المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
برامج تربية سلالات دجاج انتاج البيض
2024-05-06
بين ابن ختمة وابن جزي
2024-05-06
بين أبي زيد ابن العافية و ابن العطار القرطبي
2024-05-06
برنامج الاضاءة في بيوت دجاج البيض المفتوحة
2024-05-06
التقدير الضريبي الجزافي
2024-05-06
ثلاثة أدباء لنزهة من مرسية
2024-05-06

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أبو عبد الله الحسين بن عبد الله  
  
1039   11:32 صباحاً   التاريخ: 12-6-2017
المؤلف : السيد محسن الأمين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 6 - ص 86.
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الرابع الهجري /

أبو عبد الله الحسين بن عبد الله أو عبيد الله بن إبراهيم الواسطي.
كان حيا في آخر سنة 368 كان عالما فقيها محدثا مؤلفا جليل القدر من تلاميذ أبي غالب الزراري  أي أحمد بن محمد يروي عنه رسالته إلى ابن ابنه محمد بن عبد الله ابن أحد كما هو مذكور في صدر الرسالة في النسخة التي نسختها بخطي بمدينة طهران سنة 1353 وفي النسخة التي نقلها المحدث البحراني الشيخ يوسف في كشكوله ويروي إجازة عن جعفر بن محمد بن قولويه وهو كثير الشيوخ وأوصى إليه كثير من الاجلاء فقام بما أوصي به إليه الا ما عجز عنه كما يأتي مما دل على أنه كان محل ثقتهم وانه ذو جد في تنفيذ أمور الخير وهو غير الحسين بن عبيد الله بن إبراهيم الغضائري المتقدم وان رافقه في الاسم والكنية واسم الأب على بعض النسخ واسم الجد جملة من مشايخه وكانا في عصر واحد أو متقارب فهذا كان حيا آخر سنة 368 وذاك توفي سنة 411 إلا أنه خالفه في النسبة فهذا واسطي كما في موضعين من رسالة أبي غالب التي عندي اما المنقولة في كشكول البحراني فليس فيها ابن إبراهيم الواسطي بل اقتصر فيها على الحسين بن عبيد الله وذاك غضائري ولم ينسبه أحد بالواسطي وقد الحق برسالة أبي غالب المذكورة ما صورته:
قال شيخنا أبو عبد الله الحسين بن عبيد الله بن إبراهيم الواسطي اعانه الله على طاعته: وجدت في المنتخبات التي أجازناها جعفر بن محمد بن قولويه الخ ثم قال وجدت أيضا لزرارة ابنا اسمه محمد حدثني محمد بن موسى القزويني اخبرني إسماعيل بن علي الدجيلي الخ .

ثم قال وتوفي أحمد بن محمد الزراري الشيخ الصالح رضي الله عنه في جمادي الأولى سنة 368 وتوليت جهازه وحملته إلى مقابر قريش على صاحبها السلام ثم إلى الكوفة ونفذت ما أوصى بانفاذه وأعانني على ذلك هلال بن محمد رضي الله عنه ثم توفي هلال بن محمد في شوال من هذه السنة فتوليت امره وجهازه ووصيته وحملته إلى المشهدين بمقابر قريش ثم إلى الكوفة وقبراهما رحمهما الله بالغري ثم توفي في هذه السنة في ذي الحجة محمد بن أحمد بن داود رضي الله عنه بالبطيحة من شفتنى ودفن هناك ثم نقل إلى بغداد وحيل بيني وبين انفاذ وصيته والقيام بأمره رضي الله عنه وعن جميع شيوخنا وجمع بيننا في جنات النعيم وصلى الله على عباده الذين اصطفى اه‍.

مشايخه :

قد سمعت انه قرأ على الشيوخ المعتمدة وقد فهم مما مر أسماء جماعة من مشايخه :

1- أبو غالب أحمد بن محمد الزراري.

2- جعفر بن محمد بن قولويه .

3- محمد بن موسى القزويني.

4- هلال بن محمد.

5- محمد بن أحمد بن داود وهذان الأخيران لا سيما الأخير منهما يفهم انهما من مشايخه من قوله السابق رضي الله عنه وعن جميع شيوخنا الخ ويأتي أبو عبد الله الحسين بن عبيد الله بن علي الواسطي ويمكن كونه المترجم ويمكن كونه غيره كما سنفصله هناك انش الحسين بن عبيد الله بن حمران الهمداني المعروف بالمسكوني.
في الخلاصة عبيد الله بضم العين والياء بعد الباء ونحوه في رجال ابن داود قال النجاشي من أصحابنا الكوفيين ثقة له كتاب نوادر أخبرنا الحسين بن عبيد الله عن أحمد بن جعفر حدثنا أحمد بن إدريس عن الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة عنه به اه‍ وفي لسان الميزان ذكره ابن النجاشي في مصنفي الشيعة وقال روى عنه الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة اه‍.
التمييز في مشتركات الطريحي والكاظمي يعرف برواية الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة عنه.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




قسم التربية والتعليم ينظّم جلسةً حوارية لملاكه حول تأهيل المعلّمِين الجدد
جامعة العميد تحدّد أهداف إقامة حفل التخرّج لطلبتها
جامعة العميد تحتفي بتخرّج الدفعة الثانية من طلبة كلّية الطبّ
قسم الشؤون الفكريّة يشارك في المؤتمر العلمي الدولي الخامس في النجف الأشرف