أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-7-2016
![]()
التاريخ: 29-7-2016
![]()
التاريخ: 22-9-2017
![]()
التاريخ: 24-1-2018
![]() |
أبو المكارم الزنجاني (1255- 1330 ه) أبو المكارم «1» بن محمد (أبو القاسم) بن كاظم بن محمد حسين الموسوي، عزيز الدين الزّنجاني، الفقيه الإمامي، الأديب.
ولد في زنجان سنة خمس و خمسين و مائتين و ألف، و قطع بعض مراحله الدراسية ببلدته و بقزوين، و ارتحل إلى النجف الأشرف سنة (1278 ه)، لمواصلة دراسته، فحضر بحوث الفقيهين الكبيرين: مرتضى بن محمد أمين الأنصاري (المتوفّى 1281 ه)، و السيد حسين الكوهكمري (المتوفّى 1299 ه).
و رجع إلى زنجان سنة (1288 ه)، فباشر مسؤولياته الدينية، و حاز بعد وفاة والده «2» (1292 ه) الرئاسة العلمية في بلدته، و رجع إليه الناس في القضاء و الإفتاء.
و ألّف كتبا و رسائل، منها: التحية المباركة في أحكام السّلام، لطائف الكلام في حكم أواني الذهب و الفضة، مفتاح الظفر في صلاة السفر، الصبح الصادق بالفارسية في وظائف السلطان، رسالة في حرمة الخمر، تعليقات على «الرسائل» في أصول الفقه لأستاذه الأنصاري، حواش على «رياض المسائل» في الفقه للسيد علي الطباطبائي الحائري، رسالة في ردّ الشمس، شرح دعاء كميل المروي عن أمير المؤمنين عليه السّلام، و معارج الرضوان في مصائب الإمام العطشان، و غير ذلك.
و له شعر بالعربية و الفارسية.
توفّي في زنجان سنة- ثلاثين و ثلاثمائة و ألف.
______________________________
(1) سمّاه صاحب «مكارم الآثار» محمدا.
(2)مضت ترجمته في القرن الثالث عشر.
|
|
4 أسباب تجعلك تضيف الزنجبيل إلى طعامك.. تعرف عليها
|
|
|
|
|
أكبر محطة للطاقة الكهرومائية في بريطانيا تستعد للانطلاق
|
|
|
|
|
أصواتٌ قرآنية واعدة .. أكثر من 80 برعماً يشارك في المحفل القرآني الرمضاني بالصحن الحيدري الشريف
|
|
|