المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7178 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

السياحة في المناطق الجبلية - سياحة الجبال
15-1-2018
حكومة علي عليه السلام
16-5-2019
الخبرة
1-3-2017
كيف نتقبل انتقادات الاخرين؟
29-6-2016
التواتر المعنوي
10-9-2016
معنى دراسة الحديث الصحفي
11-4-2022


أهداف بحوث التسويق  
  
9029   07:40 مساءاً   التاريخ: 5-9-2016
المؤلف : هشام محمد رضوان.
الكتاب أو المصدر : مفهوم وأهمية التسويق
الجزء والصفحة : ص6-8
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / ادارة التسويق / ادارة التسويق : المفهوم و الاهمية و الاهداف و الانواع /

1- تحديد السوق المتوقعة لسلعة معينة وتدوين الملاحظات حول البيع والشراء وسلوك المستهلك.

2- تقييم المنافسة السائدة في السوق ونوعيتها وقوتها.

3- تقدير قوة البيع في مختلف مناطق البيع.

4- تحديد طرق التوزيع بما يتناسب وطبيعة السلعة.

5- بيان ومعرفة حصة الشركة في السوق, ومعرفة حجم المبيعات.

6- معرفة درجة قبول المستهلك للسلعة المطروحة.

7- دراسة المتطلبات الخاصة بشكل السلعة وهيأتها.

8- معرفة السبب في قبول السلعة عند المستهلكين.

9- تحديد الفرص التسويقية والمشكلات التي تعترض ذلك.

10- تسهيل مهمة اختيار اتخاذ القرار.

المجالات التي تحدد شمولية بحوث التسويق:***

1- السلع ( المنتجات):  وهي حصيلة أنشطة المشروع لتقديم مخرجاتها بالسلعة التي ستطرح بالسوق .والبحوث تجاه السلعة يتطلب إجراء البحوث الاستكشافية وكذلك البحوث  المختبرية والفنية لأجل إخراج السلعة لحيز الوجود ومتكاملة.

2- الإنتاج:  كمية الإنتاج مقترنة بالسوق , والإنتاج والتسويق هي المنافع, ولكن هناك هوة كبيرة بينهما , ما لم تتم دراسة كل من :

 أ) إمكانات المشروع المادية والفنية

ب) حالة الطلب في السوق على المنتجات.

3- السوق :  وتعني بحوث التسويق بالسوق وكيفية إعداد الدراسات المستندة على تقسيم السوق وفق تقسيمات معينة ( الجنس , العمر, الموقع الجغرافي , الحالة الاجتماعية) وهناك اعتبارات خاصة بدراسة تقسيم السوق , عملية طرح السلع في السوق قد تكون عشوائية بدون تقسيم السوق , لان لكل سوق سلعة خاصة  ومناسبة.

4- التوزيع والمبيعات:  يعد التوزيع نصف التسوق , لذلك فان بحوث التسويق تسهم في تعزيز تدفق السلع , وأكثر استخدامات بحوث التسويق في الجوانب التالية:

 أ) دراسة وتحليل السوق والتنبؤ بما يخص المبيعات واتجاهها.

ب) تطوير السياسات التوزيعية وطرق المبيعات.

ج) تقويم حالة المبيعات والعاملين .ومدى تأثير الإعلان والترويج في مناطق البيع.

د) معرفة نقاط البيع الأكثر بيعا والأسباب لذلك.

5- الإعلان والترويج:  وهو يسهم في رفع التكلفة للسلع المراد ترويجها وبيعها. فالبحوث التسويقية تساعد على أن تكون دليلا للمشاريع لتتبع منهج معين في الإعلان واختيار الوسيلة المناسبة.

6- الكفاءة والفاعلية:  بما إن التسويق مجموعة من الأنشطة التي تعمل لتجعل السلعة في أيدي المستهلكين , والنتيجة حالة إشباع المستهلك بالسلع والخدمات. فالكفاءة التسويقية تعرف " زيادة معدل المدخلات والمخرجات إلى أعلى حد ممكن". وتنقسم لقسمين:

 أ) الكفاءة التشغيلية (التكنولوجية)                               

 ب) الكفاءة السعرية(الاقتصادية).                                

 (والبحث التسويقي يدخل في مجال قياس كفاءة العمال في مجال الإنتاج والبيع للمنتجات(.

7- التخطيط :  لغرض قياس الكفاءة التسويقية, والبحث التسويقي يضع الأسس الكفيلة بكيفية التخطيط السليم في ضوء المتغيرات المتاحة.

8- تطوير السلعة:  وهو مجال واسع وكبير , وفي ظروف النتاج الكبير لابد للسلعة أن تشهد تطور واضح يتناسب مع رغبات المستهلك .والتطير في ( الشكل الخارجي والألوان والمكونات أو أية اعتبارات أخرى ) مسألة ضرورية في حالة المنافسة الشديدة. ويستند التطوير على رغبة المستهلك ومعرفة ما يريده من أمور ضرورية تهمه.




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.