاملة المالية للقوى العاملة بكل منها وكذلك تعدد الخدمات العلاجية بالنظم المختلفة وهي :

* العلاج المجاني .

* العلاج التأميني.

* العلاج التعاقدي.

* العلاج بأجر.

* العلاج الاقتصادي.

* انخفاض نسبة الاسرة بالنسبة لعدد السكان على المستوى القومي.

* الاعراض المتعلقة باللوائح والإجراءات التي تحكم بالمستشفى مثل : * لا يوجد تحديد واضح لاختصاصات العاملين بالمستشفيات على اختلاف نوعياتهم.

* التداخل والازدواج في الاختصاصات بين أقسام المستشفى الإدارية والفنية.

* لا يوجد نظام يحكم عمليات الصيانة والإصلاح للأجهزة والمعدات بما يؤدي إلى تأخير عمليات الإصلاح وزيادة تكلفتها.

* الاعراض المتعلقة بعلاقة المستشفى مع الاجهزة الخارجية.

* لا تستطيع المستشفى ان تتحكم في عدد ونوع القوى العاملة بها سواء الفنية او الإدارية لأن ذلك من سلطة مديرية الصحة بالمحافظة فضلا عن سلطات المديرية في مجالات نقل او تعيين العاملين بالمستشفى مما يؤثر على تخطيط القوى العاملة اللازمة بالمستشفى ، مما يؤثر على تخطيط القوى العاملة اللازمة بالمستشفى لمقابلة الخدمات الصحية المطلوبة للمرضى.

* يتحد تحديد ميزانية المستشفى بناء على اعداد الاسرة بها دون النظر إلى اعتبارات هامة مثل حجم الاشغالات وحجم العيادة الخارجية ومستوى الخدمة الصحية ، مما يؤدي إلى عدم واقعية الاعتمادات المقررة .

والسؤال ما هي أسباب هذه الأعراض ؟ 

لعل السبب الرئيسي لهذه الاعراض انما يرجع – كما اشرنا سلفا – إلى نقص الثقافة الإدارية لدى المديرين في كافة المستويات الإدارية المتعلقة بمهنة الإدارة .

ومن ثم أصبحت ممارسة الإدارة تتم في ضوء الخبرات السابقة والتي تم بناؤها على أخطاء ومعتقدات شائعة تسببت في حدوث هذه الاعراض. ان عدم ممارسة مهنة الإدارة طبقا لمنظومة العمل الإداري قد ترتبت عليه حدوث مشاكل عديدة أدت إلى هذه الاعراض.

والآن ما هو الحل ؟

مما لا شك فيه ان التصدي لمثل هذه المشاكل التي أدت إلي هذه الأعراض يتوقف دائما على مدى تقدم مهنة الإدارة من خلال تطوير وتنمية المنظور العلمي والمهني للإدارة علي النحو الذي يساهم في تحقيق هذا الهدف. 

إن الدول التي قطعت شوطا كبيرا في التنمية ، وحققت مستوى مرتفع من الرقي والتقدم لشعوبها ، هي دول آمنت اساسا وطبقت عن قناعة مفاهيم الإدارة المعاصرة في جميع شؤون حياتها ومؤسساتها المختلفة ، ولم تنظر للإدارة تلك النظرة المتردية ، السائدة في دول العالم الثالث ، والتي نظرت للإدارة علي انها آخر المقومات التي توليها الاهتمام ، فترتب علي ذلك تدمير الموارد ، وفقدان الثقة في تحقيق الاهداف ، وشك المواطنين في مستقبل أفضل.

من هذا المنطلق فأننا نسعى من خلال موضوعات هذا الكتاب إلى تزويد الممارسين للإدارة او الطلاب المقرر دراستهم للإدارة في الكليات والمعاهد المختلفة ببعض المبادئ العلمية الأساسية للإدارة الاستراتيجية وخارطة الطريق إليها. أما تفاصيل تلك الاصول والمبادئ العلمية فأننا نتعرض لها في مراجعنا المتخصصة لهذا الغرض.




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية