تأملات قرآنية
مصطلحات قرآنية
هل تعلم
علوم القرآن
أسباب النزول
التفسير والمفسرون
التفسير
مفهوم التفسير
التفسير الموضوعي
التأويل
مناهج التفسير
منهج تفسير القرآن بالقرآن
منهج التفسير الفقهي
منهج التفسير الأثري أو الروائي
منهج التفسير الإجتهادي
منهج التفسير الأدبي
منهج التفسير اللغوي
منهج التفسير العرفاني
منهج التفسير بالرأي
منهج التفسير العلمي
مواضيع عامة في المناهج
التفاسير وتراجم مفسريها
التفاسير
تراجم المفسرين
القراء والقراءات
القرآء
رأي المفسرين في القراءات
تحليل النص القرآني
أحكام التلاوة
تاريخ القرآن
جمع وتدوين القرآن
التحريف ونفيه عن القرآن
نزول القرآن
الناسخ والمنسوخ
المحكم والمتشابه
المكي والمدني
الأمثال في القرآن
فضائل السور
مواضيع عامة في علوم القرآن
فضائل اهل البيت القرآنية
الشفاء في القرآن
رسم وحركات القرآن
القسم في القرآن
اشباه ونظائر
آداب قراءة القرآن
الإعجاز القرآني
الوحي القرآني
الصرفة وموضوعاتها
الإعجاز الغيبي
الإعجاز العلمي والطبيعي
الإعجاز البلاغي والبياني
الإعجاز العددي
مواضيع إعجازية عامة
قصص قرآنية
قصص الأنبياء
قصة النبي ابراهيم وقومه
قصة النبي إدريس وقومه
قصة النبي اسماعيل
قصة النبي ذو الكفل
قصة النبي لوط وقومه
قصة النبي موسى وهارون وقومهم
قصة النبي داوود وقومه
قصة النبي زكريا وابنه يحيى
قصة النبي شعيب وقومه
قصة النبي سليمان وقومه
قصة النبي صالح وقومه
قصة النبي نوح وقومه
قصة النبي هود وقومه
قصة النبي إسحاق ويعقوب ويوسف
قصة النبي يونس وقومه
قصة النبي إلياس واليسع
قصة ذي القرنين وقصص أخرى
قصة نبي الله آدم
قصة نبي الله عيسى وقومه
قصة النبي أيوب وقومه
قصة النبي محمد صلى الله عليه وآله
سيرة النبي والائمة
سيرة الإمام المهدي ـ عليه السلام
سيرة الامام علي ـ عليه السلام
سيرة النبي محمد صلى الله عليه وآله
مواضيع عامة في سيرة النبي والأئمة
حضارات
مقالات عامة من التاريخ الإسلامي
العصر الجاهلي قبل الإسلام
اليهود
مواضيع عامة في القصص القرآنية
العقائد في القرآن
أصول
التوحيد
النبوة
العدل
الامامة
المعاد
سؤال وجواب
شبهات وردود
فرق واديان ومذاهب
الشفاعة والتوسل
مقالات عقائدية عامة
قضايا أخلاقية في القرآن الكريم
قضايا إجتماعية في القرآن الكريم
مقالات قرآنية
التفسير الجامع
حرف الألف
سورة آل عمران
سورة الأنعام
سورة الأعراف
سورة الأنفال
سورة إبراهيم
سورة الإسراء
سورة الأنبياء
سورة الأحزاب
سورة الأحقاف
سورة الإنسان
سورة الانفطار
سورة الإنشقاق
سورة الأعلى
سورة الإخلاص
حرف الباء
سورة البقرة
سورة البروج
سورة البلد
سورة البينة
حرف التاء
سورة التوبة
سورة التغابن
سورة التحريم
سورة التكوير
سورة التين
سورة التكاثر
حرف الجيم
سورة الجاثية
سورة الجمعة
سورة الجن
حرف الحاء
سورة الحجر
سورة الحج
سورة الحديد
سورة الحشر
سورة الحاقة
الحجرات
حرف الدال
سورة الدخان
حرف الذال
سورة الذاريات
حرف الراء
سورة الرعد
سورة الروم
سورة الرحمن
حرف الزاي
سورة الزمر
سورة الزخرف
سورة الزلزلة
حرف السين
سورة السجدة
سورة سبأ
حرف الشين
سورة الشعراء
سورة الشورى
سورة الشمس
سورة الشرح
حرف الصاد
سورة الصافات
سورة ص
سورة الصف
حرف الضاد
سورة الضحى
حرف الطاء
سورة طه
سورة الطور
سورة الطلاق
سورة الطارق
حرف العين
سورة العنكبوت
سورة عبس
سورة العلق
سورة العاديات
سورة العصر
حرف الغين
سورة غافر
سورة الغاشية
حرف الفاء
سورة الفاتحة
سورة الفرقان
سورة فاطر
سورة فصلت
سورة الفتح
سورة الفجر
سورة الفيل
سورة الفلق
حرف القاف
سورة القصص
سورة ق
سورة القمر
سورة القلم
سورة القيامة
سورة القدر
سورة القارعة
سورة قريش
حرف الكاف
سورة الكهف
سورة الكوثر
سورة الكافرون
حرف اللام
سورة لقمان
سورة الليل
حرف الميم
سورة المائدة
سورة مريم
سورة المؤمنين
سورة محمد
سورة المجادلة
سورة الممتحنة
سورة المنافقين
سورة المُلك
سورة المعارج
سورة المزمل
سورة المدثر
سورة المرسلات
سورة المطففين
سورة الماعون
سورة المسد
حرف النون
سورة النساء
سورة النحل
سورة النور
سورة النمل
سورة النجم
سورة نوح
سورة النبأ
سورة النازعات
سورة النصر
سورة الناس
حرف الهاء
سورة هود
سورة الهمزة
حرف الواو
سورة الواقعة
حرف الياء
سورة يونس
سورة يوسف
سورة يس
آيات الأحكام
العبادات
المعاملات
تفسير سورة الحج من آية(2-29)
المؤلف:
الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
المصدر:
بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة:
ص273-279
2024-01-25
2125
سورة الحجّ[1]
قوله تعالى:{تَذْهَلُ}[2]:تدهش[3].
قوله تعالى:{سُكَارَىٰ}[4]:شربُوا الخمر[5].
قوله تعالى:{مَّرِيدٍ}[6]:خبيث[7]،أو متجرّد للفساد[8].
قوله تعالى:{مِنْ عَلَقَةٍ}[9]: قطعة من الدم جامِدة[10].
قوله تعالى:{مِن مُّضْغَةٍ}[11]:قطعة من اللّحم[12].
قوله تعالى:{مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ}[13]:إذا صارت ولدًا تامًا[14]،وغير المخلّقة السِّقط[15].
قوله تعالى:{ وَ نُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ}[16]: لَا يَخْرُجُ سِقْطًا[17].
قوله تعالى:{هَامِدَةً}[18]:ميّتة يا بسة[19].
قوله تعالى:{اهْتَزَّتْ}[20]:تحرّكت بالبنات[21].
قوله تعالى:{وَرَبَتْ}[22]: انْتَفَخَتْ[23].
قوله تعالى:{زَوْجٍ بَهِيجٍ}[24]:صنف حَسَن رائق[25].
قوله تعالى:{ثَانِيَ عِطْفِهِ}[26]:كناية عن التكبّر[27].
قوله تعالى:{حَرْفٍ}[28]:طرف من الدّين[29].
قوله تعالى:{لَبِئْسَ الْمَوْلَىٰ}[30]:الناصر[31].
قوله تعالى:{لَبِئْسَ الْعَشِيرُ}[32]:الصاحب[33].
قوله تعالى:{فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ}[34]:أي يجعل بينه وبين الله دليلًا[35].
قوله تعالى:{يُصْهَرُ بِهِ}[36]:أي يؤثّر من فرط حرارته في باطنهم[37]، أو يُذاب وينضج[38].
قوله تعالى:{مَّقَامِعُ}[39]:سياط[40]، أو أعمدة يضربون بها[41].
قوله تعالى:{الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ}[42]:المقيم وغير المقيم[43].
قوله تعالى:{بِإِلْحَادٍ}[44]:عُدُولُ عَنِ القَصْدِ[45].
قوله تعالى:{رِجَالًا}[46]: مُشاةً[47].
قوله تعالى:{عَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ}[48]:بعير مهزول[49].
قوله تعالى:{فَجٍّ عَمِيقٍ}[50]:طريقٍ بَعِيْد[51].
قوله تعالى:{تَفَثَهُمْ}[52]:ليزيلوا وسخهم، أو حلق الراس، أو قصّ الأظفار[53]، أولا يتكلم في الإحرام بكلام قَبِيحٍ، أو كناية عن حلّ الطيّب لهم[54]،أو لقاء الإِمام(عليه السلام)[55].
[1] سورة الحجّ مكّيّة إلّا الآيات: قوله:{وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلـي حَرْفٍ} إلـي آخر الآيتين، و قوله:{أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ}إلـي آخر الآيتين، و قوله تعالـي:{يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَ اسْجُدُوا} إلـي آخر هذه السّورة، فهذه الآيات مدنيّات، و كلّ شيء في القرآن {يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا}، فهو مدنيّ، و كلّ شيء فيه{يا أَيُّهَا النَّاسُ}، فهو مكّيّ و فيه مدنيّ، و لا يوجد{يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا} إلّا مدنيّا فقط، هكذا روي عن ابن عبّاس، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي:4/322.
[2] سورة الحجّ، الآية :2.
[3] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 / 64.
وفي تهذيب اللغة :6 /141 : أي تسلُو عن وَلَدها فتتركه لشدَّة القيامة و الفَزَع الأكبر.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :332 : الذُّهُولُ: شغل يورث حزنا و نسيانا، يقال: ذَهَلَ عن كذا و أَذْهَلَهُ كذا.
[4] سورة الحجّ، الآية :2.
[5] التبيان في تفسير القرآن :7 /289.
[6] سورة الحجّ، الآية : 3.
[7] تفسير القمي:2 /78 ، و الوسيط في تفسير القرآن المجيد:2 / 285 ، وفيه : الخبيث الشّرّير.
[8] تفسير جوامع الجامع:3 / 36.
وفي جمهرة اللغة :2 /640 : المارِد: الذي قد أعيا خُبثاً، و الجمع مَرَدَة. و منه شيطان مَريد و كذلك هو من الناس؛ و رجل مِرِّيد: فِعّيل من ذلك، و متمرِّد بَيّنُ التمرّد.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي :4/ 324: أي متمرّد علـي اللّه.
وفي الواضح فـي تفسير القرآن الكريم :2 / 34 : متمرد شديد لعين.
[9] سورة الحجّ، الآية : 5.
[10] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 / 65.
وفي
[11] سورة الحجّ، الآية : 5.
[12] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي :4 /324 ، ومجمع البيان في تفسير القرآن:7 /114.
[13] سورة الحجّ، الآية : 5.
[14] >دَمًا< عن تفسير القمي
[15] تفسير القمي:2 / 78.
وفي بحر العلوم:2/ 449 :{مُخَلَّقَةٍ}، أي تامة {وَ غَيْرِ مُخَلَّقَةٍ}، يعني: غير تامة، و هو السقط. و يقال: مصورة و غير مصورة.
[16] سورة الحجّ، الآية : 5.
[17] تفسير القمي:2 / 78.
وفي بحر العلوم:2/ 449 :{وَ نُقِرُّ فِي الْأَرْحامِ ما نَشاءُ}، فلا يكون سقطا.
[18] سورة الحجّ، الآية : 5.
[19] تفسير غريب القرآن: 247 ، وبحر العلوم :2/449 ، وزاد : جافة ذات تراب.
وفي تهذيب اللغة :1 /107 : إذا يبست الأرض و لم تُمطَر قيل: قد خشعت. قال اللَّه تعالـي: {وَ تَرَـي الْأَرْضَ هامِدَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَ رَبَتْ} [الحَجّ: 5]. سمعتُ العربَ تقول: رأيت أرض بني فلانٍ خاشعةً هامدة ما فيها خضراء.
وفي ج6 /61 : قال قَتادة في قول اللَّه جلّ و عزّ: {وَ تَرَـي الْأَرْضَ هامِدَةً} [الحَجّ: 5]. قال: تراها غَبراءَ متهشِّمة.
قلت: و إنَّما تهشُّمها يُبسُها لطُول عَهْدِها بالنَّدـي، فإذا مُطِرتْ ذهب تَهشمها.
[20] سورة الحجّ، الآية : 5.
[21] تفسير مقاتل بن سليمان:3/ 116 ، وجامع البيان فـي تفسير القرآن:17 /91 ، وبحر العلوم :2 /449.
[22] سورة الحجّ، الآية : 5.
[23] المحكم و المحيط الأعظم :10 /327 ،وزاد : وعَظُمَتْ.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :340 : أي: زادت زيادة المتربّي.
[24] سورة الحجّ، الآية : 5.
[25] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 65.
وفي كتاب العين :6 /166 : قال عز و جل: {مِنْ كُلِ زَوْجٍ بَهِيجٍ }، أي: لون.
وفي تهذيب اللغة :6 /42 : أي من كلِّ ضَرْب من النبات حَسنٍ ناضر.
وفي معجم مقاييس اللغة :1 /308 : الباء و الهاء و الجيم أصلٌ واحد و هو السُّرور و النَّضْرة. يقال نباتٌ بهيجٌ، أـي ناضِرٌ حَسَن. قال اللَّه تعالـي: وَ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ. و الابتهاج السُّرورُ من ذلك أيضاً.
وفي ج3 /35 : قولُه جلّ و عزّ فـي ذِكْر النبات: مِنْ كُلِ زَوْجٍ بَهِيجٍ*، فيقال أراد به اللَّون، كأنَّه قال: من كل لونٍ بهيج. و هذا لا يبعد أن يكون مِن الذـي ذكرناه؛ لأنه يزوَّج غَيْرَه ممّا يقاربه. و كذلك قولهم للنَّمَط الذـي يُطرَح علـي الهودج زَوج؛ لأنَّه زوجٌ لما يُلْقَـي عليه. قال لبيد:
مِن كل محفوفٍ يُظِلُّ عِصِيَّهُ زَوْجٌ عليه كِلّةٌ و قرامُها
[26] سورة الحجّ، الآية : 9.
[27] بحر العلوم :2 / 450 ، وزاد : لاويا عنقه عن الإيمان، و معناه: يجادل في اللّه بغير علم متكبرا.
وفي تفسير مقاتل بن سليمان:3 /117 : يقول يتبختر فـي مشيته تكبرا.
وفي معانـي القرآن:2/216 : يجادل ثانيا عطفه: معرضا عن الذكر.
وفي تفسير يحيـي بن سلام التيمـي البصرـي القيروانـي:1/ 356 : ثاني رقبته، معرض عن اللّه، و عن رسوله، و دينه.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبـي :7/9 : قال ابن عباس: مستكبرا في نفسه، تقول العرب: جاء فلان ثاني عطفه أي متجبّرا لتكبّره و تجبّره، و العطف: الجانب ، الضحّاك: شامخا بأنفه، مجاهد و قتادة: لاويا عنقه، عطيّة و ابن زيد: معرضا عمّا يدعـي إليه من الكبر.
[28] سورة الحجّ، الآية : 11.
[29] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :3 /146 ، والتفسير الكبير :23 /208.
وفي تهذيب اللغة :5 /10 : أي إذا لَمْ يَرَ مَا أَحَبَّ انْقَلَبَ عَلَـي وجهه.
وفي معجم مقاييس اللغة :2 /42 : أـي علـي وجه واحد. و ذلك أنّ العبد يجبُ عليه طاعةُ ربِّه تعالـي عند السّرّاء و الضرّاء، فإذا أطاعَه عند السّرّاء و عَصاه عند الضّرّاء فقد عَبَدَه علـي حرفٍ. ألا تراه قال تعالـي: {فَإِنْ أَصابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَ إِنْ أَصابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلـي وَجْهِهِ}.
[30] سورة الحجّ، الآية : 13.
[31] الكشف و البيان تفسير الثعلبـي:7/10.
وفي تفسير مقاتل بن سليمان :3 /118: الْمَوْلـي يعنـي الولي.
وفي مجاز القرآن:2 /46 : {لَبِئْسَ الْمَوْلـي}13 مجازه هاهنا ابن العم.
وفي تفسير غريب القرآن: 248:الْمَوْلـي أي الوليّ.
وفي تأويلات أهل السنة:7/396 : أي: الولي، و هو الشيطان
[32] سورة الحجّ، الآية : 13.
[33] تفسير مقاتل بن سليمان :3 /118، ، و تفسير القرآن العظيم:8 / 2477،و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي:4/327 ، وزاد : و المعاشر، يعني الصنم.
وفي غريب القرآن و تفسيره : 259: العشير و الخليط من المعاشرة. و العشير أيضا الزوج .
[34] سورة الحجّ، الآية : 15.
[35] تفسير القمي:2/79.
[36] سورة الحجّ، الآية : 20.
[37] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 68.
[38] تهذيب اللغة :6 /69 ، وزاد : أي يغلي به ما في بطونهم حتـي يخرج من أدبارهم.
[39] سورة الحجّ، الآية : 21.
[40] الكشف و البيان تفسير الثعلبـي :7 /14 ، وزاد: واحدتها مقمعة، سمّيت بذلك لأنّها يقمع بها المضروب أي يذلّل.
وفي تفسير القرآن العظيم :8 / 2482 : مطارق.
[41] تفسير القمي:2 /80.
[42] سورة الحجّ، الآية : 25.
[43] بحر العلوم:2 /455.
عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلـي الله عليه و سلم في قول الله تعالـي: سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَ الْبادِ قال: «سواء المقيم و الذي يرحل» ، راجع : تفسير القرآن العظيم :8/ 2483.
[44] سورة الحجّ، الآية : 25.
[45] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /69.
وفي الطراز الأول :6 /238 : الإلْحادُ فيهِ العُدُولُ عَنِ القَصْدِ و المَيْلُ عَنِ الحَقّ، فَقيلَ: هُوَ الشِّرْكُ بِاللَّهِ أَي: مَنْ لَجَأ إليهِ لِيُشْرِكَ باللَّهِ عَذَّبَهُ اللَّهُ، وَ قيلَ: هو احْتِكارُ الطَّعامِ، وَ قيلَ: المَنْعُ مِنْ عِمارَتِهِ، و قيلَ: دُخُولُ مَكَّةَ بِغَيْرِ إحْرامٍ. وَ قيلَ: ارَتِكابُ كُلِّ ما نَهَـي اللَّهُ عنهُ حَتّـي شَتْمِ الخادِمِ؛ لأنَّ الذُّنُوبَ هُناكَ أعْظَمُ، و فائِدَةُ قَوْلِهِ تَعالـي: «بِظُلْمٍ» أنَّ العُدُولَ عَنِ القَصْدِ قَدْ يَكُونُ بِحَقٍ، كَقَوْلِهِ: وَ جَزاءُ سَيِّئَةٍ .
[46] سورة الحجّ، الآية : 27.
[47] تفسير مقاتل بن سليمان:3 / 123 ، وبحر العلوم:2 /456.
[48] سورة الحجّ، الآية : 27.
[49] الكشف و البيان تفسير الثعلبـي:7 / 18.
وفي جامع البيان فـي تفسير القرآن:17 /106 : و هي الإبل المهازيل.
وفي مفردات ألفاظ القرآن:512 : الضَّامِرُ من الفرس: الخفيف اللّحم من الأعمال لا من الهزال.
وفي الطراز الأول :8 /296 : {يَأْتُوكَ رِجالًا وَ عَلـي كُلِ ضامِرٍ}، أَي مُشاةً و رُكبَاناً علـي كُلِّ بعيرٍ خَفَّ لحْمُهُ و دَقَّ جِسمُهُ من كَثْرَةِ السَّيرِ و بُعدِ السَّفَرِ، و «كُلِّ» للتّنكيرِ؛ أَي رُكباناً علـي بِعرَانٍ ضُمَّرٍ كثيرةٍ، و لذلكَ وصَفَ الضَّامِرَ بقولِهِ: {يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ}.
وفي مجمع البحرين :3 /374 : الضَّامِرُ: المهضم البطن المهزول الجسم.
[50] سورة الحجّ، الآية : 27.
[51] تهذيب اللغة :1 /191 ، وتفسير القرآن العظيم:8/2488 .
وفي تفسير غريب القرآن : 249 : أي بعيد غامض.
وفي الواضح فـي تفسير القرآن الكريم :2 / 38 : طريق و أرض بعيد.
[52] سورة الحجّ، الآية : 29.
[53] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/70.
[54] الكافي :4 /338 ، عن أبي عبد الله عليه السلام.
[55] الكافي :4 /549، عن أبي عبد الله عليه السلام.
وفي تهذيب اللغة :14 /189 : قال اللَّه جلّ و عزّ:{ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَ لْيُوفُوا نُذُورَهُمْ} [الحج: 29]، وحدَّثنا محمد بن إسحاق السِّنْدي قال: حدثنا عَلِي بن خَشْرَم عن عيسـي عن عبد الملك عن عَطاءِ عن ابن عباس في قوله:{ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ} [الحج: 29]، قال: التَّفَثُ الحَلْق و التّقصير و الأخذُ من اللّحية و الشّارب و الإبط، و الذّبْح و الرمي، و قال الفراء: التّفَثُ نَحْرُ البُدْنِ و غيرها من البقر و الغنم و حَلْق الرأس، و تَقْليم الأظْفار و أشباهه، و قال الزجاج: التفَث أهل اللغة لا يعرفونه إلا من التفسير، قال: التّفَثُ الأخْذُ من الشّارِب و تَقليمُ الأظفار، و نَتْفُ الإبط و حَلْقُ العَانَة و الأخذُ من الشعر كأنه الخُروجُ من الإِحرام إلـي الإِحلال، و قال أعرابيّ لآخر: ما أَتْفَثَكَ و أدْرَنكَ، و قال ابن شميل: التّفَثُ النُّسُكُ مِن مناسك الحج، رجل تَفِثٌ أي مُغْبَرٌ شَعِثٌ لم يَدَّهِنْ وَ لم يستحدّ، قلت: لم يفسر أحد من اللغويين التَّفَثَ كما فَسَّره ابن شميل: جعل التفَثَ التّشَعُّثَ، و جعل قَضَاءَه إذْهَابَ الشّعَثِ بالحَلْقِ و التَّقْليم و ما أشبهه، و قال ابن الأعرابيّ في قوله:{ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ}، قال: قضاء حوائجهم من الحَلْق و التّنْظِيف و ما أشبهه، و قال ابن الأعرابيّ.
الاكثر قراءة في مواضيع عامة في علوم القرآن
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
