المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5832 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) حجّة الله يوم القيامة
2024-04-26
امساك الاوز
2024-04-26
محتويات المعبد المجازي.
2024-04-26
سني مس مربي الأمير وزمس.
2024-04-26
الموظف نفرحبو طحان آمون.
2024-04-26
الموظف نب وعي مدير بيت الإله أوزير
2024-04-26

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


امير المؤمنين في المدينة  
  
1555   04:39 مساءً   التاريخ: 12-11-2019
المؤلف : عبد الزهراء عثمان محمد
الكتاب أو المصدر : سيرة أمير المؤمنين (عليه السلام)
الجزء والصفحة : ص 3
القسم : التاريخ / التاريخ الاسلامي / الخلفاء الاربعة / علي ابن ابي طالب (عليه السلام) / الامام علي (عليه السلام) /

مهمات ما بعد الهجرة

استقبلت المدينة عهداً جديداً من تاريخها بوصول رسول الله (صلى الله عليه وآله) إليها حتى أرسى (صلى الله عليه وآله) قواعد دولة القرآن، وعمل على تحصينها لتكون مناراً يشع نور الحق إلى الآفاق فيبدد ظلام الجاهلية الحالك..

وإذا كانت الدعوة بعد الهجرة قد امتلكت دولة وفرت لها الكثير من شروط الحماية والتحصين، فإن ذلك لا يعني بحال أن مكر الأعداء وخططهم لإطفاء نور الإسلام قد انتهى بل العكس هو الذي كان، فالجاهلية بقواها المتعددة وواجهاتها الكثيرة قد أجمعت على حرب الإسلام ودولة الإسلام، وقد دخلت فصائل كثيرة إلى الميدان لغير صالح الإسلام، بعد أن أدركت عملياً أن وجودها في خطر بعد امتلاك الإسلام الدولة التي ترعاه ويحقق أهدافه من خلالها..

وهكذا كانت مرحلة ما بعد الهجرة قد وضعت المسلمين أمام مسؤوليات أشمل ميداناً وأبعد خطراً، حيث بناء الدولة وحمايتها وبناء المجتمع وترصينه، وصد الأعداء ونشر العقيدة وغير ذلك..

والصراع بطبيعته قد تحول بدوره من صراع أفراد أو إرهاب

قبائل، وأصحاب وجاهات لأفراد عزل لا يملكون غير دينهم وثقتهم بالله تعالى.. إلى صراع عسكري منظم بين قوى جمعتها المصالح والأهواء ولو آنياً لحرب الإسلام العظيم باعتباره -وبتقديرهم- الخطر الماحق لوجودهم الفكري والعملي.. وقد تفجر الصراع العسكري بشكل لم يشهد له التاريخ مثيلاً.

وحسبك أن دولة القرآن قد شهدت عبر عشر سنوات عاشها الرسول (صلى الله عليه وآله) بعد هجرته إلى المدينة عشرات من الأعمال العسكرية بين حروب دفاعية أو هجومية أو غزوات أو سرايا أو غيرها.. قدم المسلمون خلالها الكثير من الضحايا ولاقوا صنوفاً من البلاء بيد أنهم أنهوا الوجود العملي للجاهلية العربية.. فشملت دولة الإسلام الجزيرة العربية دون منازع..

وإذا تتبعنا تلك المرحلة الدقيقة من عمر الرسالة الخاتمة لوجدنا أن دور علي بن أبي طالب (عليه السلام) فيها لم يرق إليه دور قط.. فهو في جميع حروب الإسلام مع أعدائه كان يفوز بقصب السبق لا من باب اشتراكه في الحرب أو قتاله فيها، وإنما بما قدمه من بطولة وتضحية يسبق بها سواه ومن المناسب هنا أن نذكر طرفاً من بطولته (عليه السلام):

بأس في الحرب

1 - في معركة بدر:

كان عدد المسلمين يساوي ثلث جيش عدوهم وكانت العدة لدى المسلمين ليست ذات بال فعلى سبيل المثال كانوا لقلة ركائبهم يركب منهم الاثنان والثلاثة والأربعة على بعير واحد، ولم يكن منهم فارس غير المقداد بن الأسود الكندي، وكانت أسلحة بعضهم من جريد النخل ونحوه..

حتى إذا اضطرمت نار الفتنة تقدم علي (عليه السلام) وكان يحمل لواء الرسول (صلى الله عليه وآله)(1) فخاض غمار معركة حامية غير متكافئة، كان المسلمون خلالها يستغيثون ربهم طلباً للنصر فاستجاب لهم وأمدهم بالملائكة، وقد انتهت المعركة بمقتل سبعين رجلاً من المشركين كان مقتل حوالي نصف عددهم بسيف علي(2).

2 - وفي معركة أحد:

كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد أعطى لواء المهاجرين لعلي (عليه السلام) ولما اشتبك الطرفان كان النصر ابتداءً للمسلمين، بيد أن حماة جبل أحد الذين أمرهم الرسول (صلى الله عليه وآله) بعدم مفارقته تركوا أماكنهم بعد فرار المشركين بدافع الطمع في الغنائم، فصعدت إحدى فرق المشركين بقيادة خالد بن الوليد الجبل فتغير الموقف لصالح المشركين فخسر المسلمون الكثير من الشهداء.. وأصيب الرسول (صلى الله عليه وآله) بجروح في وجهه الكريم وكسرت رباعيته وحيث لم يبق مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) في ذلك الموقف الرهيب بعد فرار المسلمين غير علي (عليه السلام) وأبي دجانة وسهل بن حنيف استبسل علي (عليه السلام) كعادته في الدفاع عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) ومجد الرسالة الإلهية، وقتل حملة اللواء من المشركين واحداً بعد الآخر، وكانوا تسعة رجال ثمانية من بني عبد الدار وتاسعهم عبدهم(3). مما أربك العدو واضطره للفرار.

3 - وفي غزوة الأحزاب:

طوقت المدينة بعشرة آلاف من المشركين بشتى فصائلهم، ونقض بنو قريظة صلحهم مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) وانضموا إلى صفوف الغزاة، فتغير ميزان القوى لصالح العدو، وبلغ الذعر في نفوس المسلمين أيما مبلغ، فقد زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وزلزلت نفوس وظنت نفوس بالله الظنونا -كما حدثنا القرآن(4).

وبدأ العدو هجومه بعبور عمرو بن عبد ود العامري أحد أبطال الشرك الخندق مع بعض رجاله، فهددوا المسلمين في داخل المدينة بل في داخل تحصيناتهم.. وراح بن عبد ود يصول ويجول، ويتوعد المسلمين ويتفاخر عليهم ببطولته، ويستعلي وينادي:

هل من مبارز؟

فقام علي (على) وقال: أنا له يا رسول الله.

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): اجلس إنه عمرو!

وكرر ابن عبد ود النداء وجعل يوبخ المسلمين، ويسخر بهم يقول: أين جنتكم التي تزعمون، أن من قتل منكم يدخلها، أفلا تبرزون لي رجلاً؟

ولما لم يجبه أحد من المسلمين، كرر علي (علي) طلبه: أنا له يا رسول الله.

فقال (صلى الله عليه وآله): اجلس إنه عمرو!

فأبدى علي عدم اكتراثه بعمرو وغيره، قائلاً: وإن كان عمرو!!

فأذن رسول الله لعلي (عليه السلام) وأعطاه سيفه ذا الفقار، وألبسه درعه، وعممه بعمامته..

ثم قال (صلى الله عليه وآله) «اللهم هذا أخي وابن عمي، فلا تذرني فرداً، وأنت خير الوارثين»(5).

ومضى علي (عليه السلام) إلى الميدان، وخاطب ابن عبد ودّ بقوله: يا عمرو إنك كنت عاهدت الله، أن لا يدعوك رجل من قريش إلى إحدى خلتين إلا قبلتها..

قال عمرو: أجل.

فقال علي (عليه السلام) فإني أدعوك إلى الله ورسوله (صلى الله عليه وآله) وإلى الإسلام.

فقال: لا حاجة لي بذلك.

قال له الإمام: فإني أدعوك إلى البراز.

فقال عمرو: إني أكره أن أهرق دمك، وإن أباك كان صديقاً لي..

فرد عليه الإمام (عليه السلام) قائلاً: لكني والله أحب أن أقتلك، فغضب عمرو، وبدأ الهجوم على علي (عليه السلام) فصده الإمام برباطة جأشه المعتاد، وأرداه قتيلاً، فعلا التكبير، والتهليل في صفوف المسلمين(6)..

ولما عاد الإمام (عليه السلام) ظافراً استقبله رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهو يقول «لمبارزة علي بن أبي طالب لعمرو بن عبد ودّ، أفضل من عمل أمتي

إلى يوم القيامة»(7).

وبعد مقتل ابن عبد ودّ بادر علي (عليه السلام) إلى سد الثغرة التي عبر منها عمرو ورجاله الخندق ورابط عندها(8) مزمعاً القضاء على كل من تسول له نفسه العبور، ولولا ذلك الموقف البطولي لاقتحم جيش المشركين المدينة على المسلمين، بذلك العدد الهائل.

وهكذا كانت بطولة علي (عليه السلام) في غزوة الأحزاب أهم عناصر النصر للمعسكر الإسلامي، وانهزام المشركين.

4 - وفي غزوة خيبر:

عجز عليه القوم عن الصمود أمام اليهود، ولما بأن ضعف الجميع عن اقتحام حصون خيبر حتى تأخر فتحها أياماً قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) «لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله، كراراً غير فرار، لا يرجع حتى يفتح الله على يديه..»(9).

ولما كان الغد أعطاها علياً فاقتحم حصون خيبر ودخلها عليهم عنوة، وقتل بطلهم مرحباً ثم فتح الحصون جميعاً..

5 - غزوة حنين:

فرّ المسلمون فلم يبق مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) غير علي (عليه السلام)(10).

والعباس وبعض أهل البيت (عليهم السلام) فكان النصر بعد عودة المسلمين لميدان القتال.. وكان الظفر..

هذه صور يسيرة من مواقف الصمود التي سجلها الإمام علي (عليه السلام) بين يدي رسول الله (صلى الله عليه وآله) القائد في أدق الساعات وأكثرها حرجاً(11).

ومن نافلة القول أن نعيد إلى الأذهان أن علياً (عليه السلام) قد اشترك في حروب رسول الله جميعاً غير تبوك(12) وذلك بأمر من الرسول (صلى الله عليه وآله) بذاته، وكان له في جميعها القدح المعلى، هذا عدا الغزوات التي قادها بنفسه عليه السلام.

والباحث المنصف حين يتناول حياة الإمام علي (عليه السلام) بالدراسة وفي شطرها الجهادي بالذات يقف مذهولاً أمام بطولته الفريدة وتضحياته المعطاءة، لكن البطولة بما هي بطولة ليست هي الميزة في جهاد علي (عليه السلام) وإن كان ميدانها الواسع وشمولها يبقى سمة من سمات علي ولكن الأهم فيها إنما هو الإخلاص لله تعالى والتضحية في سبيله.

فإيمان علي (عليه السلام) بالله تعالى يبقى هو الحافز والمحرك لتلك البطولات العظيمة التي سجلها تاريخ الإسلام في أنصع صفحاته بشكل لم يسجل مثلها سواه.

وحسبك في ذلك أن كثيراً من المواقف العسكرية - كما رأينا- يعترض فيها عليه القوم فضلاً عن عامتهم للهون بل والهزيمة النكراء غير أن التاريخ لم يسجل لعلي (عليه السلام) إلا الصمود والفداء والتضحية في كل موقف، صمد الناس فيه أم انهزموا، الأمر الذي لا يفسره إلا ما يتمتع به علي (عليه السلام) من صدق اليقين وعمق الاستعانة والتوكل على الله والعبودية له واللامبالاة بما سواه كبر ذلك أم صغر.

هذا عدا ما يتمتع به علي (عليه السلام) من علو الهمة وقوة العزيمة ورباطة الجأش وسمو النفس.

_______________

1 - أحمد بن يحيى البلاذري في أنساب الأشراف ج2 ص91 و 94 ط/1 سنة 1974 بيروت/ ومستدرك الصحيحين ج3 ص111/ وابن سعد في الطبقات ج3 ص15.

2 - حياة أمير المؤمنين/ محمد صادق الصدر ط2 سنة 1972 ص230.

3 - تاريخ الطبري ج3 ص17 وأحمد بن حنبل في الفضائل وابن هشام في السيرة النبوية ج3 ص 52 ودلائل الصدق/ الشيخ محمد حسن الظفر ج2 ص357 ط قم. وحياة أمير المؤمنين/ السيد الصدر ص236 وما بعدها والإرشاد للمفيد ص52.

4 - تراجع سورة الأحزاب 10.

5 - السيرة النبوية / أحمد زيني دحلان ج2 ص6 و 7 «غزوة الخندق».

6 - المصدر السابق.

7 - مستدرك الصحيحين 3 ص32 عن سفيان الثوري ورواه الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ج3 ص19: نقلاً عن فضائل الخمسة ج1.

8 - السيرة النبوية لدحلان/ 2 ص6 و7«غزوة الخندق» أو إرشاد المفيد ص58.

9 - أنساب الأشراف ج2 ص93 و94 عن أبي هريرة وابن عباس بلفظ متشابه/ وخصائص علي بن أبي طالب للنسائي ص9 وما بعدها الطبعة الأولى 1975 بيروت وفي الإصابة والاستيعاب وحلية الأولياء ومسلم في الصحيح بألفاظ متقاربة.

10 - سيرة الرسول للسيد محسن الأمين نقلاً عن السيرة الحلبية وابن قتيبة في المعارف، وتفسير الميزان للسيد الطباطبائي ج10 (تفسير) آية 25 من التوبة والبحث الروائي والإرشاد للمفيد «غزوة حنين» ص81.

11 - للاستزادة يراجع كتاب الإمام علي/ عبد الفتاح عبد المقصود وأعيان الشيعة المجلد الثالث/ للسيد محسن الأمين والإرشاد للشيخ المفيد وسيرة ابن هاشم والفصول المهمة في معرفة الأئمة لابن الصباغ المالكي.

12 - راجع أنساب الأشراف للبلاذري ج2 ص92 ط1 1974، (ومستدرك الصحيحين ج3 ص111 وابن سعد في طبقاته ج3 ص10 وابن حجر في تهذيب التهذيب ج3 ص475) نقلاً عن فضائل الخمسة لمعرفة المزيد من المصادر ج2 ص309.




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





اللجنة التحضيرية للمؤتمر الحسيني الثاني عشر في جامعة بغداد تعلن مجموعة من التوصيات
السيد الصافي يزور قسم التربية والتعليم ويؤكد على دعم العملية التربوية للارتقاء بها
لمنتسبي العتبة العباسية قسم التطوير ينظم ورشة عن مهارات الاتصال والتواصل الفعال
في جامعة بغداد.. المؤتمر الحسيني الثاني عشر يشهد جلسات بحثية وحوارية