أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-4-2016
2467
التاريخ: 24-4-2016
13883
التاريخ: 24-4-2016
14708
التاريخ: 8-2-2019
26763
|
أولاً: بالنسبة للمنشأة :
- يتأثر نشاط الإدارة في أي منشأة برغبات ومصالح الأطراف الأساسية المؤثرة على المنشأة وهي:
1- أصحاب المنشأة (أو المجتمع).
2- العاملون.
3- العملاء.
- المصالح متعارضة : تفسير ذلك . ومن ثم :
- لابد للإدارة أن تعمل على التوفيق بينها.
- كيفية حل هذه المعادلة الصعبة. هذا ما تقوم به الإدارة وبالتالي تظهر أهميتها بالنسبة للمنشآت.
- أسباب فشل بعض المنشآت وعلاقتها بالكفاءة الإدارية.
ثانياً: بالنسبة للمجتمع ككل :
- على مستوى أغلب بقاع العالم تتوافر كل الموارد المالية والبشرية اللازمة لتحقيق الأهداف الاجتماعية بشكل فعّال. ومع ذلك فإن معظم هذه الأهداف لم تتحقق بالمستوى المطلوب رغم أن علماء الاجتماع قد اكتشفوا المبادئ والأصول العلمية التي ترشد إلى تحقيق الأهداف الشخصية والاجتماعية والسبب في ذلك هو غياب "التنسيق " في جهود الأفراد وأوجه النشاط المختلفة وهذا هو المعنى الواسع لعمل "الإدارة " .
- قدمت النظرية الاقتصادية المبادئ والمفاهيم العملية الاقتصادية اللازمة لزيادة الإنتاج وخفض التكاليف وأفاضت في شرح ذلك، ولكنها تفترض أن المنشآت ستكون إدارتها متقنة وعلى أسس علمية.
- الأمم المتقدمة اقتصادياً تتمتع بمستوى عالٍ من الكفاءة الإدارية بصرف النظر عما تملكه من موارد اقتصادية (أمريكا « اليابان).
ثالثاً: بالنسبة لخطة التنمية الاجتماعية والاقتصادية:
يعتمد نجاح الخطة على الآتي:
1- حسن استخدام الموارد المادية والبشرية المتاحة.
2- نجاح المنشآت المختلفة في جميع الأنشطة (صناعية – زراعية – خدمات – حكومية).
3- نجاح المنشآت يتوقف على كفاءة الإدارة في تخطيط سياساتها في مجال الشراء والإنتاج والتسويق والتمويل والبحث والتطوير ... الخ وحسن تنفيذ هذه السياسات، ودقة متابعة النتائج في إطار تنظيمي يحقق التعاون والتكامل بين الأفراد والأنشطة
الحاجة إلى دراسة الإدارة :
لكي تتحقق الكفاءة الإدارية في الواقع العملي يقتضي الأمر التزود بالمعرفة الإدارية من خلال دراسة الإدارة والإلمام بالمبادئ والأصول العلمية لها وبالتالي يكون استخدام الطرق العلمية في حل المشاكل الإدارية متاحاً وفي متناول اليد.
تطور الفكر الإداري :
- يمكن أن يقال إن نظرية الإدارة يرجع عهدها إلى عشرات السنين الأخيرة بداياتها كانت عام 1911م.
- لم تستيقظ حاجة رجال الإدارة إلى المبادئ والأصول العلمية للإدارة إلا في الحرب العالمية الثانية.
بعد ذلك زادت الحاجة إلى البحث والكشف عن المبادئ والأصول العلمية للإدارة كأساس للإدارة الرشيدة والتنظيم الجيد للوصول إلى تنسيق الجهود الجماعية ورفع مستوى الإدارة في مجال إنتاج السلع وتقديم الخدمات.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
جمعية العميد وقسم التطوير يواصلان إقامة دورة أساسيات التصميم والنشر
|
|
|