أنّ «الجرح» ببعض الصحابة يضعف من مقام نبي الإسلام (صلى الله عليه وآله) الشامخ وعليه فلا يجوز التعرض إليهم |
1224
09:37 صباحاً
التاريخ: 12-1-2017
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-11-2016
1963
التاريخ: 12-1-2017
1360
التاريخ: 19-11-2016
1163
التاريخ: 12-1-2017
1595
|
[جواب الشبهة] :
هناك شبه بين الاعتقاد بالقداسة المميزة للصحابة والعصمة التي لم ترد لا في كتاب الله سبحانه وتعالى ولا في سنّة نبيّه (صلى الله عليه وآله)، بل ما هو موجود في الكتاب والسنّة والتاريخ خلافه، حتى أنّه قيل: إنّ هذا الاعتقاد لم يكن موجوداً في القرن الأول، بل ظهر في القرون اللاحقة ...
ويجب أن نسأل من يتمسك بهذا الدليل: ألم ينتقد القرآن هؤلاء المنافقين المحيطين بالنبي (صلى الله عليه وآله) بشدّة ويفضحهم؟ فهل وجود المنافقين بجوار الصحابة المخلصين، الصادقين للنبي (صلى الله عليه وآله) يقلل من مقامه العظيم السامي؟!
والخلاصة: إنّ الصالح والفاسد موجود دائماً وعلى مرّ الزمان، وحتى في عصر الأنبياء العظام (عليهم السلام)، ومع ذلك فالفاسد لم يسيء إلى مقامهم السامي.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|