المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) بشّره رسول الله بالجنة
2024-05-04
معنى الـمُبطئ
2024-05-04
{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم}
2024-05-04
معنى الصد
2024-05-04
معنى الظليل
2024-05-04
معنى النقير
2024-05-04

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


السيد الميرزا رحيم بن الميرزا تقي التبريزي  
  
1125   11:57 صباحاً   التاريخ: 15-8-2017
المؤلف : السيد محسن الامين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 6 -ص470
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الثاني عشر الهجري /

السيد الميرزا رحيم بن الميرزا تقي التبريزي قال السيد شهاب الدين التبريزي فيما كتبه إلينا كان من أعيان تلاميذ الشيخ جعفر صاحب كشف الغطاء قاضيا ببلدة تبريز ذكره صاحب المرآة في عداد معاصريه وأثنى عليه ونسبه في كتابي المشجر اه‍. (1) الآقا رحيم ابن الآقا جعفر بن محمد باقر السبزواري صاحب الذخيرة في تتمة أمل الآمل للقزويني: كان من مشاهير العلماء في زماننا تولى حكومة الشرع في أصبهان في زماننا نحو أربعين سنة وكان شيخ الاسلام قيل إنه لم يعثر له على خطا في حكم ولا فتوى في تلك المدة جالسته وحاورته وكان ذا فضل وتحقيق وعلم وتدقيق وعمر كثيرا الآقا رحيم من أولاد المولى محمد صالح المازندراني في تتمة أمل الآمل للقزويني: كان عالما فاضلا في كمال الفضل.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) علق السيد محمد علي القاضي الطباطبائي على الطبعة الأولى بما يلي:
نقلتم عن الشيد شهاب الدين التبريزي ان الميرزا رحيم " المترجم " كان (قاضيا ببلدة تبريز) وقد تسامح السيد شهاب الدين في نسبة منصب القضاء إليه فان الميرزا رحيم المذكور هو الميرزا رحيم بن الميرزا محمد تقي القاضي الطباطبائي وهو لم يكن قاضيا في تبريز أصلا بل تصدى مدة لنقابة الاشراف وانما المتصدي لمنصب القضاء هو اخوه الأكبر محمد مهدي القاضي ولم يكن في تبريز في ذلك العصر قاضيا غيره وتصدى لهذا المنصب بعده ابنه الحاج ميرزا عبد الجبار القاضي، وهذه الأسرة تعرف بآل الأمير عبد الوهاب وبقي في هذا البيت منصب القضاء الشرعي ومشيخة الاسلام ونقابة الاشراف وغيرها إلى زمان اعلان الحكومة الدستورية في إيران، ولعل وقوع الاشتباه في نسبة التصدي للقضاء إليه انما نشأ من وصفه في بعض العبارات بالقاضي ولكن ذلك ليس من جهة تصديه لمنصب القضاء بل لان كلمة القاضي صارت وصفا ولقبا لأولاد الميرزا محمد تقي لا سيما أولاد الميرزا محمد مهدي لبقاء هذا المنصب في أولاده وأحفاده دون اخوته وأولادهم وهذا مما لا شبهة فيه. واما ما عن صاحب مرآة الأحوال من قوله عند ترجمة أحوال نفسه انه كان يحضر بحث الشيخ جعفر صاحب كشف الغطاء في أواسط العشر الثاني بعد المائتين والألف وذكر ان الميرزا رحيم كان من تلاميذ الشيخ جعفر المذكور ومن أفاضلهم المشهورين وعبر عنه (بالميرزا رحيم بن الميرزا تقي القاضي بتبريز) فكلمة القاضي بتبريز وصف لأبيه الميرزا تقي لا له مكا توهمه السيد شهاب الدين، والميرزا رحيم كان في ذلك التاريخ من تلاميذ الشيخ جعفر ويحضر بحثه في النجف وكان أبوه الميرزا محمد تقي حيا ومتصديا للقاء في آذربيجان فكيف يكون الميرزا رحيم قاضيا فيها.

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية