المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
خلال الأسبوع الحالي ستعمل بشكل تجريبي.. هيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية تحدد موعد افتتاح مؤسسة الثقلين لعلاج الأورام في البصرة
2024-04-24
على مساحة (1200) م2.. نسبة الإنجاز في مشروع تسقيف المخيم الحسيني المشرف تصل إلى (98%)
2024-04-24
تضمنت مجموعة من المحاور والبرامج العلمية الأكاديمية... جامعتا وارث الأنبياء(ع) وواسط توقعان اتفاقية علمية
2024-04-25
بالفيديو: بعد أن وجه بالتكفل بعلاجه بعد معاناة لمدة (12) عاما.. ممثل المرجعية العليا يستقبل الشاب (حسن) ويوصي بالاستمرار معه حتى يقف على قدميه مجددا
2024-04-23
استقبل حالات من السعودية وإيران والكويت والبحرين.. مركز تابع للعتبة الحسينية متخصص بعلاج العقم يقدم خدماته لأكثر من (3841) مريضا خلال الربع الأول من العام الحالي
مستشفى متخصص بأمراض الدم وزراعة النخاع تابع للعتبة الحسينية ينجح بإجراء أول عملية زراعة (نخاع غيري)
2024-04-25


في السويد حولوا وردة إلى بطارية تخزن الكهرباء


  

2921       05:49 مساءً       التاريخ: 28-2-2017              المصدر: DW.COM
تحويل النبات إلى مخزن للطاقة! صار ذلك ممكنا بفضل مشروع علمي سويدي يقوم خلاله النبات بامتصاص مادة لدنة موصلة للكهرباء. وتتحول هذه المادة اللدنة إلى مادة هلامية موصلة للكهرباء.
عندما أعلن الباحث السويدي ماغنوس بيرغرين وزملاؤه، في تشرين الثاني/نوفمبر 2015، عن تطويرهم لنبات موصل للكهرباء، اندهشت الأوساط العلمية وثار جدل على مستوى العالم. والآن قد الباحثون، من جامعة لينشوبينغ بمدينة نورشوبينغ السويدية، نتائج دراستهم اليوم الاثنين في مجلة "بروسيدنجز" التابعة للأكاديمية الأمريكية للعلوم.
وأكدوا أنهم حسّنوا هذا النظام بشكل جذري، حيث طور روجير غابريلسون، أحد المشاركين في الدراسة، مادة لدنة يطلق عليها اسم "ETE-S" يقول إنها توصل الكهرباء بشكل أفضل عن المادة التي استخدموها في السابق. كما أن مادة ETE-S لا تبقى فقط في الجزء الأنبوبي للنظام الوعائي بل تنتشر أيضا في جدران الخلايا النباتية وفي الثنايا الموجودة بينها وهو ما يطلق عليه إجمالا النسيج الوعائي الخشبي.
يظل مشروع الوردة التجريبي نحو 24 ساعة في محلول مائي لمادة ETE-S، وتصل المادة اللدنة للوردة بنفس الشكل الذي تمتص به الوردة العناصر المعدنية وغيرها من المواد الغذائية مع الماء. وبعد وصول هذه المادة للوردة تزداد كثافتها هناك وتندمج جزيئاتها وتتحول إلى هيدروجيل، أي مادة مبلمرة تحتوي على الماء ولكنها غير قابلة للذوبان في الماء.
واستنتج الباحثون من خلال عمليات مراقبة باستخدام طرق التصوير أن آلية دفاعية للنبات تساعد في عملية تكون البوليمرات حيث إن ما يعرف بأنواع الأكسجين التفاعلية تدعم بلمرة هذه المادة. ويكون النبات هذه الجزيئات في الأصل لمنع تسلل أحياء دقيقة للنبات في حالات الجروح. 
ولتحويل الوردة إلى مخزن للطاقة (بطارية) استخدم الباحثون جدائل البوليمرات الموجودة في الأوعية الكبيرة كأقطاب كهربية و مادة ETE-S كإلكتروليت أو كهرل وهي أي مادة تحتوي على أيونات حرة تشكل وسيطا ناقلا للكهرباء وهو ما يشبه طريقة عمل البطارية "حيث استطعنا شحن الوردة مئات المرات دون فقدان أي من طاقتها حسبما أوضحت إليني ستافرينديو، كبيرة الباحثين الذين قاموا بالدراسة، في بيان عن جامعة لينشوبينج.
وقال الباحثون إن القيمة الأسية لهذه البطارية تقارب قوة المكثفات الفائقة الكهروكيميائية. وأكد الباحثون أنه من الممكن الآن بالفعل استخدام هذه الوردة المحولة إلى بطارية لتزويد مضخة أيون أو حساسات مختلفة بالطاقة. ورأى أندرياس أوفنهويزر من مركز أبحاث يوليش الألماني أن الدراسة أصلية وقائمة على أسس علمية متينة "ولكني لا أعرف حتى الآن الهدف النهائي لذلك". واستبعد أوفنهويزر أن يلجأ الإنسان يوما ما لاستخدام عملية التمثيل الضوئي لدى النبات لإنتاج الطاقة.


Untitled Document
نجمة آل درويش
منْ حقي أنْ أتزوجَ !
مجاهد منعثر الخفاجي
قراءة في أطروحة الدكتوراه لـ أ.د/ فرات عبد الحسن كاظم...
.مرتضى صادق
تأثير الموجات الصوتية على الحشرات
علي الحسناوي
إجازة الخمس سنوات للموظف
طه رسول
التنظيم الحيوي لنشاط الإنزيمات في الجسم البشري
د. فاضل حسن شريف
(لا تلفظ اللام الشمسية بعد لام الجر) في كلمة للناس في...
أنور غني الموسوي
ذبائح الكفار
د. فاضل حسن شريف
طباق الحياة والموت في القرآن الكريم (ح 7)
حسن الهاشمي
المرجعية تؤكد على محورية العترة في التأسيس للحياة...
د. فاضل حسن شريف
طباق الحياة والموت في القرآن الكريم (ح 6)
عبد العباس الجياشي
حديث في صحيح البخاري يهدم دين اهل السنة ( شاهد وأنت...
د. فاضل حسن شريف
الجناس المحرف في القرآن الكريم (عالمين أو عالم بفتح...
علي المرتضى السعبري
الشيخ محمد بن إدريس الحليّ وأثره في نشوء فقه الحديث
د. فاضل حسن شريف
بمناسبة هدم قبور أئمة البقيع: القبر في القرآن الكريم (ح...