المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17760 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24
من آداب التلاوة
2024-11-24

استخدامات الكاربون المنشط Uses of the Activated Carbon
2024-07-31
سلامة القرآن
24-09-2014
Clamp Loaders, Processivity Complex
23-12-2015
تصنيف الاحتياجات لدى الأطفال / الحاجة الى المسكن
28/9/2022
وفاة أبو العباس
28-6-2017
قوة الروابط البينية بين جزيئات البوليمرات
28-11-2017


الرسل و الأنبياء .. واسمائهم‏ في القران الكريم  
  
1448   07:17 مساءاً   التاريخ: 21-01-2015
المؤلف : عبد الرزاق نوفل
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العددي للقران الكريم
الجزء والصفحة : ص241-244.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العددي /

بلغ عدد مرات ذكر الرسل ومشتقاتها في القرآن الكريم 368 مرة كما وضح في القسم الأول من كتاب الإعجاز العددي للقرآن الكريم}

ولما كان النبي قد تكرر 75 مرة إذ ورد بلفظ النبي 43 مرة في مثل النص الشريف :

{النَّبِيُّ أَوْلى‏ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ‏}

[6 من سورة الأحزاب‏]

و13 مرة ورد بلفظ النبيين في مثل النص الكريم :

{أُولئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ‏}

[58 من سورة مريم‏]

و9 مرات بلفظ نبيا في مثل قوله تعالى :

{قالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتانِيَ الْكِتابَ وَ جَعَلَنِي نَبِيًّا}

[30 من سورة مريم‏]

و5 مرات بلفظ الأنبياء في مثل النص الشريف :

{سَنَكْتُبُ ما قالُوا وَ قَتْلَهُمُ الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍ‏}

[181 من سورة آل عمران‏]

وتكرر لفظ النبيون 3 مرات في مثل النص الكريم :

{وَما أُوتِيَ مُوسى‏ وَ عِيسى‏ وَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ‏}

[84 من سورة آل عمران‏]

ومرتين تكرر لفظ نبيهم في مثل قوله تعالى :

{وَ قالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ مَلِكاً}

[247 من سورة البقرة]

كما تكرر البشير وهو ما يطابق النبي 18 مرة إذ ورد بلفظ بشير 5 مرات في مثل النص الشريف :

{أَنْ تَقُولُوا ما جاءَنا مِنْ بَشِيرٍ وَ لا نَذِيرٍ}

[19 من سورة المائدة]

وبلفظ بشيرا 4 مرات في مثل النص الكريم :

{إِنَّا أَرْسَلْناكَ بِالْحَقِّ بَشِيراً وَ نَذِيراً}

[119 من سورة البقرة]

وبلفظ مبشرا 5 مرات في مثل النص الشريف :

{وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا مُبَشِّراً وَ نَذِيراً}

[56 من سورة الفرقان‏]

و4 مرات بلفظ مبشرين في مثل قوله تعالى :

{وَما نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَ مُنْذِرِينَ‏}

[56 من سورة الكهف‏]

وتكرر النذير وهو ما يماثل النبي والبشير 57 مرة إذ ورد بلفظ نذير 31 مرة في مثل النص الشريف:

{وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلا فِيها نَذِيرٌ}

[24 من سورة فاطر]

وبلفظ نذيرا 12 مرة في مثل النص الكريم :

{وَلَوْ شِئْنا لَبَعَثْنا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ نَذِيراً}

[51 من سورة الفرقان‏]

وبلفظ منذرين 8 مرات في مثل قوله تعالى :

{فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَ مُنْذِرِينَ‏}

[213 من سورة البقرة]

ولم يتضمن هذا العدد الآية الشريفة :

{إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ‏}

[3 من سورة الدخان‏]

لأن المنذر في الآية هو اللّه سبحانه وتعالى ولا يمكن أن يضم إلى الرسل والنبيين وتكرر لفظ منذر 5 مرات في مثل النص الكريم :

{إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشاها}

[45 من سورة النازعات‏]

وورد لفظ منذرون مرة واحدة في النص الشريف :

{وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا لَها مُنْذِرُونَ‏}

[208 من سورة الشعراء]

وبذلك يكون لفظ الرسل قد تكرر 368 مرة.

وتكرر لفظ النبي 75 مرة.

والبشير تكرر 18 مرة.

والنذير تكرر 57 مرة.

ومجموع ذلك 518 وباستعراض عدد مرات ذكر اسماء الرسل والأنبياء والمبشرين والمنذرين نجد أنّهم تكرروا بالأعداد التالية :

موسى 136 إبراهيم 69 نوح 43 يوسف 27 لوط 27 عيسى 25 آدم 25 هارون 20

إسحاق 17 سليمان 17 يعقوب 16 داود 16 إسماعيل 12 شعيب 11 صالح 9 هود 7 زكريا 7 ناقة اللّه 7 يحيى 5 محمد وأحمد 5 ايوب 4 يونس 4 اليسع 2 الياس 2 إدريس 2 ذا الكفل 2 آل ياسين 1 وهذه مجموعها 518.

أي أنه قد تساوى مجموع ذكر الرسل والنبيين والمبشرين والمنذرين بعدد مرات ذكر أسمائهم تماما إذ ورد كل 518 مرة في القرآن الكريم.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .