أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-9-2016
993
التاريخ: 22-9-2016
257
التاريخ: 22-9-2016
235
التاريخ: 22-9-2016
323
|
الاستعاذة في اللغة الالتجاء ، يقال عذت بفلان واستعذت به لجأت إليه ، وقد كثر استعمالها في الشرع وعند المتشرعة في قول أعوذ باللّه من الشيطان الرجيم أو ما يشبه ذلك من الكلام، وذكر الأصحاب انها تستحب بعد الصلاة بعد تكبيرة الإحرام وقبل القراءة، وينبغي أن تكون إخفاتا ولو كانت الصلاة جهرية.
ويدل عليه قوله تعالى {فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ} [النحل: 98]
وفي النصوص تعوذ باللّه من الشيطان الرجيم عند كل سورة تفتحها، وعن أمير المؤمنين (عليه السلام) أعوذ باللّه أي امتنع باللّه، وانه قد أمر اللّه به عباده عند قراءة القرآن ومن تأدب بأدب اللّه أداه إلى الفلاح الدائم (الوسائل ج 6 ص 197).
ولا يبعد استحبابها عند الشروع في كل أمر ذي بال لقوله تعالى {وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ } [المؤمنون: 97، 98] وعند وصول وسوسة أو ضرر من الشيطان لقوله تعالى {وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ } [الأعراف: 200]انتهى.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|