أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-7-2020
2872
التاريخ: 2023-09-09
762
التاريخ: 15-8-2017
1877
التاريخ: 15-9-2021
2052
|
يرتبط الطفل بخالقه من خلال فطرته احياناً او التقليد في احيان اخر، فيرغب في ان يكون طفلا جيداً، او ان يكافئه الخالق خيرا على حسناته، ولا يعاقبه على سيئاته.
ويشعر الطفل الصغير عادة بنوع من الارتباط بينه وبين خالقه عندما يكون بمفرده لا يسليه شيء. ويبرز عنده شعور بان خالقه يحبه او يكرهه.
وتمثل هذه الحالة مرحلة ابتدائية جدا من الشعور الخاص و ان الطفل لا يمتلك تصوراً واضحا لها. ويمكن في السنوات الاخيرة من المرحلة الدراسية الابتدائية ان يفهم الطفل تقريباً هذه الامور ويعي كيف يجب ان تقوم علاقته مع خالقه وكيف يستعين به.
نعرف جيداً انه لا يمكن وصف الخالق او تعريفه، بل يمكن ان ندرك وجوده من خلال اثاره والتفكير بعمق في حقيقة الظواهر المختلفة، والاستعانة بالطرق الغيبية واللجوء إلى اساليب الاستنتاج والاستدلال والبرهان. فينبغي للاب ان يوفر تلك الارضية لأولاده ويسعى لشرح الظواهر والاثار التي تدل على وجوده جل وعلا ولفت انظارهم إلى علائم قدرته حتى يدرك الاطفال ان لكل مصنوع صانعا، وهو ما ينطبق على هذه الظواهر ايضاً.
|
|
كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟
|
|
|
|
|
10 فحوصات مهمة يجب القيام بها لسيارتك قبل الصيف
|
|
|
|
أكثر من 300 طالبة من طالبات معهد القرآن النسوي يحصلن على الإعفاء العام في مختلف المراحل الدراسيّة
|
|
شعبة التوجيه الديني النسوي تدعو النساء إلى حضور دورتها لتعليم مناسك الحج
|
|
مركز الثقافة الأسرية يعلن عن إطلاق دورةٍ حول استراتيجيات التعامل مع الغضب
|
|
شعبة الخطابة النسوية تنهي تحضيراتها لحفل التكليف الشرعي السنوي الثاني في عين التمر
|