أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-10-2020
1049
التاريخ: 26/9/2022
774
التاريخ: 5-2-2016
2336
التاريخ: 10/10/2022
1547
|
ان منطقة المدينة المنورة فلكونها مدينة صحراوية حارة تمر عليها أعوام لا تسقط فيها الأمطار، إلا انها تشهد في أحد الأعوام او الايام امطاراً غزيرة وسيولاً جارفة كانت تسبب لها الكثير من الكوارث والخسائر وخاصة عندما كان وادي بطحان يجري داخل المنطقة العمرانية لان المدينة في ذلك الوقت كانت غير مهيأة للوقاية من هذه الأخطار، وقد كانت الأمطار حتى وقت قريب مصدراً رئيساً لمياه الشرب في المدينة.
وعلى الرغم من الطبيعة الصحراوية للمنطقة في عدم انتظام المطر من حيث الكمية او شهر التساقط، فإنها تخضع في سقوطها للنظام المتوسطي والشتوي وهي على العموم قليلة ويصل معدلها السنوي إلى حوالي 43 ملم وتتعرض المدينة للأمطار في الفترة من اكتوبر حتى ديسمبر حيث يتراوح المعدل ما بين اقل من واحد إلى أكثر من 2 ملم وتكثر في مارس 29 ملم ونادراً ما تسقط الأمطار في فصل الصيف. الا ان هناك بعض السنوات التي تسقط فيها أمطار ذات معدلات عالية جدا كما سجل في أعوام 1963، 1971 حوالي 83، 105 ملم على التوالي، وهذا من خصائص الامطار السيلية في المناطق الصحراوية.
|
|
طبيبة تبدد 5 خرافات رئيسية عن تغذية الأطفال
|
|
|
|
|
وفاة أول رجل خضع لزراعة كلية خنزير.. والمستشفى يوضح الأسباب
|
|
|
|
منها الشبابيك والأبواب.. أعمال فنيّة عدّة ينفذها قسم الصناعات والحرف
|
|
قسم شؤون المعارف يصدر العدد الخامس عشر من مجلة تراث البصرة
|
|
وفد العتبة العباسية يتفقد الاستعدادات الأمنيّة والخدميّة في طريق الحج البري
|
|
في الديوانية المجمع العلمي يقيم برامجه التدريبية لمدرسي دوراته القرآنية الصيفية
|