أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-1-2016
![]()
التاريخ: 30/10/2022
![]()
التاريخ: 18-1-2016
![]()
التاريخ: 18-1-2016
![]() |
الأطفال الذين لم يتذوقوا لذة الثناء والاطراء، ولم يطبقوا عيناً في منازلهم على اشادة من والديهم، هم في الغالب يعانون من الإحباط المعنوي، وليس لديهم الاطمئنان في عملهم ومواصلة برامجهم، فكم من هؤلاء من يظن ان ما من عمل منهم يحظى بالقبول لدى الآخرين، فيشعرون عندئذ بالضعة والمهانة.
وكم من الأطفال الذين يودون ان يكونوا جيدين ويكفوا عن التصرفات غير المحمودة، لكنهم يفتقرون لجرأة هذا الأمر، وعدم اهتمام والديهم بالثناء عليهم والاشادة بهم يؤدي الى بقاء هؤلاء على حالهم السابقة ليعتادوا عليها شيئاً فشيئاً.
أجل، ونحن نعتقد كذلك ان الإطراءات والإشادات تكون في بعض الموارد مضرة بالطفل، ولكنها على أي حال تشتمل على اضرار ادنى من اضرار اللوم والتقريع والنهر. فالطفل جراء ذلك يحصل على راحة البال، ويواصل مرغماً هذا الطريق والمنهج بغية صيانة كرامته وشرفه، ويألف السلوك الصحيح.
|
|
لخفض ضغط الدم.. دراسة تحدد "تمارين مهمة"
|
|
|
|
|
طال انتظارها.. ميزة جديدة من "واتساب" تعزز الخصوصية
|
|
|
|
|
مشاتل الكفيل تزيّن مجمّع أبي الفضل العبّاس (عليه السلام) بالورد استعدادًا لحفل التخرج المركزي
|
|
|