المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6235 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

أسباب وجود الخُلُق (بضم الخاء واللام).
23/11/2022
المفصل وشرحه لابن يعيش
12-08-2015
NADPH Role in Nitric Oxide Synthesis
28-9-2021
تجارب الحروب في الجبال - الحروب الثورية
20-5-2021
Pseudocrosscap
15-8-2021
معنى كلمة نحر‌
10-1-2016


موسى بن الحسن الاَشعري  
  
1300   05:30 مساءاً   التاريخ: 2-9-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الحديث والرجال والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-9-2016 1440
التاريخ: 29-8-2016 2177
التاريخ: 15-9-2016 1238
التاريخ: 25-12-2016 1252

اسمه:

موسى بن الحسن بن عامر بن عمران بن عبد اللّه بن سعد الاَشعري، أبو الحسن القمّي. وقد ورد في بعض الروايات بعنوان :موسى بن الحسن بن عامر = موسى بن عامر(... ـ كان حياً قبل 262 هـ ) .

أقوال العلماء فيه :

ـ قال النجاشي : " موسى بن الحسن بن عامر بن عمران بن عبدالله بن سعد الاشعري القمي ، أبو الحسن : ثقة ، عين ، جليل ، صنف ثلاثين كتابا " .

ـ قال الشيخ: " موسى بن عامر ، له كتاب الحج ، أخبرنا به جماعة ، عن أبي جعفر بن بابويه ، عن أبيه ، عن الحميري ، عنه " .

ـ عده الشيخ الطوسي فيمن لم يرو عنهم (عليهم السلام) .

نبذه من حياته :

كان فقيهاً من فقهاء الشيعة، محدِّثاً جليلاً، ثقةً، عيناً، كثير التصانيف. وقد وقع في اسناد جملة من الروايات عن أئمة العترة الطاهرة، تبلغ ستة وسبعين موردا في الكتب الاربعة ، بقي هنا شيء :

وهو أن ظاهر كلام الشيخ أن راوي كتاب موسى بن الحسن ابن عامر هو الحميري نفسه ، وصريح كلام النجاشي أن الحميري رواه بواسطة أبيه ، ولعل الواسطة قد سقط عن كلام الشيخ في الفهرست والرجال .

أثاره:

صنف ثلاثين كتابا منها: الطلاق، الوصايا، الفرائض، الحج، الوضوء، الصيام، الفضائل، والطب، رواها الحميري عن أبيه عن موسى بن الحسن.*

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: معجم رجال الحديث ج20/رقم الترجمة 12785، وموسوعة طبقات الفقهاء ج593/3.

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)