أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-9-2019
2371
التاريخ: 12-2-2017
6959
التاريخ: 15-4-2017
2208
التاريخ: 18-4-2016
2231
|
تشير التعابير الإسلامية الى أن الإنسان في كتاب الله الناطق وذو ابعاد وجودية متعددة، ولكل بعد مطالب وحاجات فهل نحن قادرون على رؤية الإنسان من بعد واحد؟ والبحث في احتياجاته من ذلك البعد فقط، لأنه في تلك الحالة سيبقى إحساس الإنسان بالفشل والحرمان قائماً في معرفة الإنسان، وسيكون بالتالي عاملاً مساعداً في ظهور الكثير من الحرمان وظهور الاعراض السلبية.
ومن الاخطاء الجسيمة التي ترتكبها منظمات التربية العالمية المعاصرة هو نظرتهم للإنسان من بعد واحد وهو البعد المادي، ويعدون بأن كل جهودهم يجب ان تنصب في إشباع هذه الحاجات المادية، وعلى اثر ذلك فإن الفراغ الذي سيعيشه الفرد بسبب الحاجات النفسية سيقوده الى الضلال والانحراف.
فالحاجات النفسية هي إحدى حاجات الإنسان، وربما كانت الاساس واللبنة الاولى للحاجات الاخرى، وهي من الامور التي نميز بها بين الإنسان والحيوان، فالحيوان لا يشعر بحاجة لعزة النفس، والعلم، والمعرفة، والتخطيط، والاهداف، بينما الإنسان في حاجة ماسة لذلك.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|