جناحٌ ثقافيّ ضمّ نحو (418) عنواناً بين موسوعةٍ وكتابٍ وكرّاس ضمن دور النشر العربيّة، حيث استقبل روّادَه من طلبة الحوزة العلميّة والأكاديميّين الإيرانيّين والأجانب الدارسين في إيران.
 

وجناحٌ ثقافيّ آخر ضمّ الإصدارات الدوليّة باللّغات الأجنبيّة مع النشاطات الآتية: (الزيارة بالإنابة، رسالة إلى الإمام، التبرّك براية القبّة الشريفة، الاشتراك في المسابقة الثقافيّة الكبرى).
هذا ما ميّز مشاركة العتبة العبّاسية المقدّسة في معرض طهران الدوليّ للكتاب هذا العام بدورته الـ(32).
وزيرُ الثقافة والإرشاد الإسلاميّ الإيرانيّ السابق سيد محمد حسيني وخلال جولته في الجناح الثقافيّ، أبدى إعجابه بالإصدارات الأجنبيّة لدار الكفيل للترجمة في العتبة العبّاسية المقدّسة، وأثنى على حركة الترجمة لفكر الإسلام المحمّدي الأصيل إلى لغات متعدّدة، التي اضطلعت بها الدار.
وسائلُ الإعلام العراقيّة والإيرانيّة اهتمّت بهذه المشاركة المتميّزة، وقد رصدت عدسةُ مصوّري شبكة الكفيل العالميّة جانباً من هذا النشاط نترككم معه..